29/09/2024
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
من هو رياض عبد الرؤوف وزير المالية في الحكومة الجديدة
4 أيام قبل
لمحة عن الدكتور محمد ربيع قلعه جي وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية في الكومة الجديدة
4 أيام قبل
أسعار الذهب تعاود الارتفاع محلياً.. الغرام الواحد بمليون و 15 ألف ليرة سورية
3 أسابيع قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
السير الذاتية لأعضاء الوزارة الجديدة
من هو زياد غصن وزير الإعلام في الحكومة الجديدة
من هو رياض عبد الرؤوف وزير المالية في الحكومة الجديدة
من وزارة الشؤون الاجتماعية الى التجارة الداخلية.. لمحة عن الوزير لؤي المنجد
لمحة عن الدكتور محمد ربيع قلعه جي وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية في الكومة الجديدة
مرسوم بتشكيل الحكومة السورية
السيد الرئيس بشار الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بعفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ 22-9-2024 وفق التالي:
نتيجة الانفراجات في تامين المشتقات النفطية.. النفط تحدد موعد البدء بتوزيع مازوت التدفئة
من هو محمد غازي الجلالي المكلف بتشكيل الحكومة السورية؟
محافظ دمشق يطلع على سير عملية التخاصص لمالكي الأسهم التنظيمية على المقاسم في منطقة باسيليا سيتي
الرئيسية
منصة التحكيم
المشكلة أعمق من 100 دولار تُصرف على الحدود!
المشكلة أعمق من 100 دولار تُصرف على الحدود!
كتبه:
alislahiyah
فى:
يوليو 14, 2020
فى:
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية | فهد كنجو
تجاوزت جدلية إلزام كل سوري عائد إلى وطنه بتصريف 100 دولار أو ما يعادلها بسعر الصرف الرسمي كل الأسئلة الحائرة من الناحية القانونية والدستورية، فيما إذا كان يحق للحكومة ذلك أم لا، كما تجازوت من يجب أن يستثنيه القرار إلى جانب السائقين ومن هم دون سن الثامنة عشر!.
بيان وزارة المالية ومن ثم تصريح الوزير مأمون حمدان يأخذان الجدل والنقاش إلى مكان آخر أبعد، إلى حيث تظهر العقلية الجبائية المقيتة التي تدير بيت مال السوريين، لا زال هناك من يعتقد أن “السوري” في الداخل يخبئ “تحت البلاطة” الكثير، ولا زال من يجتهد لاستحواذ هذا الكثير لترميم فاقد الخزينة العامة!.
يفترض وزير المالية في معرض تبريره للقرار أن كل مواطن سوري “يسافر” خارج الحدود يمتلك المال، وإلا لما قرر السفر من أصله، لكنه لم يبين للجمهور “الممتعض” من القرار على ماذا بنى هذه الفرضية!، الكل سيدفع ولو كانت عائلة من عدة أشخاص ولو غادروا لعدة ساعات ملزمين بتصريف 100 دولار أو ما يعادلها عن كل شخص وبالسعر الرسمي هكذا يقول وزير المالية!، هم الوزير ترميم الاحتياطي من القطع الأجنبي، دون الانتباه إلى أن السلع والخدمات في السوق أسعارها لا تعترف بسعر الصرف الرسمي!.
يشير بيان الوزارة إلى أن هذا القرار سيؤمن للعائد مبلغاً من العملة المحلية في الوقت المناسب كي يجنبه التعامل مع السوق الموازية “السوداء” وبالتالي يجنبه ارتكاب جرم يعاقب عليه القانون، بينما هناك كثير من الاجراءات لم تتخذها أو حتى فكرت بها الجهات “المالية” لتحصين أصحاب الدخل المحدود من الإنزلاق في دوامة الفساد وقبول الرشوة أو ممارسة أعمال إضافية على حساب العمل الحكومي لترميم الفجوة بين دخله وحاجاته!، أليست الرشوة جرم؟، أليس إهمال الوظيفة العامة جرم؟!، لكن لا (لا أحد جائع.. لا أحد يجوع في سورية ألم يقل ذلك وزير المالية في واحدة من جلسات مجلس الشعب الصاخبة؟!)، وزير المالية من هؤلاء الذين يعتقدون أن المواطن السوري (عضمو ذهب) بينما في الحقيقة السواد الأعظم من السوريين باتو جلد وعظم!.
لقد تعاملت الجهات “المالية” الحكومة عبر سنوات الأزمة مع مدخرات المواطن بكثير من الاستهتار حيناً واستهدفتها أحياناً، وبدلاً من خلق قنوات استثمار لتلك المدخرات كي لا تفقد قيمتها وتنفق تدريجياً على الحاجات التي من المفترض أن يوفرها له دخله اليومي أو الشهري، تركته على مدار سنوات يواجه موجات الغلاء وتراجع سعر صرف عملته الوطنية أعزلاً إلا من بعض ما ادخره في يومه الأبيض لأيامه السود!، ومع طول أيامه السود تتحدث التقارير أن 80 % من السوريين فقدوا أمنهم الغذائي!.
وعندما نقول إن 80 % من السوريين فقدوا أمنهم الغذائي، مع بقاء العقلية الجبائية حاضرة، فهذا يشير إلى تجاهل صانع السياسات الاقتصادية والمالية في سورية أن الدولة وخزينتها العامة هي المستهلك النهائي لكثير من أزمات المواطن، فهي من ستنفق على صحته إذا مرض، وستتكبد خزينتها خسائر إضافية إذا فسد أو انحرف، وهنا يحضر مثال متداول أشبه بالطرفة عن ملك بروسيا فريدرش فيلهلم الأول (1713 – 1740)، وذكره المؤرخ البريطاني لورد ماكولي: “أنه ادخر نحو ست رايشستالر (العملة الرسمية للامبراطورية الرومانية المقدسة)، نتيجة إطعامه لعائلته ملفوف تالف، ما تسبب بعد ذلك بمرض أبنائه وإنفاقه عليهم أكثر بكثير مما ادخره من وجبة الملفوف التالفه!.
لأنو صار وقتا..
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
الجباية
الضرائب
المدخرات
فهد كنجو
مأمون حمدان
وزارة المالية
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
الرئيس الأسد يصدر المرسوم التشريعي رقم 14 لعام 2020.. تفاصيل:
التالى
المؤسسة العامة للمناطق الحرة تعلن عن مزايدة علنية لاستثمار الأسواق الحرة
نبذة عن الكاتب
alislahiyah
مقالات ذات صلة
من العدل أن تلتزم الحكومة بما تُلزم به رعاياها
أغسطس 31, 2024
أولويات الحكومة السوريّة الجديدة: ثلاث قضايا ملحّة
أغسطس 29, 2024
بسبب الفساد وإجراءات المصرف المركزي والجمارك.. وزير سابق: أغنامنا العواس”النعيمي” مهددة بالإنقراض ومربًيها كذلك!
أغسطس 18, 2024
باحثة اقتصادية: حكومة عرنوس هي المسبب الرئيسي في رفع أسعار التضخم!
يوليو 16, 2024
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like