24/11/2024
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
الصناعيون يطالبون التعامل بشفافية تكشف المستور.. والجلالي يطمئنهم: مفهوم ثقافة الالتزام المالي والثقة بين السلطة المالية والمكلفين أكثر أهمية من موضوع نسب ومعدلات الضرائب والرسوم
أسبوع واحد قبل
ورشة عمل لتعزيز مفهوم “الصحة الواحدة” في الوطن العربي في مقر منظمة أكساد
أسبوعين قبل
كيف تتحرك أسعار المعدن الأصفر بعد انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة!
أسبوعين قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
الداخلية تصدر تعديلاً جديداً حول عقود إيجار العقارات وشغلها
مبروك للحاسدين والشامتين.. نائب يعلق على اسقاط عضويته في مجلس الشعب!
الصناعيون يطالبون التعامل بشفافية تكشف المستور.. والجلالي يطمئنهم: مفهوم ثقافة الالتزام المالي والثقة بين السلطة المالية والمكلفين أكثر أهمية من موضوع نسب ومعدلات الضرائب والرسوم
الجلالي: الوزراء يتحملون مسؤولية التمديد للعاملين في الدولة
ورشة عمل لتعزيز مفهوم “الصحة الواحدة” في الوطن العربي في مقر منظمة أكساد
البيان الختامي للقمة العربية والإسلامية: المطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي المدان على قطاع غزة ولبنان وتوفير الدعم الإنساني لهما
كلية الهندسة المدنية بجامعة دمشق تمنح المهندسة هويدا قاسم الاحمد درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز
كيف تتحرك أسعار المعدن الأصفر بعد انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة!
محلياً.. سعر غرام الذهب ينخفض محلياً 30 ألف ليرة
ماذا بعد أن باح الوزير بالسر الذي يعرفه 23 مليون مواطن سوري؟!
الرئيسية
منوعات
ثقافة وفن
سعد القاسم يكتب: “النخبوية”.. مسؤولية من؟
سعد القاسم يكتب: “النخبوية”.. مسؤولية من؟
كتبه:
alislahiyah
فى:
مارس 10, 2021
فى:
ثقافة وفن
,
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية |
يتكرر كثيراً استخدام كلمة (النخبوية) في وصف منجز أدبي أو فني ما، سواء كان الحديث عن منجز أدبي يتخطى القواعد الشائعة في الشعر والمقالة والقصة القصيرة والرواية، أو كان عن منجز فني ، في الموسيقا والتشكيل والمسرح والسينما والرقص، يتجاوز الحدود المعرفية الضيقة لمجتمع واسع.
قبل نحو عشر سنوات، فاز برنامج (رواق الفنون) التلفزيوني بفضية مهرجان الخليج، فكان هذا الفوز الاستثناء سبباً في طرح جملة من التساؤلات حول برامج الفن التشكيلي وحول الفن التشكيلي عموماً.
فهذا البرنامج الذي افتخر التلفزيون بفوزه، كان عرضةً في وقت سابق لانتقاد بعض إدارات الهيئة – كما أشار معده النحات والناقد التشكيلي غازي عانا في لقاء تلفزيوني بعد إعلان الجائزة – حيث أخذت تلك الإدارة على البرنامج (نخبويته) وتوجهه إلى شريحة محدودة من المشاهدين لتثير بذلك أحد الأسئلة الكبيرة حول من يتحمل مسؤولية نخبوية فن ما، خاصة حين ننظر إلى النخبوية وكأنها تهمة تلصق بالعارف ويفلت من وزرها من لا يعرف .وقد حدث ما يشبه هذه الحالة في صحيفة (الثورة) منتصف الثمانينات، حين غادر سورية الراحل خليل صفية الذي كانت الصحيفة تعتمده ناقداً تشكيلياً لها، فناقشت هيئة تحريرها موضوع البديل، ولم يكن الاسم المقترح ينسجم مع مزاج الإدارة، فإذا بأحد أعضائها يقترح (تملقاً وتزلفاً) إلغاء مواد الفن التشكيلي من الصحيفة بالحجة ذاتها : أنها (نخبوية) وعدد قرائها قليل !!
استحق (رواق الفنون) الجائزة التي نالها، ويستحق أكثر منها أيضاً، فهو مشغول بحرفية وحب كبيرين وقد قَدَّم بلغة جميلة وصورة راقية معظم التظاهرات التشكيلية في سورية، ومعظم فنانيها التشكيليين، وضمناً الشباب منهم. ومن المصادفات البليغة أن فوز البرنامج تزامن مع لقاء صحفي استضاف فناناً شاباً أشار فيه إلى مسألة (النخبوية) عاقداً مقارنةً بين الفن التشكيلي والموسيقا الكلاسيكية، حيث وجد أن الأخيرة هي فن نخبوي بدورها إلا أنها استطاعت بفضل الاهتمام بها الرسمي أن تكسب عدداً متنامياً من المتابعين لأنشطتها، حتى صار بإمكاننا الحديث عن جمهور للموسيقا الكلاسيكية.
وللحقيقة فإن الفن التشكيلي حظي بدعم رسمي مشابه و واسع، في الفترة ذاتها التي لقيت فيه الموسيقا الكلاسيكية الرعاية. فبلغ الاهتمام بالمعرض السنوي أقصى مداه، وتضاعف، عدة مرات، حجم اقتناء الأعمال الفنية والمبالغ المرصودة لأجل ذلك، وكثرت المعارض الخارجية والمعارض المستضافة. كما صدرت مجلة (الحياة التشكيلية) المتخصصة ومعها العديد من الكتب الفنية، وأسس بينالي المحبة، وشرع وشُرِعَ بالخطوات الأولى لإقامة متحف الفن الحديث، حلم الفنانين الدائم. هذا الحراك خلق واقعاً لم يعد ممكناً معه الحديث عن إلغاء المواد التشكيلية من الصفحات الثقافية بأي حجة كانت، وصار لزاماً على الصحافة وغيرها من الجهات الإعلامية أن تترجم حيوية المشهد التشكيلي، وأن تبحث بالتالي عن مهتمين بالفن التشكيلي من بين محرريها أو ضيوفها.
مع ذلك فإن مسؤولية نشر الثقافة التشكيلية لا تقع على عاتق الجهات الثقافية وحدها، فالمؤسسة التعليمية بفروعها كافة تتحمل مسؤولية أساسية في هذا المجال. هي على الأقل مسؤولية محو الأمية الفنية وتحرير الأجيال القادمة من أفكار خاطئة شائعة تعتبر الفن التشكيلي وافداً غريباً على ثقافتنا، فتلتقي من حيث لا تدري- أو تدري – مع نظريات عنصرية غربية تنفي كل مساهمة لنا في التراث الإبداعي الإنساني ، وتعتم – لأجل ذلك – على إبداعات تمتد لأكثر من ستة آلاف سنة ..
لكن هل ينفي ما سبق المسؤولية الشخصية للأفراد؟ وكيف يمكن تحميل فن كالفن التشكيلي مسؤولية نخبويته وهو المتاح أمام الجميع؟
عن الصفحة الشخصية للكاتب والناقد سعد القاسم
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
الجمهور
الفن التشكيلي
الموسيقى
رواق الفن
سعد القاسم
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
مؤسسة المخابز: بيع الخبز بأقل من الكلفة يعرقل العمل ويوقعنا بخسارة
التالى
وزير المالية: هناك احتراف في التهرب الضريبي ولن نعمل بعقلية الجباية
نبذة عن الكاتب
alislahiyah
مقالات ذات صلة
ماذا بعد أن باح الوزير بالسر الذي يعرفه 23 مليون مواطن سوري؟!
نوفمبر 06, 2024
وفاة الفنان المصري الكبير مصطفى فهمي عن عمر يناهز الـ 82 عاما
أكتوبر 30, 2024
الوزيرة السابقة لمياء عاصي تقرأ في موازنة 2025
أكتوبر 13, 2024
من العدل أن تلتزم الحكومة بما تُلزم به رعاياها
أغسطس 31, 2024
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like