04/12/2025
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
اكتشاف مخالفات في محطات توليد الكهرباء بقيمة تتجاوز ألفي مليار ليرة سورية
أسبوعين قبل
أكثر من ألف منشأة منتجة في عدرا توفر أكثر من 72 ألف فرصة عمل
أسبوعين قبل
وزير الطاقة يبحث مع وفد من البنك الدولي دعم المشاريع في قطاعات عدة
أسبوعين قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
اكتشاف مخالفات في محطات توليد الكهرباء بقيمة تتجاوز ألفي مليار ليرة سورية
أكثر من ألف منشأة منتجة في عدرا توفر أكثر من 72 ألف فرصة عمل
وزير الطاقة يبحث مع وفد من البنك الدولي دعم المشاريع في قطاعات عدة
سيرياتيل تعلق على قرارها برفع أسعار الباقات
صندوق النقد الدولي يعلن برنامج تعاون مكثف مع سوريا لدعم الإصلاح الاقتصادي
إعادة تشغيل المجموعة الرابعة في محطة بانياس
صندوق النقد الدولي يجدد التزامه بدعم جهود التعافي في سوريا
غرفة صناعة دمشق تبحث تمويل المشاريع الصغيرة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي
مجموعة موانئ دبي العالمية تبدأ رسمياً عملياتها في ميناء طرطوس
مخطط لإغلاق مصفاة حمص وبناء أخرى على بعد 50 كم
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
وزيرة الدولة لشؤون الاستثمار: تحصيل 36 مليار ليرة فقط من إيجارات أملاك الدولة والعمل ليس كما هو مطلوب
وزيرة الدولة لشؤون الاستثمار: تحصيل 36 مليار ليرة فقط من إيجارات أملاك الدولة والعمل ليس كما هو مطلوب
كتبه:
Administrator
فى:
نوفمبر 17, 2019
فى:
اقتصاد
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية | متابعات
كشفت وزيرة الدولة لشؤون مشاريع الاستثمار والمشاريع الحيوية وفيقة حسني عن بدء ما قالت إنها المرحلة الثانية لتصويب الخلل في ملفات العقارات وأملاك الدولة المؤجّرة للقطاع الخاص، بغية استعادة ما أمكن من حقوق الدولة، عبر رفع بدلات الاستثمار والإيجارات بما يتناسب مع القيم الحقيقية لها.
الوزيرة حسني وهي رئيس اللجنة الحكومية المكلفة بمتابعة ملف العقارات والأملاك المؤجرة والمستثمرة من القطاع الخاص، أكدت بحسب صحيفة الوطن أنه لم يعد خافياً على أحد ما يعتري هذا الملف من خفايا وهدر وإهمال في حق المال العام، مبينة أنه في حال مقارنة نتائج العمل على المستوى الكلي؛ لوجدنا أن المعالجة ليست بالمستوى المطلوب، رغم تحقيق بعض الإنجازات، إذ وصل رقم الإيرادات اليوم الناجمة عن تصويب الخلل في بعض الملفات إلى نحو 36 مليار ليرة سورية، ومن المفترض أن يكون هناك رقم نهائي جديد قبل نهاية العام الحالي (2019)، لكن ما يدعو للتفاؤل أن اللجنة تعمل على وضع قاعدة بيانات خاصة بالموضوع، انتهت من إعداد نحو 80بالمئة منها، لكنها بحاجة إلى إقلاع وتوثيق ضمن برنامج يستطيع موظف واحد أن يديره في حال الانتهاء منه.
وبيّنت حسني أن هناك بعض الوزارات متجاوبة والبعض الآخر غير مبال بالأمر، علماً بأن هناك أراضي ومساحات لم يتم التعامل معها بشكل صحيح حتى الآن، لكن نستطيع القول إن الحكومة طلبت من المحافظين في كل محافظة التعاون مع اللجنة المكلفة بمتابعة الملف، وذلك بغية جرد عقاراتها بطريقة صحيحة، خاصة أن هناك أراضي واسعة حتى الوزراء لا يمكنهم معرفتها، إلا أن المحافظة بالتأكيد تستطيع معرفة كل شبر وعائداته إلى أي جهة تكون.
وفيما يخصّ مدينة دمشق، أكدت الوزيرة الدخول إلى تفاصيل العقارات الموجودة فيها التي يستثمرها القطاع الخاص، والعائد كان 1.7 مليار ليرة خلال سنة ونصف السنة، منها 1.2 مليار لجهة واحدة.
وبينت أن هناك 12 ألف عقار قامت الإدارة المحلية بفتح ملفاتها، وتمت معالجة 189 عقاراً فقط.
ولفتت إلى أن التقييم كان غير سليم، فهناك عقارات بالقرب من مبنى محافظة دمشق فيها إجحاف بحق الدولة، خاصة أن هناك أملاكاً وأراضي بمساحات كبيرة حتى الوزير لا يعلم فيها مؤجرة بأبخس الأثمان، منها بمبلغ 100 ليرة سورية للدونم الواحد.
ونوهت بأنه لا يخفى على أحد أن أسعار العقارات ارتفعت 10 أضعاف خلال الحرب، وهذا ما لم يؤخذ بالحسبان، مما يؤكد أن هناك غبناً في التسعير، والعوائد كانت هزيلة، وليست بما هو متوقع لمدينة دمشق.
ولفت الوزيرة إلى أن هناك أماكن في دمشق غير مقبول أن تؤجر بقيمها الحالية، والغريب في الأمر أن المحافظة سابقاً كان فيها غموض، ولم توضح أن هناك عقارات تابعة لها، إلا بعد توجيه العديد من الكتب، والإلحاح لإعادة تقييمها وفق الأسعار الرائجة التي تؤمن مليارات الليرات للدولة.
وذكرت أن هناك مناطق تابعة لمحافظة دمشق لم تحرك فيها ساكناً، علماً بأنه تم الإيعاز لأصحاب الشأن، لكن من دون جدوى، ومثلاً، هناك معمل الإسمنت بدمشق، رغم كبر مساحته وموقعه الممتاز، ما زال على حاله، علماً بأنه مصدر استثمار مهم، لكن الملف بحاجة إلى تحريك، هو وغيره من المعامل التي لديها مساحات كبيرة لكنها بحاجة إلى إعادة تقييم .
ولم تخف الوزيرة أن هناك العديد من المساعي لإعاقة فتح ملفات بعض العقارات، لجهة أن القائمين على العمل فيها وجدوا أن هذه الإيجارات قائمة منذ سنين ولا يريدون الخوض فيها.
وبخصوص أملاك وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك، بينت الوزيرة حسني أن لديها الكثير من العقارات والصالات التي تم سابقاً الكشف عن أنها باسم المؤسسة السورية للتجارة لكنها لمستثمر من القطاع الخاص، والحكومة تقوم حالياً بمعالجة الموضوع وإعادة أملاك الدولة إلى أصولها.
المصدر: الوطن
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
أملاك الدولة المؤجرة للقطاع الخاص
بدلات الايجار
محافظة دمشق
وفيقة حسني
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
فجر ابراهيم للاعبين: مباراة الفليبين هي بمثابة حجز مكان لائق لكم في آسيا 2023
التالى
مصرف سورية المركزي يصدر بياناً ينفي أي تغيير في سعر صرف النشرة الرسيمة
نبذة عن الكاتب
Administrator
مقالات ذات صلة
اكتشاف مخالفات في محطات توليد الكهرباء بقيمة تتجاوز ألفي مليار ليرة سورية
نوفمبر 19, 2025
أكثر من ألف منشأة منتجة في عدرا توفر أكثر من 72 ألف فرصة عمل
نوفمبر 18, 2025
وزير الطاقة يبحث مع وفد من البنك الدولي دعم المشاريع في قطاعات عدة
نوفمبر 18, 2025
صندوق النقد الدولي يعلن برنامج تعاون مكثف مع سوريا لدعم الإصلاح الاقتصادي
نوفمبر 17, 2025
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like