23/11/2024
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
الصناعيون يطالبون التعامل بشفافية تكشف المستور.. والجلالي يطمئنهم: مفهوم ثقافة الالتزام المالي والثقة بين السلطة المالية والمكلفين أكثر أهمية من موضوع نسب ومعدلات الضرائب والرسوم
أسبوع واحد قبل
ورشة عمل لتعزيز مفهوم “الصحة الواحدة” في الوطن العربي في مقر منظمة أكساد
أسبوع واحد قبل
كيف تتحرك أسعار المعدن الأصفر بعد انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة!
أسبوعين قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
مبروك للحاسدين والشامتين.. نائب يعلق على اسقاط عضويته في مجلس الشعب!
الصناعيون يطالبون التعامل بشفافية تكشف المستور.. والجلالي يطمئنهم: مفهوم ثقافة الالتزام المالي والثقة بين السلطة المالية والمكلفين أكثر أهمية من موضوع نسب ومعدلات الضرائب والرسوم
الجلالي: الوزراء يتحملون مسؤولية التمديد للعاملين في الدولة
ورشة عمل لتعزيز مفهوم “الصحة الواحدة” في الوطن العربي في مقر منظمة أكساد
البيان الختامي للقمة العربية والإسلامية: المطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي المدان على قطاع غزة ولبنان وتوفير الدعم الإنساني لهما
كلية الهندسة المدنية بجامعة دمشق تمنح المهندسة هويدا قاسم الاحمد درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز
كيف تتحرك أسعار المعدن الأصفر بعد انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة!
محلياً.. سعر غرام الذهب ينخفض محلياً 30 ألف ليرة
ماذا بعد أن باح الوزير بالسر الذي يعرفه 23 مليون مواطن سوري؟!
حدل حول مشروع الإصلاح الإداري.. الجلالي: لا يمكن تقديم الخدمات العامة مجاناً إلى الأبد!
الرئيسية
منصة التحكيم
القدرة الشرائية أولاً.. ثم يأتي الانتاج
القدرة الشرائية أولاً.. ثم يأتي الانتاج
كتبه:
alislahiyah
فى:
مارس 28, 2023
فى:
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
رفعت الحكومة السابقة شعار الإنتاج أولاً لأربع سنوات، والحكومة الحالية لم تخرج عن هذا الشعار، وكانت النتيجة الانتاج في أدنى مستوياته، وكذلك القدرة الشرائية!.
الحكومة تبدو مقتنعة أن الدخل المنخفض هو الحل الأسلم لمواجهة تراجع الإنتاج المتأتي -حسب قولها- من عدم القدرة في الظروف الراهنة على توفير متطلباته (المحروقات والكهرباء والمواد الأولية.. الخ).
لنأخذ قطاع الدواجن مثالاً: “يسهم الدخل المنخفض لشرائح واسعة من المستهلكين بخلق وفرة من المادة وبأكثر من الطلب، رغم أن التقديرات تشير إلى أن نسبة الإغلاقات في منشآت الدواجن وصلت لأكثر من 80 % مع نهاية العام 2022!، طبعاً الأمر ذاته ينطبق على مختلف القطاعات.
منذ العام 2016 تقريباً تركت الحكومة السوق ليسوي نفسه بنفسه، ولا مرة تدخلت بالمعنى الاقتصادي، لجهة تحفيز الانتاج من خلال خلق طلب حقيقي بزيادة القوة الشرائية للمستهلك، إنما اقتصر تدخلها على إصدار قرارات إجرائية تحت ضغط الهاجس المزمن المتمثل بحماية سعر الصرف من خلال تقليص فاتورة الاستيراد وتقييد السولة بالعملة المحلية، وكأنها تعمل وفق معادلة مفادها: “الانتاج القليل يجب أن يقابلة طلب أقل”.
كشفت كارثة الزلزال التي ألمت بالبلاد في السادس من شهر شباط الفائت، فقر السوق السورية بالمنتجات والسلع الأساسية في حال وجود طلب حقيقي أو حتى شبه حقيقي، التدفقات المالية التي ذهبت باتجاه تلبية الحاجات الغذائية للمتضررين من الزلزال شكلت ضغطاً على المخزون السلعي في السوق، هذا الضغط انعكس مع بداية شهر رمضان الحالي ارتفاعاً واضحاً في الأسعار، وهو ما اعترفت به غرف التجارة بلسان أحد أعضائها.
كل التسهيلات المقدمة -بزعم الحكومة- لتشجيع الاستثمار في القطاع الانتاجي، لم تتمكن من تضليل المستثمر، وكان السؤال دائماً يدور حول حجم الطلب المتوقع على المنتج، بدراسة بسيطة للسوق يكتشف أن لا جدوى اقتصادية من المشروع، فتذهب خيارات المستثمر إما نحو قطاعات أخرى غير إنتاجية أو لتجميد السيولة في أصول ثابته كـ “مدخرات ذهبية أو عملات أجنبية”.
كشف “درس البصل” للحكومة بوضوح انخفاض الطلب حتى تلك المواد التي كان وجودها إلى وقت قريب في كل منزل من البديهيات، لوفرتها ورخص ثمنها، ودخولها كمكون أساسي في معظم وجبات الطعام، وزارة التجارة الداخلية اعترفت بعدم قدرتها على بيع كامل كمية البصل التي استوردتها، باعت نحو 1400 طن من 1750 طن، أي أن هناك كمية 350 لم تجد من يشتريها، مع الاشارة إلى أن حاجة السوق كانت أضعاف الكمية المستوردة، والحقيقة أن السعر المرتفع (6000 ليرة للكيلو) قياساً بمستوى دخل الشريحة الأوسع من المستهلكين هي التي حالت دون نفاذ كامل الكمية، فلو طرحت بنصف ذلك السعر لكان تغير الأمر حتماً، عموماً الاستهلاك المحلي من “البصل” انخفض هذا العام بنحو 10 آلاف طن، حيث كان يقدر الاستهلاك بـ 59 ألف طن، وفقاً لأرقام وزارتي الزراعة والتجارة الداخلية، هذا الانخفاض في الطلب قابله ويقابله انخفاض في الإنتاج، فلا انتاج بدون طلب، والقوة شرائية هي اساس الطلب، هذا عرف ثابت في قانون السوق.
المشهد أونلاين – فهد كنجو
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
الأسعار
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
وزارة النقل تصدر الشروط الجديدة لتسجيل سيارات الركوب الصغيرة (السياحية) بالفئة العامة
التالى
سوريا: مرسوم بتعديل حكومي يشمل خمسة وزراء
نبذة عن الكاتب
alislahiyah
مقالات ذات صلة
ماذا بعد أن باح الوزير بالسر الذي يعرفه 23 مليون مواطن سوري؟!
نوفمبر 06, 2024
الوزيرة السابقة لمياء عاصي تقرأ في موازنة 2025
أكتوبر 13, 2024
من العدل أن تلتزم الحكومة بما تُلزم به رعاياها
أغسطس 31, 2024
أولويات الحكومة السوريّة الجديدة: ثلاث قضايا ملحّة
أغسطس 29, 2024
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like