09/05/2024
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
دعت الى تشكيل مجلس الاصلاح الاقتصادي.. د. لمياء عاصي: “ماذا بعد اعلان اقتصاد السوق الاجتماعي كهوية للاقتصاد السوري؟.
يوم واحد قبل
وزيرة سابقة: على الحكومة ايجاد موارد مالية جديدة من دون زيادة اسعار المحروقات
أسبوع واحد قبل
اتفاقية تعاون علمي وفني بين منظمة أكساد وشركة BIOGENESIS BAGO الارجنتينية
أسبوع واحد قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بإحداث “الشركةالعامة للطرق والمشاريعالمائية”
مسابقة لمنح تراخيص لـ100 مخلص جمركي
دعت الى تشكيل مجلس الاصلاح الاقتصادي.. د. لمياء عاصي: “ماذا بعد اعلان اقتصاد السوق الاجتماعي كهوية للاقتصاد السوري؟.
الرئيس الأسد يجتمع بأعضاء القيادة المركزية لحزب البعث
الرئيس الاسد يصدر المرسوم رقم 16 لعام 2024
علماء يعيدون تشكيل وجه امرأة إنسان نياندرتال
عميد كلية الاعلام: اقترحنا امتحان معياري مؤتمت للطلاب المقبلين على الكلية
إعادة انتخاب الدكتور نصر الدين العبيد لولاية جديدة بالإجماع مديراً عاماً لمنظمة اكساد .
القبض على الفاعل.. وزارة الداخلية تكشف ملابسات محاولة اغتيال استاذة جامعية في طرطوس
وزيرة سابقة: على الحكومة ايجاد موارد مالية جديدة من دون زيادة اسعار المحروقات
الرئيسية
منصة التحكيم
ما المانع أن يشكل مجلس الشعب لجنة خاصة تستمع إلى شهادات المسؤولين السابقين والحاليين والخبراء حول الأسباب الحقيقية لأزمة الكهرباء؟
حمودة الصباغ رئيس مجلس الشعب السوري
ما المانع أن يشكل مجلس الشعب لجنة خاصة تستمع إلى شهادات المسؤولين السابقين والحاليين والخبراء حول الأسباب الحقيقية لأزمة الكهرباء؟
كتبه:
alislahiyah
فى:
أغسطس 08, 2021
فى:
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية |
كتب الاعلامي السوري زياد غصن في موقع السلطة الرابعة مقالاً تحت عنوان “أقلعوا عينا”.. بس مرة!، بين فيه ان طريقة تعاطي مؤسسات الدولة مع أزمة الكهرباء باتت تثير الكثير من الشكوك.
واعتبر غصن هذه المؤسسات إما أنها تعرف حقيقة الأزمة وأبعادها ولا تريد وضع الرأي العام بصورتها لاعتبارات خاصة بها، أو أن هذه المؤسسات لا تعرف ماذا يحدث… ولا كيف تتصدى لأزمة تتسبب باحتقان شعبي مخيف!، مرجحاً الاحتمال الثاني بالنظر إلى حالة الضعف التي وصل إليها الأداء المؤسساتي.
واقترح غصن الذهاب الى تجارب الدول الاخرى في تعاملها مع ازمات مشابهة، بأن تكون الخطوة الأولى هي المباشرة بالمحاسبة، والتي تشمل أولاً إجراء تحقيقات موضوعية ومستقلة عن الحكومة، ومن ثم تحريك دعوى أمام القضاء بحق بعض الأشخاص والجهات التي حملتها التحقيقات جزءاً من المسؤولية.
واشار غصن الى انه كان يكفي مثلاً قيام مجلس الشعب بتشكيل لجنة تحقيق أو استماع (أو أية تسمية أخرى) بحيث تنقل اجتماعات هذه اللجنة مباشرة على مختلف وسائل الإعلام، وتتولى الاستماع إلى شهادات جميع المسؤولين السابقين والحاليين والخبراء في قطاعي الكهرباء والنفط وهيئة تخطيط الدولة حول المحاور التالية:
– الأسباب الحقيقية للأزمة الحالية من وجهة نظر كل طرف، بعيداً عن شماعة العقوبات التي كان العديد من المسؤولين يستخفون بها عند فرضها من قبل الغرب، ويعتبرون تناولها إعلامياً تهويلاً لا أساس له من الصحة.
-الاستماع إلى ممثلي الجهات الرقابية وهيئة تخطيط الدولة المفترض أنهم يتابعون سنوياً أداء مختلف مؤسسات الدولة.
– أسباب عدم استشراف الأزمة الحالية قبل عدة أشهر من حدوثها بدليل تصريحات المسؤولين التي كانت تعد تارة بشتاء مريح وتارة أخرى بصيف جميل!
-الإجراءات المتخذة في حال كانت هناك توقعات بإمكانية حدوث الأزمة، وأسباب عدم نجاح تلك الإجراءات والخطط في جنب الأزمة أو التخفيف من تأثيراتها.
وتساءل غصن: ما المانع أن نقلد دولة ما في شفافيتها وإجراءات المحاسبة التي تتبعها؟.. واضاف: “لو حدث ذلك لتجنبت البلاد الكثير من الأزمات والمشاكل، فعلى الأقل لن يجرؤ أحد على ترشيح مسؤول غير جدير بالمنصب، ولن يتهاون مسؤول في أداء واجباته وتحمل مسؤولياته، ولن ننتظر حتى تحصل الكارثة والأزمة لنعترف بأخطائنا…!.
واعتبر غصن الى ان أزمة الكهرباء من وجهة نظره الشخصية جوهرها سوء إدارة، بدليل أنها بدأت وتفاقمت مع حكومة تصريف الأعمال الحالية.
وحمل وزارة النفط في عهد الوزير السابق جزءاً كبيراً من المسؤولية بدليل التراجع المفاجئ في إنتاج الغاز، والبيانات والمؤشرات التي كانت تصدر آنذاك للإعلام والمفرطة بالتفاؤل حيال الإنتاج الوطني والآبار المكتشفة.
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
التقنين
الكهرباء
النفط
مجلس الشعب
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
العناية الالهية تتدخل في إخماد حرائق جبال مصياف
التالى
توجه لإلزام الصناعيين بالتحول للطاقات البديلة.. 20 بالمئة من استهلاك الكهرباء حالياً للصناعة
نبذة عن الكاتب
alislahiyah
مقالات ذات صلة
وزيرة سابقة: على الحكومة ايجاد موارد مالية جديدة من دون زيادة اسعار المحروقات
مايو 01, 2024
جمعية جماية المستهلك: السماح باستيراد البطاطا والثوم تكرار لسيناريو استيراد البصل في العام السابق
فبراير 14, 2024
آخر ما حرر… المشتقات النفطية تسعر على أنها مستوردة وليست نفطاً خاماً يكرر في المصافي المحلية!
يناير 17, 2024
كتب زياد غصن.. “الغلاء المستورد”: السوريون يحترقون مرتين.. وأكثر
أكتوبر 30, 2023
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like