20/05/2025
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
ما هي أبرز القطاعات المستفيدة من رفع العقوبات في سوريا؟
يومين قبل
خبير يحذر من سياسة حذف الأصفار من العملة السورية
يومين قبل
المركزي يتلقى عروضاً من 9 دول لطباعة عملة سورية جديدة
يومين قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
ما هي أبرز القطاعات المستفيدة من رفع العقوبات في سوريا؟
وزير النقل: نعمل على إعادة إحياء مشروع مترو دمشق
خبير يحذر من سياسة حذف الأصفار من العملة السورية
المركزي يتلقى عروضاً من 9 دول لطباعة عملة سورية جديدة
بقيمة 800 مليون دولار.. شركة إماراتية لتطوير ميناء طرطوس
حاكم المركزي: عدة مصارف عربية وأجنبية مهتمة بالاستثمار في سوريا
ترامب: قد نرفع العقوبات عن سوريا
وزير الاقتصاد والصناعة: قفزة تنتظر الاقتصاد حال إعادة سوريا إلى منظومة سويفت
وزير المالية: قيمة المنحة المالية القطرية لسورية 29 مليون دولار شهرياً لثلاثة أشهر
وزير النقل: نعمل على إعادة إقلاع عدد من المشاريع المتعثرة
الرئيسية
منصة التحكيم
من طبخات الحكومة.. “راتب ديليفري”
من طبخات الحكومة.. “راتب ديليفري”
كتبه:
alislahiyah
فى:
نوفمبر 18, 2021
فى:
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية |
آخر ما حرر عن لسان رئيس مجلس الوزراء حسين عرنوس تأكيده بأن الحكومة في طريقها للانتهاء من دراسة منح التعضويضات للعاملين على أساس الراتب الحالي، كما تدرس فتح درجة لمن وصل به الحال إلى سقف الراتب بما ينعكس إيجاباً على الواقع المعيشي للطبقة العاملة!!.. (نسب وسقوف ودرجات.. وطبقة عاملة!!)، بينما تحتاج أسرة من خمسة أشخاص (ربها موظف عند الحكومة) لعشرة أمثال الراتب الحالي لتؤمن حاجاتها الأساسية (الأساسية فقط) لشهر كامل!.
ما علينا.. الحكومة تدرك ذلك جيداً، أصلاً هي تعلم أنها تعمل ضد كل قوانين وقواعد الفيزياء والرياضيات!.. مثلاً: يريد وزير المالية أن يحل مشكلة الازدحام على الصرافات، وذلك من خلال توصيل الرواتب إلى منزل الموظف عبر البريد وبأجر رمزي مدعوم (500 ليرة عالراس أقصد عالراتب)، أغلب الظن أن الوزير كنان ياغي لا يريد حل مشكلة الازدحامات، إنما يريد أن تصل هذه الرواتب فعلاً إلى المنازل دونما أن يمسها سوء أو “سوق” لا فرق، طالما أنه لدينا موظف يشكو أن الراتب الذي يتقاضاه نهاية الشهر لا يصل منه ليرة واحدة إلى المنزل.. ينفقه في طريق العودة على الملذات الشخصية ربما!!.. فاراد الوزير قطع دابر “النق” من عدم كفاية الراتب لبضعة حاجات أساسية يمكن أن يحملها الموظف بيد واحدة، ويلوح بالأخرى لحافلات النقل العام!، وانطلق بالتفكير ضد قانون الجاذبية!، انت لا تسطيع أن تدخل براتبك سالماً على زوجتك وأولادك، بفعل كثافة شحنات جاذبية السوق، لا تقلق نحن سنساعدك في ذلك!.
حقيقةً هذا ليس تندراً أو سخرية من خدمة توصيل الراتب إلى المنزل، إنما هو كل ما استطعنا التقاطه من أشارة وزير المالية مؤخراً في معرض تشريحه وتنقيحه لمصطلح “تحسين مستوى المعيشة” – ولمن لم يحظى بمعرفة أو مقابلة هذا المصطلح شخصياً ليذهب إلى الحكومة فهو موجود على طاولتها بحروفه السبعة عشر ونقاطه العشرة – فبحسب الوزير ياغي فإن هذا المصطلح لا يعني الراتب فقط وإنما كل الخدمات التي تقدمها الدولة على مستوى النقل والصحة والتعليم وغير ذلك.. ركوزا على عبارة “غير ذلك” هذه الـ “غير ذلك” هي كل ما يعنينا، قد تتضمن خدمة توصيل الرواتب إلى المنازل بسعر مدعوم، من يعلم ربما يخرج موظف حكومي رفيع يوماً ما ويحاججنا بكلف الدعم على توصيل الراتب!، ثم ندخل في دوامة تصحيح أو إعادة توجيه هذا الدعم!، متل ما صار بالخبز “بكيس” أو بلا “كيس”!.. ثم نصل الى مرحلة من هو الراتب الذي يستحق دعم التوصيل.. ،ونقسم الرواتب وفق معادلة السيارات (فوق او تحت ٢٠٠٠ سي سي).. لا لا الحكومة لا تفعلها عقلها اكبر من ذلك.
للأمانة الوزير عاد واستدرك وأكد ان مصطلح تحسين مستوى المعيشة في جزئه الاكبر هو يعني الراتب، وأقسم.. لا هو لم يقسم.. هو فقط وعد: بأن أي إيراد إضافي يتم تحقيقه بالمالية سيكون أول باب سيدعم فيه هو الراتب والأجور.
لكن السؤال من أين ستتحصل المالية على الايرادات الاضافية؟، ربما من الكهرباء؟.. مثلاً الاسعار الجديدة “عشرة على عشرة”.. (لكن الكهربا واحد من عشرة والتقنين في حدوده القصوى!).. اذا على الغالب من الغاز، حيث زاد سعر الاسطوانة مؤخراً إلى أكثر من الضعف؟ (أيضاً المادة شبه مفقودة أكثر من 100 يوم انتظر السيد وزير حماية المستهلك ليستلم جرته.. أنا أصدرق الوزير).. إذاً من أين ستأتي بالايرادات؟، بالتآكيد من المازوت والبنزين خارج المخصصات؟!.. هل أتبعتم أنفسكم معي في التفكير؟.. هل صدقتم أن حكومة ترفع أسعار حوامل الطاقة بهذا الشكل؟، ما أدى لارتفاع كل شيء بما في ذلك خدمات توصيل وجبات “الديليفري”، ثم يخرج وزير ماليتها علينا باعجاز التوصيل لـ”راتب” قيمته الشرائية قد لا تساوي ثمن وجبتي فروج (بروستد أو مشوي) ديلفري واصلين عالبيت!٫ هل صدقتم ان هؤلاء معنيون بتحسين معيشتنا؟؟.
اخيرا وعلى سبيل صحافة الحلول: “اقترح ان يجلس وزير المالية مع زميليه وزيري التجارة الداخلية والنفط، لبحث امكانية تحويل رواتب الموظفين لحسابات السورية للتجارة ومحروقات (لا اقصد حساباتهم في الفيسبوك) انما حساباتهم في البنك، ومعادلة الراتب بمخصصات السكر والرز والزيت والشاي والغاز والمازوت، وان تبقى منه شيء يحول الى حسابات “المخابز” ويصرف مقابله خبز، شرط ايصال تلك المخصصات الى المنازل.. وبالكيس!.. حينها نقول اصبح لدينا راتب ديليفري!.
المشهد _ فهد كنجو
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
اجور
الكهرباء
المالية
فهد كنجو
كنان ياغي
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
بالتعاون مع الاتحاد الوطني لطلبة سورية بنك سورية الدولي الإسلامي يطلق خدمة دفع أقساط “التأمين الصحي الطلابي” إلكترونياً
التالى
وزير الزراعة: لم نصدر راس غنم واحد حتى الآن.. ومستمرون في تنظيم تصدير زيت الزيتون
نبذة عن الكاتب
alislahiyah
مقالات ذات صلة
خبير يحذر من سياسة حذف الأصفار من العملة السورية
مايو 18, 2025
تحديات تواجه حاكم مصرف سوريا المركزي الجديد:
أبريل 08, 2025
الصناعي غسان الكسم: نحتاج إلى بيئة صناعية في سوريا وهذه متطلباتها
مارس 26, 2025
باحث: 3 سيناريوهات تنتظر المجتمع السوري في ظل الأزمة الاقتصادية
مارس 23, 2025
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like