14/10/2025
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
المركزي يعلن إعداد مشروع التعليمات التنفيذية لقانون المصارف الاستثمارية
أسبوع واحد قبل
الهيئة العامة لإدارة المعادن الثمينة: رقابة صارمة لمنع الغش في الذهب
أسبوعين قبل
الصادرات الأردنية إلى سوريا ترتفع 400% خلال 7 أشهر
أسبوعين قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
بشار الأسد في موسكو يُدمن ألعاب الفيديو وزوجته بحالة حرجة… تفاصيل مثيرة عن مقر إقامته!
المركزي يعلن إعداد مشروع التعليمات التنفيذية لقانون المصارف الاستثمارية
الهيئة العامة لإدارة المعادن الثمينة: رقابة صارمة لمنع الغش في الذهب
الصادرات الأردنية إلى سوريا ترتفع 400% خلال 7 أشهر
سوريا تعمل على تأسيس شركة للطاقة على نمط أرامكو السعودية
وزارة الداخلية تنفي توقيف المنتج محمد قبنض عضو مجلس الشعب السابق.
حاكم مصرف سوريا المركزي: عملية استبدال العملة بالكامل تستغرق 5 سنوات
مخالفات في شركة للجيولوجيا بأكثر من 148 مليار ليرة
رئيس وزراء قطر: “لا أجد كلمات تعبر عن مدى غضبنا من هذا العمل… إنه إرهاب دولة.. “لقد تعرضنا للخيانة”.
حاكم مصرف سوريا المركزي: حذف الأصفار لا يغير القيمة الحقيقية للعملة
الرئيسية
منصة التحكيم
القدرة الشرائية أولاً.. ثم يأتي الانتاج
القدرة الشرائية أولاً.. ثم يأتي الانتاج
كتبه:
alislahiyah
فى:
مارس 28, 2023
فى:
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
رفعت الحكومة السابقة شعار الإنتاج أولاً لأربع سنوات، والحكومة الحالية لم تخرج عن هذا الشعار، وكانت النتيجة الانتاج في أدنى مستوياته، وكذلك القدرة الشرائية!.
الحكومة تبدو مقتنعة أن الدخل المنخفض هو الحل الأسلم لمواجهة تراجع الإنتاج المتأتي -حسب قولها- من عدم القدرة في الظروف الراهنة على توفير متطلباته (المحروقات والكهرباء والمواد الأولية.. الخ).
لنأخذ قطاع الدواجن مثالاً: “يسهم الدخل المنخفض لشرائح واسعة من المستهلكين بخلق وفرة من المادة وبأكثر من الطلب، رغم أن التقديرات تشير إلى أن نسبة الإغلاقات في منشآت الدواجن وصلت لأكثر من 80 % مع نهاية العام 2022!، طبعاً الأمر ذاته ينطبق على مختلف القطاعات.
منذ العام 2016 تقريباً تركت الحكومة السوق ليسوي نفسه بنفسه، ولا مرة تدخلت بالمعنى الاقتصادي، لجهة تحفيز الانتاج من خلال خلق طلب حقيقي بزيادة القوة الشرائية للمستهلك، إنما اقتصر تدخلها على إصدار قرارات إجرائية تحت ضغط الهاجس المزمن المتمثل بحماية سعر الصرف من خلال تقليص فاتورة الاستيراد وتقييد السولة بالعملة المحلية، وكأنها تعمل وفق معادلة مفادها: “الانتاج القليل يجب أن يقابلة طلب أقل”.
كشفت كارثة الزلزال التي ألمت بالبلاد في السادس من شهر شباط الفائت، فقر السوق السورية بالمنتجات والسلع الأساسية في حال وجود طلب حقيقي أو حتى شبه حقيقي، التدفقات المالية التي ذهبت باتجاه تلبية الحاجات الغذائية للمتضررين من الزلزال شكلت ضغطاً على المخزون السلعي في السوق، هذا الضغط انعكس مع بداية شهر رمضان الحالي ارتفاعاً واضحاً في الأسعار، وهو ما اعترفت به غرف التجارة بلسان أحد أعضائها.
كل التسهيلات المقدمة -بزعم الحكومة- لتشجيع الاستثمار في القطاع الانتاجي، لم تتمكن من تضليل المستثمر، وكان السؤال دائماً يدور حول حجم الطلب المتوقع على المنتج، بدراسة بسيطة للسوق يكتشف أن لا جدوى اقتصادية من المشروع، فتذهب خيارات المستثمر إما نحو قطاعات أخرى غير إنتاجية أو لتجميد السيولة في أصول ثابته كـ “مدخرات ذهبية أو عملات أجنبية”.
كشف “درس البصل” للحكومة بوضوح انخفاض الطلب حتى تلك المواد التي كان وجودها إلى وقت قريب في كل منزل من البديهيات، لوفرتها ورخص ثمنها، ودخولها كمكون أساسي في معظم وجبات الطعام، وزارة التجارة الداخلية اعترفت بعدم قدرتها على بيع كامل كمية البصل التي استوردتها، باعت نحو 1400 طن من 1750 طن، أي أن هناك كمية 350 لم تجد من يشتريها، مع الاشارة إلى أن حاجة السوق كانت أضعاف الكمية المستوردة، والحقيقة أن السعر المرتفع (6000 ليرة للكيلو) قياساً بمستوى دخل الشريحة الأوسع من المستهلكين هي التي حالت دون نفاذ كامل الكمية، فلو طرحت بنصف ذلك السعر لكان تغير الأمر حتماً، عموماً الاستهلاك المحلي من “البصل” انخفض هذا العام بنحو 10 آلاف طن، حيث كان يقدر الاستهلاك بـ 59 ألف طن، وفقاً لأرقام وزارتي الزراعة والتجارة الداخلية، هذا الانخفاض في الطلب قابله ويقابله انخفاض في الإنتاج، فلا انتاج بدون طلب، والقوة شرائية هي اساس الطلب، هذا عرف ثابت في قانون السوق.
المشهد أونلاين – فهد كنجو
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
الأسعار
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
وزارة النقل تصدر الشروط الجديدة لتسجيل سيارات الركوب الصغيرة (السياحية) بالفئة العامة
التالى
سوريا: مرسوم بتعديل حكومي يشمل خمسة وزراء
نبذة عن الكاتب
alislahiyah
مقالات ذات صلة
خبير اقتصادي: حل أزمة الإيجارات تتطلب وجود شركات تطوير عقاري متخصصة
يوليو 31, 2025
خبير: إلغاء حق الفروغ له تداعيات اقتصادية واسعة
يوليو 13, 2025
سمير العيطة: هل قلتم اقتصادا حرّا في سوريا؟
يوليو 06, 2025
خبير: قرار رفع العقوبات الأميركية يواجه بعض التحديات
يوليو 02, 2025
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like