كشف وزير الزراعة محمد حسان قطنا عن العديد من المشاريع لزراعة النخيل في البلاد والتوسع بها، وذلك بالتعاون مع القطاع الخاص في البادية السورية، لزراعة 5000 دونم من النخيل المستورد الناتج عن إكثار النسج، مشيراً إلى التنسيق مع الموارد المائية لتأمين المصادر المائية اللازمة لزراعتها.
وقال قطنا: “ستكون لدينا مزرعة متقدمة، متطورة، من المزارع الرائدة بالنخيل نفتخر بوجودها في سوريا”.
وأشار قطنا إلى أن مشاريع زراعة النخيل ستشمل أيضاً مركز الجلاء في البوكمال، بالقرب من الفرات ليعاد إلى ألقه، مركز سعلو في دير الزور، ومركز زنوبيا في تدمر، الذي يجري العمل على إعادة تأهيله.
شام اف ام
Post Views:
0