08/09/2025
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
وزير المالية: موازنة 2026 تركز على قطاعي الصحة والتعليم
أسبوعين قبل
الخزانة الأميركية تنشر القرار النهائي لإلغاء لوائح العقوبات على سوريا ومصرف سوريا المركزي يظهر على برنامج سويفت
أسبوعين قبل
مصرف سوريا المركزي يستعد لطرح عملة جديدة
أسبوعين قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
وزير المالية: موازنة 2026 تركز على قطاعي الصحة والتعليم
الخزانة الأميركية تنشر القرار النهائي لإلغاء لوائح العقوبات على سوريا ومصرف سوريا المركزي يظهر على برنامج سويفت
مصرف سوريا المركزي يستعد لطرح عملة جديدة
سويسرا تقدم عرضا لبوتين مقابل حضور مؤتمر سلام على أراضيها
السماح باستمرار استيراد الأحذية والملابس الجلدية وفق شروط محددة
جوجل تستأنف خدماتها الإعلانية في سوريا
مصرف سوريا المركزي يلغي القيود على نقل الأموال بين المحافظات
مصرف سوريا المركزي يوضح حقيقة ترخيص مصارف جديدة في سوريا
سوريا – مجلس الأمن يدين أعمال العنف ضد المدنيين في السويداء
زيادة مرتقبة لأسعار الكهرباء تراعي محدودي الدخل
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
خبير اقتصادي: رفع الرواتب بنسبة 100 % لا يضر بالاقتصاد والوطني.. ويمكن زيادتها 200 % !
خبير اقتصادي: رفع الرواتب بنسبة 100 % لا يضر بالاقتصاد والوطني.. ويمكن زيادتها 200 % !
كتبه:
Administrator
فى:
أغسطس 05, 2019
فى:
اقتصاد
,
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية | اقتصاد |
قال الخبير الاقتصادي علي كنعان إن رفع الرواتب والأجور حالياً بمعدل 100% لا يضر الاقتصاد الوطني، ولا يحدث أي أثر تضخمي، لأن الزيادة ستكون داخلية تنموية وتتضمن زيادة الإنتاج، داعياً إلى تعويم الأسعار وأن تخصص الحكومة مبلغاً خاصاً بكل أسرة شهرياً بدلاً عن الدعم، لتوفير الهدر وزيادة الرواتب 200%.
وأضاف كنعان حسبما نقلت عنه صحيفة البعث: ” إن الزيادة ممكن أن تُحدث تضخماً في حال عدم وجود إنتاج، أما الواقع السوري شهد عودة منشآت اقتصادية للإنتاج، أي أن الزيادة سترفع الطلب على السلع وتزيد الإنتاج وتحرك السوق المحلية، وتشغل الأيدي العاملة، ما يؤدي إلى تحريك عجلة الإنتاج الاقتصادي.
ولفت الخبير إلى أن زيادة الإنتاج مع ضعف القدرة الشرائية للمواطن لن تؤدي إلى رفع الطلب في السوق المحلية، ولن يحصد التطور الاقتصادي المعيشي الذي تروج له الحكومة.
وانتقد الخبير الدعم الحكومي، حيث يرى أنه يشوبه الكثير من الفساد والهدر منذ اعتماده عام 1975 عبر بطاقات التموين وحتى اليوم، عدا عن عدم وصوله إلى مستحقيه، وأن توفيره يحقق زيادة للأجور بمعدل 200%، حسب رأيه.
وتابع الخبير أن “الحكومة تدعم المستوردين من حيث تدري أو لا تدري بنحو 175 ليرة سورية، وفقاً للفارق بين سعر الصرف الرسمي وسعر السوق الموازية إكراماً لهم باسم الدعم، لكن قليلاً ما نجد مادة غذائية مستوردة مسعرة على السعر الرسمي”.
وأضاف كنعان: “إن دعم المواد الغذائية المستوردة يسبب هدر نحو مليار وثلث المليار، في حين أن جميع أسعار المواد المستوردة تفوق الأسعار العالمية، مثل الرز فسعر الكيلو وصل إلى 650 ليرة، بينما سعره العالمي لا يتعدى 300 ليرة.
وشدد الخبير على ضرورة تغيير آلية الدعم، لتكون بتخصيص كل أسرة سورية مثلاً بمبلغ مالي متوافق مع عدد أفرادها ويوضع في حساب بنكي خاص بها، مترافقة مع تحرير وتعويم الأسعار والسلع، ما يؤدي لإلغاء أي ثغرة لاستغلال الدعم من قبل البعض.
وسبق أن أكد الخبير الاقتصادي شادي الأحمد ضرورة النظر إلى موضوع زيادة الرواتب من منظار آخر، حيث إن “دخل المواطن السوري لا يتوقف على ما يحصل عليه من عمله فقط، وإنما تقدم الحكومة هذا الدخل من خلال مجموعة دعم”.
وتدرس الحكومة موضوع زيادة الرواتب والأجور حالياً “بعناية فائقة وعلى عدة مستويات”، إذ يجري التركيز على أن تكون زيادة حقيقية ويشعر بها الموظف، دون أن تتآكل بفعل رفع أسعار السلع والخدمات والتضخم، وفق ما قالته مصادر حكومية مؤخراً.
وبحسب تقديرات سابقة لرئيس الحكومة عماد خميس فإن نسبة زيادة الرواتب والأجور تقدّر بين 25 – 40%، وربما تصل إلى 50%، موضحاً أن هذا الأمر يرتب على الخزينة 220 مليار ليرة سورية سنوياً.
وفي 2015 كانت آخر زيادة لرواتب العاملين بالدولة، حيث زادت 2,500 ليرة، ثم صدر مرسومين تشريعيين في 5 حزيران 2018، يقضيان بزيادة رواتب الجيش، وشملا العسكريين والمتقاعدين منهم دون المدنيين.
ويحصل موظفو الدولة والعسكريون والمتقاعدون على تعويض معيشي يضاف للراتب منذ حزيران 2015، عقب رفع أسعار الخبز والمازوت والبنزين والغاز والكهرباء، وكان قدره 4 آلاف ليرة شهرياً، ثم تمت إضافة 7,500 ليرة له مطلع 2016، ليصبح 11,500 ليرة.
وتحتاج الأسرة شهرياً إلى 325 ألف ليرة، بحسب دراسة أجراها “المكتب المركزي للإحصاء” لتحديد متوسط الإنفاق التقديري المطلوب للأسرة السورية في 2018، بالوقت الذي تتراوح به الرواتب وسطياً بين 35 – 70 ألف ليرة بين القطاعين العام والخاص.
البعث
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
الأسعار
الاقتصاد الوطني
التضخم
الدعم
الهدر
زيادة الرواتب
علي كنعان
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
نسور قاسيون تحسن مستواهم.. فرضوا التعادل على منتخب اليمن “العريق” !
التالى
من تعتقد أنه الخيار الأفضل لتدريب منتخب سورية لكرة القدم خلال المرحلة القادمة؟
نبذة عن الكاتب
Administrator
مقالات ذات صلة
وزير المالية: موازنة 2026 تركز على قطاعي الصحة والتعليم
أغسطس 28, 2025
الخزانة الأميركية تنشر القرار النهائي لإلغاء لوائح العقوبات على سوريا ومصرف سوريا المركزي يظهر على برنامج سويفت
أغسطس 26, 2025
مصرف سوريا المركزي يستعد لطرح عملة جديدة
أغسطس 23, 2025
السماح باستمرار استيراد الأحذية والملابس الجلدية وفق شروط محددة
أغسطس 17, 2025
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like