02/09/2025
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
وزير المالية: موازنة 2026 تركز على قطاعي الصحة والتعليم
4 أيام قبل
الخزانة الأميركية تنشر القرار النهائي لإلغاء لوائح العقوبات على سوريا ومصرف سوريا المركزي يظهر على برنامج سويفت
7 أيام قبل
مصرف سوريا المركزي يستعد لطرح عملة جديدة
أسبوع واحد قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
وزير المالية: موازنة 2026 تركز على قطاعي الصحة والتعليم
الخزانة الأميركية تنشر القرار النهائي لإلغاء لوائح العقوبات على سوريا ومصرف سوريا المركزي يظهر على برنامج سويفت
مصرف سوريا المركزي يستعد لطرح عملة جديدة
سويسرا تقدم عرضا لبوتين مقابل حضور مؤتمر سلام على أراضيها
السماح باستمرار استيراد الأحذية والملابس الجلدية وفق شروط محددة
جوجل تستأنف خدماتها الإعلانية في سوريا
مصرف سوريا المركزي يلغي القيود على نقل الأموال بين المحافظات
مصرف سوريا المركزي يوضح حقيقة ترخيص مصارف جديدة في سوريا
سوريا – مجلس الأمن يدين أعمال العنف ضد المدنيين في السويداء
زيادة مرتقبة لأسعار الكهرباء تراعي محدودي الدخل
الرئيسية
جرعة زائدة
تربية وتعليم
افتتاح المدارس بين الرفض الشعبي وعزم الوزارة.. هل من حل وسط؟!
طلاب سوريون
افتتاح المدارس بين الرفض الشعبي وعزم الوزارة.. هل من حل وسط؟!
كتبه:
alislahiyah
فى:
أغسطس 20, 2020
فى:
تربية وتعليم
,
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية | خاص
وسط رفض شعبي واضح لافتتاح المدارس بداية شهر أيلول القادم (وهو رفض له ما يبرره) تبدو وزارة التربية عازمة على الافتتاح، ولها مبرراتها أيضاً!!.
والحقيقة ان وزارة التربية وحدها ليست مخولة في اصدار قرار تأجيل المدارس وهي ملتزمة بقرارات (فريق حكومي معني بالتصدي لجائحة كورونا).
في المقابل تشير بيانات وزارة الصحة الى ان الاصابات بفيروس كورونا لا زالت تسجل منحى تصاعدياً وكذلك في عدد الوفيات، بمعنى ان المزيد من الاختلاط سيؤدي الى قفزة جديدة بعدد الاصابات وبطبيعة الحال الوفيات.
وزارة التربية طالما انها لم تتلق توجيها من الحكومة بالتأجيل، سيكون كل ما عليها هو اتخاذ اقصى درجات الوقاية لكي لا تتحول مدارسها الى بؤرة تفشي جديدة (وهنا نتحدث عن ملايين الطلاب ومئات الالاف من المعلمين)، اي تقريبا المجتمع السوري كله!.
ووزارة التربية هي اكثر من يعلم ان البروتوكول الصحي الذي وضعته اليوم غير قابل للتطبيق بالشكل الامثل، وهي من خلاله تحاول ان تقدم ما عليها -اضعف الايمان- (ورقياً) كي لا تبدو -حسب اعتقادي- عاجزة أمام الفريق الحكومي عن تأدية واجباتها تجاه العملية التدريسية!.
حقيقة لا اعلم ان كان لدى وزارة التربية سيناريوهات بديلة عن الافتتاح بالوقت المحدد، أو سيناريوهات في حال اضطرت لايقاف العام الدراسي مجددا بعد شهر من افتتاحها مثلاً، ذلك في حال -لا سمح الله- حدث انفجار باعداد الاصابات في اوساط المعلمين والطلاب!، لكن منطقياً ايقاف المدارس بعد افتتاحها بشهر او شهرين او حتى اسبوعين سيكون له انعكاسات سلبية على العملية التدرسية، وستكون اسوأ بكثير من تلك السلبيات التي قد تنجم عن تأجيل المدارس لشهر مثلاً!.
لكن هل انعدمت الحلول؟؟.. طبعاً لا، وهل يمكن مسك العصى من المنتصف، بين اعتراض الأهل وعزم الوزارة على الافتتاح؟.. نعم..
كرأي متواضع: يمكن مثلاً أن تبدأ الوزارة بافتتاح المدارس بشكل تدريجي، مثلاً: يمكن البدء بالمدارس الثانوية، فطلاب الثانوي اكثر وعياً وبالتالي سيكون اختبار فاعلية البروتوكول الصحي ومدى إمكانية تطبيقه والالتزام به واكتشاف ثغراته وتلافيها، أقل خطورة من تطبيقه على جميع الفئات، وبعد اسبوعين يمكن افتتاح مدارس الحلقة من (السابع الى التاسع).. واذا ما تبين محدودية الاصابات تتابع الوزارة افتتاح مدارس الحلقتين الثانية (من الرابع إلى السادس) تلهيا بأسبوع الحلقة الاولى (من الأول إلى الثالث).
بالعودة إلى البروتوكول الصحي الذي وضعته الوزارة للعودة للمدارس وأعلنت عنه اليوم أي قبيل نحو 10 أيام من الموعد المقرر لافتتاح المدارس، وبالاشارة إلى ما تضمنه حول تأمين مشرف صحي في كل مدرسة يتم فرزه من المساعدات الصحيات العاملات في دوائر الصحة المدرسية ومستوصفاتها، يقول البروتوكول: “في حال النقص يمكن الاستعانة بالإداريين العاملين في الصحة المدرسية، وذلك بعد إخضاعهم لدورة رعاية صحية أولية وتثقيف صحي، بإشراف مديرية الصحة المدرسية في الإدارة المركزية”، وعليه يتبين فقط من خلال هذه الجزئية من البروتوكول أن الوزارة ستصطدم بمطب عدم كفاية المشرفين الصحيين، ومسألة تأهيل مشرفين منطقياً تحتاج للوقت، وبالتالي الافتتاح التدريجي للمدارس سيمنح الوزارة الوقت الاضافي في توفير متطلبات تطبيق بروتوكولها الصحي.
لانو صار وقتا..
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
افتتاح المدارس
التربية
بروتوكول صحي
كورونا
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
التربية تصدر بروتوكولاً صحياً للعودة إلى المدارس
التالى
هل أزفت ساعة الرحيل؟.. “ميسي” ابلغ كومان انه لا يستبعد مغادرة برشلونة!
نبذة عن الكاتب
alislahiyah
مقالات ذات صلة
خبير اقتصادي: حل أزمة الإيجارات تتطلب وجود شركات تطوير عقاري متخصصة
يوليو 31, 2025
خبير: إلغاء حق الفروغ له تداعيات اقتصادية واسعة
يوليو 13, 2025
سمير العيطة: هل قلتم اقتصادا حرّا في سوريا؟
يوليو 06, 2025
خبير: قرار رفع العقوبات الأميركية يواجه بعض التحديات
يوليو 02, 2025
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like