أعلن الكرملين اليوم الإثنين أن التقارير التي تتحدث عن طلب زوجة الرئيس المخلوع بشار الأسد الطلاق غير صحيحة.
يأتي هذا النفي بعد أيام من لجوء الأسد وعائلته إلى روسيا عقب سقوط نظامه في سوريا في 8 كانون الأول.
وأفادت تقارير إعلامية بأن أسماء الأسد، زوجة بشار الأسد، تقدمت بطلب للطلاق أملا في الانتقال للعيش بالعاصمة البريطانية لندن.
وجاء بيان الكرملين تعقيبا على تقرير لموقع “آ هبر” التركي، ذكر أن أسماء الأسد تسعى للعودة إلى بريطانيا التي ولدت وتربّت فيها وتحمل جنسيتها.
وبحسب التقرير، فإن والدتها سحر العطري تقود جهود الانفصال، وتدفع برغبة ابنتها في مواصلة علاجها في لندن بعد تشخيصها بسرطان الدم النخاعي الحاد في مايو 2024.
Post Views:
0