18/11/2025
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
أكثر من ألف منشأة منتجة في عدرا توفر أكثر من 72 ألف فرصة عمل
ساعتين قبل
وزير الطاقة يبحث مع وفد من البنك الدولي دعم المشاريع في قطاعات عدة
3 ساعات قبل
صندوق النقد الدولي يعلن برنامج تعاون مكثف مع سوريا لدعم الإصلاح الاقتصادي
يوم واحد قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
أكثر من ألف منشأة منتجة في عدرا توفر أكثر من 72 ألف فرصة عمل
وزير الطاقة يبحث مع وفد من البنك الدولي دعم المشاريع في قطاعات عدة
سيرياتيل تعلق على قرارها برفع أسعار الباقات
صندوق النقد الدولي يعلن برنامج تعاون مكثف مع سوريا لدعم الإصلاح الاقتصادي
إعادة تشغيل المجموعة الرابعة في محطة بانياس
صندوق النقد الدولي يجدد التزامه بدعم جهود التعافي في سوريا
غرفة صناعة دمشق تبحث تمويل المشاريع الصغيرة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي
مجموعة موانئ دبي العالمية تبدأ رسمياً عملياتها في ميناء طرطوس
مخطط لإغلاق مصفاة حمص وبناء أخرى على بعد 50 كم
حاكم المركزي: زيارة الشرع إلى واشنطن أسقطت جدار برلين في الشرق الأوسط
الرئيسية
منصة التحكيم
ظهوره استفز الشارع.. “عماد خميس” يُكذب “الأخبار”!
ظهوره استفز الشارع.. “عماد خميس” يُكذب “الأخبار”!
كتبه:
alislahiyah
فى:
يوليو 19, 2020
فى:
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية | خاص
أنا لا زلت هنا، لست موقوفاً، ولا أخضع للتحقيق كما قالت “الأخبار”، ولست كئيباً أو منزوياً، وصحتي جيدة كمواطن كما كانت وأنا رئيس حكومة، ربما هي الرسالة التي أراد عماد خميس رئيس مجلس الوزراء “المقال” إيصالها للشارع السوري من خلال ظهوره اللافت اليوم في المركز الانتخابي.
نحو شهرين مضيا على آخر إطلالة إعلامية لخميس “المقال” ليصبح ظهوره الأول بعد الاقالة “تريند” الانتخابات البرلمانية للدور التشريعي الثالث، مختاراً مركز وزارة الاعلام المجهز لوجستياً لاستقبال ضيف يحظى بكل هذا الجدل، كثير من صور الفوتوغراف، وفيديو يتابعه من لحظة دخوله حتى إدلائه بصوته كما لو أنه ما زال على رأس عمله، يسأل “خميس” الشخص الجالس خلف صندوق الاقتراع بعد أن وضع المغلف في الصندوق، بأي واحدة؟ ويقصد بأي إصبع.. يجيبه الشخص “اللي بدك ياه” فيدس خنصره كاملاً في علبة الحبر السري فتخرج زرقاء، يتناول ورقة “كلينكس” يمسحها، تلاحقه كاميرات الفوتوغراف حتى خروجه ووقوفه بجانب سيارة بيضاء، ما زال محتفظاً بساعة “الروليكس” التي كانت يوماً مثار جدل كما كثير من تصريحاته وقراراته!!.
منذ إقالة المهندس “خميس” من منصب رئيس مجلس الوزراء في الحادي عشر من شهر حزيران الفائت، عاش شارع عريض من السوريين على روايات محاربة الفساد وفتح ملفات كبار الفاسدين، روايات نسجتها صفحات الفيسبوك، لكن جريدة الأخبار اللبنانية “العريقة” والمحسوبة على محور المقاومة، لملمت تلك الروايات ومنحتها جرعة مصداقية من خلال ملف أعدته، وذكرت فيه أن خميس “المقال” يخضع للتحقيق بتهمة جمع 400 مليون دولار خلال فترة توليه المنصب!، ربما لم تدرك الصحيفة أنها بتناولها هذا الملف الذي طالما تجاهله الاعلام السوري، كانت تشيع في نفوس السوريين أملاً كاذباً، أمل بأن شيئاً ما يحضر خلف الكواليس ليجعل كل الحرائق المعيشية التي تحيق بهم برداً وسلاماً، القصاص من الفاسدين وكل من أوصل حالهم إلى قعر التردي، وإعادة توزيع الأموال المنهوبة، هذه أبسط أحلامهم!
وبينما كان “خميس” يغمس بإصبعه عميقاً في الحبر السري، وكأنه أراد أن يضعها في عين كل من نشر أو أنقل أو شمت بخبريات توقيفه أو تعرضه للتحقيق، كانت صفحات الفيسبوك تنعي ذلك الأمل، (لا محاربة فساد ولا شي.. ظهور خميس صفعة لكل السوريين.. خميس يستفز الشارع)!.
لكن في واقع الحال، رحيل “خميس” المفاجئ وظهوره المفاجئ، لن يقدم أو يؤخر في شيء، فمشكلة الشارع السوري ليست مع “خميس” كشخص، إنما مع حقبة حكومية كاملة مؤلفة من 4 سنوات، و”خميس” أو أي عضو من فريقه الوزاري إن لم يكونوا فاسدين، على الأقل هم فاشلون، فشلوا في تجنيب المواطن طوابير الغاز والخبز والسكر والرز، ومؤخراً طوابير الدخان الوطني!، فشلوا في إنقاذه من براثن الفقر المدقع، وهناك عشرات الأسباب التي تجعل من إقالة خميس وقبله وزير التجارة الداخلية استحقاق لا يحتمل التأجيل، وهذه الأسباب ربما تنطبق على كثير من الوزراء الذين لا زالوا على رأس عملهم.
لأنو صار وقتا..
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
الوزراء
انتخابات
رئيس الحكومة المقال
عماد خميس
مجلس الشعب
وزارة الاعلام
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
“البرازي” يوجه الجمارك بعدم الإفراج عن مستوردات المواد الأساسية!
التالى
خبر جيد.. نزلات البرد الموسمية السابقة قد تنقذنا من “كوفيد-19”
نبذة عن الكاتب
alislahiyah
مقالات ذات صلة
خبير اقتصادي: حل أزمة الإيجارات تتطلب وجود شركات تطوير عقاري متخصصة
يوليو 31, 2025
خبير: إلغاء حق الفروغ له تداعيات اقتصادية واسعة
يوليو 13, 2025
سمير العيطة: هل قلتم اقتصادا حرّا في سوريا؟
يوليو 06, 2025
خبير: قرار رفع العقوبات الأميركية يواجه بعض التحديات
يوليو 02, 2025
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like