أوضح الخبير الاقتصادي، جورج خزام، أن سبب تركز الاستثمارات السعودية الجديدة في دمشق دوناً عن باقي المحافظات يعود للأسباب التالية:
تواجد القوة الشرائية الأكبر ومتوسط الدخل الأعلى مع المواطنين
الكثافة السكانية الأكبر لتأمين العمال والموظفين.
الأسواق الأكبر والأوسع للتصريف و خاصة بأن أسواق دمشق هي أسواق بيع بالجملة لجميع المحافظات.
العدد الأكبر للمصارف و الإدارات المركزية لها.
القرب من مراكز إتخاذ القرارات الإقتصادية و السياسية حيث تتعهد وزارة الإقتصاد والصناعة بتقديم كل الدعم المطلوب للمستثمرين السعوديين
الموقع الجغرافي للعاصمة هو الأقرب للسعودية عند إستيراد المواد الأولية المصنعة في السعودية.
تشكيل تجمع للاستثمارات السعودية بمكان واحد.
لا يمكن لوزارة الاقتصاد أن تفرض على المستثمر السعودي أن يختار المكان بحسب حاجة باقي المحافظات لتشغيل العاطلين عن العمل.
في حال رفع الرسوم الجمركية على المستوردات البديلة عن المنتج الوطني ومكافحة الإغراق بالمستوردات مع منع المستوردين من تدمير آخر ما تبقى من الاقتصاد السوري فإن الاستثمارات السورية سوف تنتشر بالمحافظات من تلقاء نفسها مع تشغيل أغلب العاطلين عن العمل.
Post Views:
0