29/03/2024
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
منعاً للتقديرات الشخصية.. “الاقتصاد” تحدد اصناف الأقمشة المصنرة المصنعة محلياً
يوم واحد قبل
وزارة الاقتصاد تصدر برنامج دعم أسعار فائدة القروض لشراء الجرارات والعزاقات الزراعية
3 أسابيع قبل
مصدر في المصرف المركزي: الجهود مستمرة وتعاون مثمر مع القطاع الخاص … سعرصرف الليرة إلى تحسن والأسعار بدأت بالانخفاض التدريجي والفروج في المقدمة
3 أسابيع قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
استجروا مازوت بقيمة 30 مليار ليرة سورية بطريقة غير مشروعة.. القبض على اصحاب شركة بولمان بحلب.
“مجلس الشعب”.. رفع الحصانة عن نائب متهم بالفساد!
منعاً للتقديرات الشخصية.. “الاقتصاد” تحدد اصناف الأقمشة المصنرة المصنعة محلياً
الرئيس الأسد يصدر مرسومين بتنفيذ عقوبة العزل بحق ثلاثة قضاة
“لن أكون في أرض محتلة”.. تصريح مثير لمبابي قبل لقاء فرنسا وتشيلي (فيديو)
مجلس الشعب يناقش أداء وزارة النفط والثروة المعدنية والقضايا المتصلة بعملها
زيادة الحوالات تضيف حوالي 240 ألف أسرة إلى خانة الأسر الآمنة غذائياً
أولاد بديعة.. جرعة من العنف بعد الإفطار!
وزارة الصحة توضح حقيقة التحقيق مع اطباء في أحد مشافيها
صدمة ألمانية بعد سماح “الفيفا” لمحمود داوود بتمثيل سوريا
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
الحاكم السابق: كم سيلزم اللبنانيين ليقتنعوا أن الحلول السابقة كانت على حساب شرائح لبنانية مهمشة أو دول جوار مٌستغلة؟
الحاكم السابق: كم سيلزم اللبنانيين ليقتنعوا أن الحلول السابقة كانت على حساب شرائح لبنانية مهمشة أو دول جوار مٌستغلة؟
كتبه:
Administrator
فى:
ديسمبر 07, 2019
فى:
اقتصاد
,
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية | متابعات
قدم الدكتور دريد رغام الحاكم السابق لمصرف سورية المركزي قراء “رشيقة” لواقع الاقتصاد اللبناني وانعكاساته على سورية منذ منتصف القرن المنصرم.
واشار درغام إلى أن سورية أجبرت على قرار الانفصال الجمركي عن لبنان عام 1950 بسبب رغبة الأخير بالوحدة الجمركية دون تكامل اقتصادي قادر على مراعاة الحمائية السورية لصناعاتها وانفتاح لبنان على الخدمات والتجارة (دون مراعاة لما تصنعه سورية) واستفراده بمستوردات سورية التي كانت تستعمل ميناء بيروت واجتذاب الأثرياء السورية للإنفاق في بنية ترفيهية باذخة في لبنان.
وبين درغام حصة الفرد في لينان تقاربت من الناتج المحلي الإجمالي في نهاية الحرب اللبنانية، ليعاد استنساخ البنية اللبنانية المعتمدة على الخدمات والتجارة والعقارات. وليتزايد الفارق بين دخل اللبناني ودخل السوري بشكل كبير.
واعتبر درغام أنه لم يكن لهذا الأمر أن يتم لولا توافر ظروف محلية وإقليمية ودولية ساعدت على تمرير تفاقم الدين العام اللبناني إلى حدود مخيفة.
ولفت درغام إلى أنه لم يتأثر النمو الاقتصادي اللبناني باغتيال الرئيس الحريري أو بالحرب الإسرائيلية على لبنان؛ كما لم يتأثر بالأزمة المالية العالمية بل تابع حتى السنة الماضية تحقيق مستويات دخل مرتفعة لمواطنيه؛ بينما تأثرت شقيقته سورية نسبياً بالأزمة العالمية وكانت تأثير الحرب على السوريين كارثياً.
وأجرى درغام مقارنة مع ما حصل في اليونان إثر الأزمة المالية العالمية، حيث تأثرت بشكل مباشر من الأزمة المالية العالمية. فتطلب الأمر إجراءات قسرية فرضت على اليونانيين قبول إجراءات نقدية غير مسبوقة (تحديد المبالغ المسموحة من موزعات النقود وتقييد الحوالات للخارج) وتخفيض مستوياتهم المعيشية مقابل المساعدات الأوربية.
معتبراً أن لبنان ورغم كل بوادر الأزمة المتفاقمة منذ سنوات طويلة رفض الاستفادة من زخم المساعدات والقروض في استثمارات تؤدي إلى بنى تحتية ملائمة للاستثمار؛ واستفاد معظم اللبنانيين من مستويات دخل مرتفعة لا يمكن تبريرها في ظل المعطيات الاقتصادية المتوافرة. وكان المستفيد الأساسي منها بحسب درغام هم حيتان التجارة والخدمات.
وهو الآن يفرض قيود سحوبات نقدية أقل بكثير مما تم فرضه على اليونانيين.
وأضاف درغام: “بعد عشر سنوات من المفاوضات والتقشف والإفلاسات وتخفيض الدخول توصل اليونان إلى حل جزء من مشاكله كتخفيض مستويات الفقر وخطر الإقصاء الاجتماعي ولكنه لم يتمكن من حل كل المشاكل حيث تفاقمت البطالة وزاد التسرب المدرسي.
متابعاً: “وهذا يطرح في المسألة اللبنانية تساؤلاً حول كم سيلزم اللبنانيين كي يقتنعوا أن الحلول التي اعتمدت سابقاً كانت على حساب شرائح لبنانية مهمشة أو دول جوار مستغلة أو موارد مالية سهلة وغير مضمونة على الأمد البعيد؛ وهذا يطرح تساؤلات جوهرية حول إمكانية اقتناع اللبنانيين قريباً بضرورة:
• قبول تخفيض الرواتب التي تقارن حاليا بسوية بعض الدول المتقدمة نسبياً.
• تخفيض الأسعار التي لا يستفيد من ارتفاعها سوى أنماط العيش الباذخ وغير المبرر في ظل المديونية الهائلة وغياب البنى التحتية القادرة على المقاومة الجدية للصدمات الخارجية.
• علاقة مختلفة مع سورية والعودة إلى منطلقات تفاوض عادل بدءاً من تلك المعلقة منذ أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي.
وختم درغام: “أخيراً إذا كان لبنان لديه من الرواتب ما يسمح بالتخفيض لتجاوز الأزمة القادمة ولو بعد سنوات تبقى التساؤلات والنقاشات المعمقة مفتوحة لمعرفة الحل السحري للسوريين الذين تدنت رواتبهم إلى مستويات تجاوزت كل عتبات التقشف مسبقاً.
فيسبوك
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
الأزمة المالية العالمية
الأكمة اللبنانية
دريد درغام
مصرف سورية المركزي
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
قرار لوزير التموين: السلعة التي تباع ترد وتستبدل
التالى
الصناعيون يحملون الحكومة ضعف منافسة الصادرات السورية في الخارج
نبذة عن الكاتب
Administrator
مقالات ذات صلة
منعاً للتقديرات الشخصية.. “الاقتصاد” تحدد اصناف الأقمشة المصنرة المصنعة محلياً
مارس 27, 2024
وزارة الاقتصاد تصدر برنامج دعم أسعار فائدة القروض لشراء الجرارات والعزاقات الزراعية
مارس 10, 2024
مصدر في المصرف المركزي: الجهود مستمرة وتعاون مثمر مع القطاع الخاص … سعرصرف الليرة إلى تحسن والأسعار بدأت بالانخفاض التدريجي والفروج في المقدمة
مارس 05, 2024
الذهب يرتفع يرتفع مجدداً في السوق السورية
مارس 02, 2024
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like