28/11/2025
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
اكتشاف مخالفات في محطات توليد الكهرباء بقيمة تتجاوز ألفي مليار ليرة سورية
أسبوع واحد قبل
أكثر من ألف منشأة منتجة في عدرا توفر أكثر من 72 ألف فرصة عمل
أسبوع واحد قبل
وزير الطاقة يبحث مع وفد من البنك الدولي دعم المشاريع في قطاعات عدة
أسبوع واحد قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
اكتشاف مخالفات في محطات توليد الكهرباء بقيمة تتجاوز ألفي مليار ليرة سورية
أكثر من ألف منشأة منتجة في عدرا توفر أكثر من 72 ألف فرصة عمل
وزير الطاقة يبحث مع وفد من البنك الدولي دعم المشاريع في قطاعات عدة
سيرياتيل تعلق على قرارها برفع أسعار الباقات
صندوق النقد الدولي يعلن برنامج تعاون مكثف مع سوريا لدعم الإصلاح الاقتصادي
إعادة تشغيل المجموعة الرابعة في محطة بانياس
صندوق النقد الدولي يجدد التزامه بدعم جهود التعافي في سوريا
غرفة صناعة دمشق تبحث تمويل المشاريع الصغيرة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي
مجموعة موانئ دبي العالمية تبدأ رسمياً عملياتها في ميناء طرطوس
مخطط لإغلاق مصفاة حمص وبناء أخرى على بعد 50 كم
الرئيسية
عناية مركزة
الملف
دراسة تحذر من التفاوت الصارخ في توزيع الثروات والدخول..
دراسة تحذر من التفاوت الصارخ في توزيع الثروات والدخول..
كتبه:
Administrator
فى:
مايو 31, 2019
فى:
الملف
,
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية | متابعات |
بيّنت دراسة نشرها مركز دمشق للأبحاث والدراسات “مداد” أن “التحدي الأخطر الذي يواجه الاقتصاد والمجتمع السوري حالياً، في مرحلة ما بعد الحرب، هو التفاوت الصارخ في توزيع الثروات والدخول.
وانطلقت الدراسة التي قدمها الأستاذ في كلية الاقتصاد الدكتور رسلان خضور من فرضيّةٍ تقول: إنَّ “مشكلتنا في الاقتصاد هي ليست مشكلة تراجع الإنتاج والدخول بسبب الحرب، وهي ليست مشكلة ندرة في الموارد فقط، بل هي مشكلة في التوزيع، ومشكلة في كيفية استخدام ما هو متاح من موارد”.
وقالت الدراسة: إنَّ “التفاوت الكبير في التوزيع وعدم الإنصاف، يعدُّ واحداً من أهم الأسباب التي تجعل المواطنين أقل ثقة ببعضهم بعضاً، وأقل ثقة بالحكومة، وبالنظام الاقتصادي القائم، وواحداً من معيقات النمو الاقتصادي”.
وأوضحت الدراسة أن “الحرب وتداعياتها والسياسات الاقتصادية في مرحلة ما قبل الحرب، أدت إلى زيادة حدة التفاوت، وتراجع العبء الضريبي إلى مستويات قياسية، بفعل التهرب الضريبي وانتشار اقتصاد الظلّ”.
وتابعت “يتحمل بذلك أصحاب الرواتب والأجور عبئاً ضريبياً أعلى، مقارنة بأشكال الدخول الأخرى، وتراجعت حصة الرواتب والأجور من الدخل القومي، لتصل إلى حدود 20%، وهذه نسبة متدنية جداً”.
ولخصت الدراسة التأثيرات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية المترتبة على زيادة حدّة التفاوت في التوزيع لما يشكله من خطر على النمو الاقتصادي، والذي لو تحسن وارتفع لا يؤدي بالضرورة أو بشكل تلقائي إلى نتائج أفضل بالتوزيع”.
وأضافت الدراسة “أدت حدة الاستقطاب في التوزيع إلى تراجع حجم ودور الطبقة الوسطى، تحديداً في سنوات الحرب، علماً أن للتفاوت الكبير في توزيع الثروات والدخول، دوراً مهماً في عدم الاستقرار الاجتماعي والسياسي”.
وأفادت الدراسة أنه “وبما أن اللامساواة الاقتصادية في توزيع الثروات والدخول تُترجم عادة على شكل لا مساواة سياسية، سيكون هناك انقسامات سياسية عميقة في المجتمع السوري مستقبلاً، الأمر الذي يفضي بدوره لتراجع الاستثمار، وبالتالي تراجع النمو”.
وذكرت الدراسة أن “هناك مجموعة من الإجراءات والسياسات على المستوى القصير، وعلى المستويين المتوسط والطويل، يمكن أن تسهم في تخفيف حدة التفاوت في التوزيع، منها الإنصاف في إتاحة الفرص، والتركيز على الطلب المحلي”.
وبيّنت الدراسة أن “الإنصاف في إتاحة الفرص هو مجموعة إجراءات تتعلق بتحسين سبل العيش للشرائح الهشة والضعيفة اقتصادياً في المجتمع، وذلك بتعزيز الفرص الاقتصادية، والمساعدة على خلق فرص العمل المباشرة، والمزيد من الإنصاف والمساواة في الحصول على الخدمات العامة”.
وأشارت إلى أنه “يصعب أن يحافظ الاقتصاد السوريّ على توازنه، إلا إذا كان هناك طلب قادر على استيعاب السلع والخدمات المُنتَجة، وهذا يتطلب، بالدرجة الأولى، نمو الطلب المحلي، ونمو الطلب المحلي مرهون بالإنصاف في توزيع الثروات والدخول”.
وأفادت الدراسة أنه “في الأمد القصير، يمكن اعتماد قنوات التوزيع الأوليّ، من خلال رفع الرواتب والأجور والحدود الدنيا للأجور والتعويضات”.
وأكملت “أما في الأمدين المتوسط والطويل يمكن اعتماد قنوات إعادة التوزيع، استناداً إلى سياسات وأدوات المالية العامة المتمثلة بالضرائب والإنفاق العام”.
واعتبرت الدراسة أن “اهتمام الدولة والمجتمع بمسألة التفاوت في التوزيع، يُفترض ألا يكون لأسباب أخلاقية فقط، بل لأسباب اقتصادية وسياسية”.
وأردفت “نحن بحاجة إلى الإنصاف والعدالة في توزيع الثروات والدخول، ليس لأن ذلك هو الصواب من الناحية الأخلاقية، بل لأننا بحاجة لنموٍّ قابل للاستمرار”.
وأوضحت الدراسة أنه “نسبة العاملين بأجر من إجمالي عدد المشتغلين تبلغ 66.5%، ونسبة أصحاب الأعمال 3.7% ونسبة العاملين لحسابهم الخاص 29.8 % ، أي أنَّ العاملين بأجر يشكلون الغالبية العظمى ممن يُعوّل عليهم شراء السلع والخدمات المُنتجة”.
ونوّهت الدراسة إلى أن “نمو دخول العاملين بأجر لا يساير نمو الناتج والدخل القومي، إذ إنَّ إنتاج السلع والخدمات ينمو بمعدلات أعلى بكثير من نمو رواتب وأجور العاملين بأجر، وهذا اتجاه عام منذ عقود، وأصبح الفرق أكثر حدة بعد عام 2011، أي مع سنوات الحرب”.
وبحسب الدراسة فإن “انخفاض الأجور إلى مستويات متدنية، يعني كفاءة أقل ومهارات أقل وإنتاجية أقل، وبالتالي يعني أرباحاً أقل في الأمدين المتوسط والطويل على المستوى الجزئي، ومعدلات نمو أقل على مستوى الاقتصاد الكلي”.
و لم تُغفل الدراسة دور الفساد فاعتبرت أنَّه “من العوامل المؤديّة إلى زيادة حدَّة التفاوت في التوزيع: عدم السيطرة على الفسَّاد، وانخفاض مستوى الجودة التنظيمية للمؤسسات ومعاملتها التمييزية، وانخفاض مستوى فعالية الحكومة، وتراجع سيادة القانون وضعف المساءلة والشفافية”.
وذكرت الدراسة بأنه كلما ارتفع منسوب الإنصاف والعدالة في توزيع الدخول والثروات، والإنصاف في الوصول إلى الفرص، كلما تعززت الثقة وتعززت الروابط الاجتماعية، وترسخت قيم المواطنة.
للاطلاع على الدراسة كاملة: مشكلة-توزيع-الثروات-والدخول-رسلان-خضور-1
تنزيل
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
الدخل
توزع الثروة
رسلان خضور
سورية ما بعد الحرب
مركز مداد
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
مجلس الشعب یقر مشروع قانون زیادة الحد الأدنى لرأسمال شركات الحوالات المالیة الداخلیة
التالى
وزارة الاقتصاد تعيد تفعيل “تعهد” إعادة قطع التصدير إلى “المركزي”
نبذة عن الكاتب
Administrator
مقالات ذات صلة
اكتشاف مخالفات في محطات توليد الكهرباء بقيمة تتجاوز ألفي مليار ليرة سورية
نوفمبر 19, 2025
الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش تكشف اختلاساً إلكترونياً في مؤسسة الخطوط الجوية السورية بقيمة تتجاوز 65 مليار ليرة سورية.
أكتوبر 27, 2025
مخالفات في شركة للجيولوجيا بأكثر من 148 مليار ليرة
سبتمبر 10, 2025
خبير اقتصادي: حل أزمة الإيجارات تتطلب وجود شركات تطوير عقاري متخصصة
يوليو 31, 2025
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like