26/06/2025
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
212 ألف طن إجمالي محصول القمح لموسم 2025 حتى الآن
16 ساعة قبل
وزير المالية: الزيادة على الرواتب ستطبق اعتباراً من تموز القادم
يومين قبل
حاكم المركزي: ندعو المصارف الأميركية لفتح مكاتب تمثيلية داخل سوريا
7 أيام قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
212 ألف طن إجمالي محصول القمح لموسم 2025 حتى الآن
وزير المالية: الزيادة على الرواتب ستطبق اعتباراً من تموز القادم
وزير المالية يعلن معاودة منح براءة الذمة المالية لأغراض نقل الملكية العقارية
صاحب نظرية أنا عم دبر حالي.. “وسم الاسد” في قبضة الأمن
وزارة الاتصالات تطلق تحالف حاضنات ومسرعات الأعمال السورية
الخطوط الجوية السورية تستمر في إلغاء الرحلات من مطار دمشق
حاكم المركزي: ندعو المصارف الأميركية لفتح مكاتب تمثيلية داخل سوريا
إجراءات مؤقتة لتنظيم عبور الأفراد عبر المنافذ الحدودية بين سوريا وتركيا
صندوق أوبك للتنمية الدولية: لدينا خطط جاهزة لدعم الحكومة السورية
تقرير: هكذا خدعت إسرائيل سلاح الجو الإيراني واغتالت قادته؟
الرئيسية
جرعة زائدة
تربية وتعليم
افتتاح المدارس بين الرفض الشعبي وعزم الوزارة.. هل من حل وسط؟!
طلاب سوريون
افتتاح المدارس بين الرفض الشعبي وعزم الوزارة.. هل من حل وسط؟!
كتبه:
alislahiyah
فى:
أغسطس 20, 2020
فى:
تربية وتعليم
,
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية | خاص
وسط رفض شعبي واضح لافتتاح المدارس بداية شهر أيلول القادم (وهو رفض له ما يبرره) تبدو وزارة التربية عازمة على الافتتاح، ولها مبرراتها أيضاً!!.
والحقيقة ان وزارة التربية وحدها ليست مخولة في اصدار قرار تأجيل المدارس وهي ملتزمة بقرارات (فريق حكومي معني بالتصدي لجائحة كورونا).
في المقابل تشير بيانات وزارة الصحة الى ان الاصابات بفيروس كورونا لا زالت تسجل منحى تصاعدياً وكذلك في عدد الوفيات، بمعنى ان المزيد من الاختلاط سيؤدي الى قفزة جديدة بعدد الاصابات وبطبيعة الحال الوفيات.
وزارة التربية طالما انها لم تتلق توجيها من الحكومة بالتأجيل، سيكون كل ما عليها هو اتخاذ اقصى درجات الوقاية لكي لا تتحول مدارسها الى بؤرة تفشي جديدة (وهنا نتحدث عن ملايين الطلاب ومئات الالاف من المعلمين)، اي تقريبا المجتمع السوري كله!.
ووزارة التربية هي اكثر من يعلم ان البروتوكول الصحي الذي وضعته اليوم غير قابل للتطبيق بالشكل الامثل، وهي من خلاله تحاول ان تقدم ما عليها -اضعف الايمان- (ورقياً) كي لا تبدو -حسب اعتقادي- عاجزة أمام الفريق الحكومي عن تأدية واجباتها تجاه العملية التدريسية!.
حقيقة لا اعلم ان كان لدى وزارة التربية سيناريوهات بديلة عن الافتتاح بالوقت المحدد، أو سيناريوهات في حال اضطرت لايقاف العام الدراسي مجددا بعد شهر من افتتاحها مثلاً، ذلك في حال -لا سمح الله- حدث انفجار باعداد الاصابات في اوساط المعلمين والطلاب!، لكن منطقياً ايقاف المدارس بعد افتتاحها بشهر او شهرين او حتى اسبوعين سيكون له انعكاسات سلبية على العملية التدرسية، وستكون اسوأ بكثير من تلك السلبيات التي قد تنجم عن تأجيل المدارس لشهر مثلاً!.
لكن هل انعدمت الحلول؟؟.. طبعاً لا، وهل يمكن مسك العصى من المنتصف، بين اعتراض الأهل وعزم الوزارة على الافتتاح؟.. نعم..
كرأي متواضع: يمكن مثلاً أن تبدأ الوزارة بافتتاح المدارس بشكل تدريجي، مثلاً: يمكن البدء بالمدارس الثانوية، فطلاب الثانوي اكثر وعياً وبالتالي سيكون اختبار فاعلية البروتوكول الصحي ومدى إمكانية تطبيقه والالتزام به واكتشاف ثغراته وتلافيها، أقل خطورة من تطبيقه على جميع الفئات، وبعد اسبوعين يمكن افتتاح مدارس الحلقة من (السابع الى التاسع).. واذا ما تبين محدودية الاصابات تتابع الوزارة افتتاح مدارس الحلقتين الثانية (من الرابع إلى السادس) تلهيا بأسبوع الحلقة الاولى (من الأول إلى الثالث).
بالعودة إلى البروتوكول الصحي الذي وضعته الوزارة للعودة للمدارس وأعلنت عنه اليوم أي قبيل نحو 10 أيام من الموعد المقرر لافتتاح المدارس، وبالاشارة إلى ما تضمنه حول تأمين مشرف صحي في كل مدرسة يتم فرزه من المساعدات الصحيات العاملات في دوائر الصحة المدرسية ومستوصفاتها، يقول البروتوكول: “في حال النقص يمكن الاستعانة بالإداريين العاملين في الصحة المدرسية، وذلك بعد إخضاعهم لدورة رعاية صحية أولية وتثقيف صحي، بإشراف مديرية الصحة المدرسية في الإدارة المركزية”، وعليه يتبين فقط من خلال هذه الجزئية من البروتوكول أن الوزارة ستصطدم بمطب عدم كفاية المشرفين الصحيين، ومسألة تأهيل مشرفين منطقياً تحتاج للوقت، وبالتالي الافتتاح التدريجي للمدارس سيمنح الوزارة الوقت الاضافي في توفير متطلبات تطبيق بروتوكولها الصحي.
لانو صار وقتا..
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
افتتاح المدارس
التربية
بروتوكول صحي
كورونا
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
التربية تصدر بروتوكولاً صحياً للعودة إلى المدارس
التالى
هل أزفت ساعة الرحيل؟.. “ميسي” ابلغ كومان انه لا يستبعد مغادرة برشلونة!
نبذة عن الكاتب
alislahiyah
مقالات ذات صلة
خبير يحذر من سياسة حذف الأصفار من العملة السورية
مايو 18, 2025
تحديات تواجه حاكم مصرف سوريا المركزي الجديد:
أبريل 08, 2025
الصناعي غسان الكسم: نحتاج إلى بيئة صناعية في سوريا وهذه متطلباتها
مارس 26, 2025
باحث: 3 سيناريوهات تنتظر المجتمع السوري في ظل الأزمة الاقتصادية
مارس 23, 2025
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like