21/05/2025
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
ما هي أبرز القطاعات المستفيدة من رفع العقوبات في سوريا؟
يومين قبل
خبير يحذر من سياسة حذف الأصفار من العملة السورية
يومين قبل
المركزي يتلقى عروضاً من 9 دول لطباعة عملة سورية جديدة
يومين قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
ما هي أبرز القطاعات المستفيدة من رفع العقوبات في سوريا؟
وزير النقل: نعمل على إعادة إحياء مشروع مترو دمشق
خبير يحذر من سياسة حذف الأصفار من العملة السورية
المركزي يتلقى عروضاً من 9 دول لطباعة عملة سورية جديدة
بقيمة 800 مليون دولار.. شركة إماراتية لتطوير ميناء طرطوس
حاكم المركزي: عدة مصارف عربية وأجنبية مهتمة بالاستثمار في سوريا
ترامب: قد نرفع العقوبات عن سوريا
وزير الاقتصاد والصناعة: قفزة تنتظر الاقتصاد حال إعادة سوريا إلى منظومة سويفت
وزير المالية: قيمة المنحة المالية القطرية لسورية 29 مليون دولار شهرياً لثلاثة أشهر
وزير النقل: نعمل على إعادة إقلاع عدد من المشاريع المتعثرة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
عن الدولار الوهمي.. ووعيد “الحاكم” بالضرب على أيدي المتواطئين!
عن الدولار الوهمي.. ووعيد “الحاكم” بالضرب على أيدي المتواطئين!
كتبه:
alislahiyah
فى:
يوليو 27, 2019
فى:
اقتصاد
,
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية | فهد كنجو |
للأمانة المهنية في البداية لا بد من الإشارة إلى أن تصريح حاكم مصرف سورية المركزي الدكتور حازم قرفول بأن ارتفاع الدولار وهمي هو تصريح عمره أكثر من شهر، وما حدث هو أن وكالة سبوتنك الروسية أشارت إلى هذا التصريح ضمن مقابلة حديثة مع الحاكم تحدث فيها عن نظام الدفع الالكتروني، وعاودت “روسيا اليوم” نشره على موقعها أمس الجمعة، فانتشر على أغلب المواقع الالكترونية المحلية على أنه تصريح جديد.
لكن كون التصريح ليس جديداً وينتسب إلى سلسلة تصريحات الحاكم لوسائل الإعلام بدأها بالتلفزيون الرسمي لتوضيح أسباب التراجع الحاد لسعر صرف الليرة في السوق الموازية، فإن ذلك لا يغير من الأمر بشيء، فـ “دولار السوداء” عاود الصعود إلى ما كان عليه في منتصف الشهر الفائت، ولا نرجح أن الحاكم أو أي مسؤول مالي سيصرح بخلاف ذلك (ارتفاع وهمي).
وهنا لا بد من التوقف عند مصطلح (ارتفاع وهمي) وهو بحسب المركزي والمعنيين في رسم السياسات المالية والاقتصادية يعني أنه غير مبني على أسس اقتصادية، بمعنى أدق أنه لا يوجد عامل اقتصادي يزيد من الطلب على القطع الأجنبي، إنما يقف وراءه المضاربين وهم من توعد الحاكم بإجراءات قانوينة صارمة بحقهم ووصفهم بالمتواطئين.
الجزئية الإيجابية التي لا يجب أن ينكرها أحد على سياسة المركزي الحالية هي أنه امتنع عن ملاحقة “دولار السوداء” من خلال التدخل وبيع القطع لشركات الصرافة لتحقيق توازن “قسري” في سعر الصرف، سيستفيد منه قلة من المتاجرين في سوق العملات، وهو ما كان أشار إليه الحاكم في غير مناسبة، والاستعاضة عن ذلك في التركيز على تمويل بعض المستوردات بالسعر الرسمي الحالي والذي اتسعت الفجوة بينه وبين السوق الموازية إلى نحو 160 ليرة، ما يجب أن يحتم تحقيق نوع من التوازن في أسعار سلع المستهلك أقلها الأساسية، وهو ما لم يتحقق للأسف، فأغلب السلع المستوردة أو التي يدخل في إنتاجها مكونات مستوردة “ممولة” أو غير ممولة سجلت ارتفاعاً بنسب مختلفة، الأمر الذي لا يمكن تحميل وزره للمركزي، فليس دوره التدخل المباشر في سوق السلع، إنما هي عملية متكاملة تطلع بها العديد من الجهات المعنية.
وبالنظر إلى الإجراءات المرافقة لسياسة المركزي الحالية ونقصد (عدم التدخل في سوق القطع) والتركيز على سوق السلع، نجد أن هناك محاولتين من الحكومة الأولى كانت من خلال الرجوع إلى العمل بتعهد إعادة قطع التصدير ليديره المركزي، والثانية من خلال إلزام المستوردين تسليم نسبة 15 % من مستورداتهم الممولة بالسعر الرسمي للمؤسسات الحكومية وعلى رأسها “السورية للتجارة”، طبعاً المحاولتين تواجهان ممانعة من التجار لأسباب يعتبرونها موضوعية، فبينما صدر قرار إلزام المستوردين بالنسبة المذكورة، لا زالت مسألة إعادة قطع التصدير بين أخذ ورد.
بطبيعة الحال الحكم على نجاح أو فشل تلك الاجراءات لعدم انجرار سوق السلع وراء “دولار السوداء” لا زال مبكراً لكن حتى الان ثمة مؤشرات غير مبشرة، أولها أن هناك ارتفاع في أسعار معظم السلع لا يمكن إنكاره، وثانيها أن التجار بسبب عدم رضاهم عن الإجرائين السابقين قد تكون لهم ردة فعل تزيد من هذا الارتفاع، وثالثها وهو الأهم يتعلق بجهات حكومية (التجارة الداخلية والنفط) لجأت مؤخراً لرفع سعر مادتين رئيسيتين مرتبطين بتسعر العديد من السلع الاستهلاكية وهما “البنزين الحر” خارج مخصصات الدعم من 375 ليرة إلى 425 ليرة لليتر، والثانية “الغاز الصناعي” من 4000 إلى 6000 آلاف للأصطوانة سعة 16 كيلو، وهذا الرتفاع غير وهمي!!.
وعلى سيرة “الوهمي” وقبل الختام ثمة سؤال قد يراود الكثير من المتابعين ويحتاج إلى إجابة هو من أين يبدا السعر الوهمي؟، عندما يكون الفارق نحو 160 ليرة (بين السعر الرسمي وغير الرسمي للدولار) من غير المنطقي أن يكون كل هذا الفارق “وهمي”، لا بد إذا من تحديد الوهمي المتعلق بالمضاربات والحقيقي المتعلق بالطلب الاقتصادي.
#لأنو_صار_وقتا..
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
أسعار المستهلك
ارتفاع الأسعار
المضاربات
حازم قرفول
سعر الصرف
سوق السلع
مصرف سوريا المركزي
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
إدارة “فيسبوك” تُكافئ طالباً سورياً لاكتشافه ثغرة أمنية خطيرة
التالى
قطاع التأمين: “أخطاء وعثرات”.. بالعشرات
نبذة عن الكاتب
alislahiyah
مقالات ذات صلة
ما هي أبرز القطاعات المستفيدة من رفع العقوبات في سوريا؟
مايو 18, 2025
خبير يحذر من سياسة حذف الأصفار من العملة السورية
مايو 18, 2025
المركزي يتلقى عروضاً من 9 دول لطباعة عملة سورية جديدة
مايو 18, 2025
بقيمة 800 مليون دولار.. شركة إماراتية لتطوير ميناء طرطوس
مايو 17, 2025
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like