05/07/2025
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
خبير: قرار رفع العقوبات الأميركية يواجه بعض التحديات
3 أيام قبل
وزير الاقتصاد يكشف سبب منع استيراد السيارات المستعملة
5 أيام قبل
سوريا.. قرار بوقف استيراد السيارات المستعملة مع استثناءات محددة
5 أيام قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
خبير: قرار رفع العقوبات الأميركية يواجه بعض التحديات
وزير الاقتصاد يكشف سبب منع استيراد السيارات المستعملة
سوريا.. قرار بوقف استيراد السيارات المستعملة مع استثناءات محددة
وزارة المالية تصدر قراراً بإلغاء مصادرة أملاك عائلة العنزروتي.
وزارة الاتصالات تنشر بيان توضيحي حول إشاعات الاختراقات الإلكترونية
ألمانيا توقف دعم المنظمات الإنسانية العاملة في المتوسط بحجة “مكافحة” الهجرة و”كبح” حزب البديل
212 ألف طن إجمالي محصول القمح لموسم 2025 حتى الآن
وزير المالية: الزيادة على الرواتب ستطبق اعتباراً من تموز القادم
وزير المالية يعلن معاودة منح براءة الذمة المالية لأغراض نقل الملكية العقارية
صاحب نظرية أنا عم دبر حالي.. “وسم الاسد” في قبضة الأمن
الرئيسية
منوعات
تكنوفيليا
الذكاء الاصطناعي درعُ أجسادنا قريبا.. هل يخرج العرب من الغباء التكنولوجي؟
الذكاء الاصطناعي درعُ أجسادنا قريبا.. هل يخرج العرب من الغباء التكنولوجي؟
كتبه:
Administrator
فى:
أبريل 14, 2020
فى:
تكنوفيليا
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية |
بعد أن فتك وباء “كوفيد 19” (كورونا فايروس) بعشرات آلاف البشر عابرا للحدود والقارات، يجري البحث حاليا عميقا بتحوّل العالم الى مرحلة الذكاء الاصطناعي، ذلك ان ما يوفّره هذا الذكاء من إمكانيات هائلة للحفاظ على صحتنا وتوقّع ما قد يصيبنا، وما يوفّره أيضا على خزينة الدول، يجعله أمرا محتوما لا فكاك من اعتماده. كما انه مرشح لان يحدث ثورة فعلية في مجالات الرعاية الصحية خصوصا اذا ما تم اعتماده من قبل منظمة الصحة العالمية.
في ما يلي تصنيف سريع لبعض حالات الاستخدام الواعدة لهذه التكنولوجيا والتي بدأ اعتمادها بنجاح في بعض الدول :
أولاً الرعاية الصحية الشخصية، حيث بدأ استخدام الذكاء الاصطناعي لتوفير المزيد من المعلومات للمرضى لمساعدتهم على فهم حالتهم واتخاذ الخطوات اللازمة لتلبية احتياجاتهم من المواعيد والعلاجات وغيرها.
ثانياً التشخيص، حيث يساعد الذكاء الاصطناعي الأطباء على إجراء تشخيص دقيق وسريع لمعرفة المزيد عن الأمراض وتطوير العلاجات والتنبؤ بالحالة الصحية للمريض.
ثالثاً التوقعات، اذ ان تحليل البيانات التاريخية وفي وقت سريع يساعد منظمة الصحة العالمية على التنبوء بمكان انتشار الأمراض المعدية وتوقيتها. فمثلاً مع انتشار فيروس Covid 19 تمكنت منصة مراقبة العدوى BlueDot من التنبؤ بدقة بمناطق الخطر في مدينة ووهان من خلال الذكاء الاصطناعي على مدى أسبوع قبل التصريحات الأولى لمنظمة الصحة العالمية حول تفشي المرض.
رابعاً الجراحة، اذ يمكن استخدام الروبوتات بمساعدة الذكاء الاصطناعي لإجراء العمليات الجراحية. ويمكن لهذه الريبوتات تحليل البيانات ودراسة الإجراءات الجراحية لمساعدة الجراحين وتحسين التقنيات الجراحية.
مع ذلك لا تزال هناك بعض التحديات الهامة التي يتعين معالجتها إذا كانت منظمة الصحة العالمية سوف توافق على الولوج الى عالم الذكاء الاصطناعي من الباب الاوسع ، ذلك أن السجلات الطبية للمرضى محمية بقوانين الخصوصية والسرية الصارمة ، ما يعني أن تفسير البيانات مع نظام الذكاء الاصطناعي بالنسبة لبعض الشعوب هو انتهاك لهذه القوانين ولخصوصياتها . من هنا فان استخدام هذه البيانات الطبية يستدعي الحصول على موافقة المرضى.
المصيبة هو أن تسارع الدراسات لاعتماد هذه التكنولوجيا في العالم الغربي يناقضها خمول فاقع في معظم الدول العربية التي لا تواكب التطور الحاصل في التكنولوجيا كما يجب. وتفيد البيانات بأن الدول العربية لا تملك جودة معلومات رقمية كما ان انظمة بياناتها ضعيفة جدا ويصعب عليها دمج السجلات الصحية وتحويلها الى النظام الرقمي.
حتى في الولايات المتحدة، حيث توجد امكانيات كبيرة لتسريع رقمنة الأنظمة الطبية، تظل جودة المعلومات الرقمية مشكلة. على سبيل المثال، وجد تحقيق رسمي أن عملاق برمجيات حفظ السجلات لديه العديد من العيوب في نظامه مما قد يعرض المرضى للخطر. لسوء الحظ، لا يزال البرنامج قيد الاستخدام من قبل حوالي ٨٥٠ الفا من اختصاصي الرعاية الصحية في البلاد.
بالمقابل هناك ممن يستمر في التشكيك بتقنية الذكاء الاصطناعي او يعارض ان تحل مكان البشر، من هؤلاء مثلا اختصاصيو الاشعة الذين يخشون ان يحل الروبوت مكانهم في العمل فيصبحون على قارعة الطريق. كذلك فان كثيرا من المرضى ما يزالون يشككون بقدرة التكنولوجيا على معالجة حالاتهم الصحية ويشعرون بالقلق منها . الا ان التغلب على مخاوف الاطباء والمرضى على حد سواء تجاه تقنية الذكاء الاصطناعي هو المفتاح لبناء نظام رعاية صحية افضل كما يجب أن يكون هناك ادراك بأن الذكاء الاصطناعي لن يؤدي إلا إلى زيادة القدرات التشخيصية للعاملين في مجال الرعاية الصحية.
في نهاية المطاف فإن تطوير واعتماد الذكاء الاصطناعي في مجال الرعاية الصحية سيحدث بسرعة وفي وقت قصير ، اذ ان العام ٢٠٢٠ سيكون مفصلياً في هذا الصدد حيث لا يمكن مواجهة تحديات العصر ان لم تدخل التكنولوجيا عالمنا من الباب الاوسع.
العالم يتجه لتبنّي الذكاء الاصطناعي في كل شيء، فهل يلحق العرب به، أم يستمرون في الغباء الاصطناعي كما في الكثير من حقول العلم والمعرفة والتكنولوجيا.
المصدر: موقع خمس نجوم
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
الذكاء الصناعي
الرعاية الصحية
الصحة العالمية
كورونا
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
وزير الصحة الروسي يعلن عن ابتكار دواء لعلاج فيروس كورونا
التالى
وزير الصناعة يقيل مديرة المؤسسة العامة للصناعات الغذاية بسبب ترهل الأداء..
نبذة عن الكاتب
Administrator
مقالات ذات صلة
وزارة الاتصالات تنشر بيان توضيحي حول إشاعات الاختراقات الإلكترونية
يونيو 28, 2025
وزارة الاتصالات تطلق تحالف حاضنات ومسرعات الأعمال السورية
يونيو 19, 2025
يونيو 12, 2025
خطة لتطوير شبكة اتصالات الألياف الضوئية في سوريا بقيمة 300 مليون دولار
يونيو 05, 2025
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like