20/05/2025
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
ما هي أبرز القطاعات المستفيدة من رفع العقوبات في سوريا؟
يوم واحد قبل
خبير يحذر من سياسة حذف الأصفار من العملة السورية
يوم واحد قبل
المركزي يتلقى عروضاً من 9 دول لطباعة عملة سورية جديدة
يوم واحد قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
ما هي أبرز القطاعات المستفيدة من رفع العقوبات في سوريا؟
وزير النقل: نعمل على إعادة إحياء مشروع مترو دمشق
خبير يحذر من سياسة حذف الأصفار من العملة السورية
المركزي يتلقى عروضاً من 9 دول لطباعة عملة سورية جديدة
بقيمة 800 مليون دولار.. شركة إماراتية لتطوير ميناء طرطوس
حاكم المركزي: عدة مصارف عربية وأجنبية مهتمة بالاستثمار في سوريا
ترامب: قد نرفع العقوبات عن سوريا
وزير الاقتصاد والصناعة: قفزة تنتظر الاقتصاد حال إعادة سوريا إلى منظومة سويفت
وزير المالية: قيمة المنحة المالية القطرية لسورية 29 مليون دولار شهرياً لثلاثة أشهر
وزير النقل: نعمل على إعادة إقلاع عدد من المشاريع المتعثرة
الرئيسية
منوعات
ثقافة وفن
كيف اكتسح «الهيبة» الغيتو الإسرائيلي؟
كيف اكتسح «الهيبة» الغيتو الإسرائيلي؟
كتبه:
Administrator
فى:
يونيو 30, 2019
فى:
ثقافة وفن
,
حكواتي الاصلاحية
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية | متابعات |
لعله جمال سيرين عبد النور، أو نيكول سابا، أو نادين نجيم، أو ترسانة أسلحة «جبل» تاجر الممنوعات، أو ربما لأن الأحداث تدور ببساطة في لبنان… هذا البلد الذي يتصوّره الأحياء في الخارج من خلال ثنائيات متناقضة، ويُعرّف بالنسبة إليهم على أنه «بار الدول العربية وأكثرها انفتاحاً» و«ديمقراطية»(!). والإسرائيليون، المعنيون من هذه القصة، غير بعيدين عما قد يُروّج من مغالطات ومبالغات.
هكذا، قفز «الهيبة» في ثلاثة أشهر، ليكون السلسلة الأكثر بحثاً ومتابعةً بالنسبة إليهم! سرعان ما تحوّل «الهيبة» إلى المسلسل الأكثر بحثاً على الشبكة العنكبوتية في «إسرائيل»، وعلى شاشات مستوطنيها من خلال ما توفره شركة «نتفليكس» الأميركية، وخاصة الترجمة للغة العبرية. صحيح أن في الأرض المحتلة عام 1948 يعيش مليون ونصف مليون فلسطيني، ولكنّ هؤلاء غير مشمولين في فئة رصدها Google Trends تبحث عن المسلسل اللبناني- السوري. والدليل هو البحث المباشر عن كلمات لها علاقة بالمسلسل باللغة العبرية، فضلاً عن أنهم (فلسطينيو الـ48) ليسوا بحاجة للبحث عنه، ما دامت القنوات التلفزيونية العربية توفره لهم. كما أن هناك عشرات المواقع الإلكترونية العربية التي توفر، وبالمجان، جميع حلقات «الهيبة» بأجزائها الثلاثة على الإنترنت. لكن لمَ كل هذه الجلبة؟ والانبهار؟ ومن أين سمع الإسرائيليون بـ«جبل شيخ الجبل» (يؤدي دوره الممثل السوري تيم حسن)؟ ولماذا تعنيهم إلى هذا الحد قصة تدور أحداثها في بلدٍ يصنفونه معادياً لهم في قرية على الحدود السورية ــ اللبنانية؟ في الواقع، تعالوا لا ننسى أن مسلسل «الهيبة» هو من أكثر المسلسلات العربية انتشاراً، وأنّ قبل ذلك، مجرد كأس ماء في لبنان يصبح في عقل الإسرائيليّ موضوعاً سياسيّاً! وتعالوا لا ننسى حقيقة أن الإسرائيليين يريدون اكتشاف ليس فقط «العالم السفلي» من لبنان؛ حيث يظنون أن «حزب الله» يقيم شبكة تبييض أموال عن طريق تجارة المخدرات وتهريب السلاح.
هم يريدون ببساطة اكتشاف ومعرفة كل شيء يحصل هُنا مثل: كيف يفكر الناس؟ كيف يتحملون انقطاع التيار الكهربائي بعد كل هذه السنين، والأهم صوت محولات الكهرباء وما تسببها من تلوث سمعيّ؟ كيف لا يقتلون بعضهم البعض في ظل زحمة السير؟ وكيف أكملوا حياتهم بصورة طبيعية بعد أزمة النفايات التي كُنِّست تحت سجادة، فيما الهواء لا تحتملُ رائحته؟ وكيف يتحملون هذه البيروقراطية القاتلة لمجرد حاجتهم لاستخراج شيء اسمه إخراج قيد، أو هويّة؟ كيف لم يهدموا المستشفيات بعد على رؤوس مالكيها بعدما مات بعضهم على أبوابها؟ وأيّ معجزة هذه التي أبقت هؤلاء «البشر الخارقين»؟! لأسباب كثيرة، أصبح المسلسل الذي يدمج ما بين الدراما والأكشن هو الأول بالنسبة إلى الإسرائيليين، الذين لديهم أيضاً حياة قريبة من أحداث «الهيبة»؛ حيث مئات العائلات والشبكات المافياوية (من جميع الأصول الشرقيّة والغربية) قسّمت تل أبيب إلى أحياء بالمحاصصة، وراحت تجمع الخوات من أصحاب المحلات، مقابل عدم التعرض للأخيرة… وحيث الخطف، وسرقة السلاح، والمتاجرة فيه، وترويج المخدرات، وتجارة البشر والأطفال، وتبييض الأموال، والقتل مقابل المال (هذه مهنة مشهورة هناك تدعى «روتسيخ سخير» أي قاتل مستأجر) وكل شيء يندرج ضمن السوق السوداء.
يُضاف إلى ذلك، أن «الهيبة» يعرض الجانب الإنساني لمن يفترض أنهم مجرمون، فـ«جبل» هو تاجر سلاح ومخدرات، لكنّه يوفر الحماية والعيش الكريم لأبناء بلدته، ويعطف على والدته ويبحث عن رضاها، ويعيش قصة حب مثل جميع البشر غير المنخرطين في هذه «الألعاب القذرة». سجّل البحث عن المسلسل هناك ارتفاعاً بنسبة 1100% في غضون ثلاثة أشهر! «فليرفع إصبعه من سمع بمسلسل «الهيبة» وليقل لنا ما سبب كل هذه الجلبة؟» السؤال وجهته Mako (القناة الـ12 الإسرائيلية) في بداية تقرير نشرته على موقعها قبل أيام حول النتائج التي أظهرها Google Trends، بشأن اهتمام الإسرائيليين بالمسلسل. وقد سُجّل في الأشهر الثلاثة الأخيرة ارتفاع بنسبة 1100 في المئة بما يخصّ الكلمات المفتاحيّة التي تحوم في فلك «الهيبة» وفق ما أظهرته النتائج.
في القائمة التي تُدرج المصطلحات التي كان البحث عنها في تصاعد خلال الفترة الأخيرة، حلّ «الهيبة» أولاً متقدّماً على«صراع العروش»، و«يوم الاستقلال»، و«عيد الأسابيع». الموقع الإسرائيلي، يُعرف قُرّاؤه «الهيبة» على أنه «مسلسل سوري ــــ لبناني ظهر على الشاشة عام 2017، وعُرض للمرة الأولى على قناة «إم. بي. سي» العربية».
أمّا بالنسبة إلى الأحداث فهي كما يُعرفها: «في قرية صغيرة تُدعى «الهيبة»، وهي قرية غير موجودة في الواقع، يقف في مركز القصة، البطل الذي يلعب دور رأس عشيرة تهرّب السلاح، وهو في الوقت نفسه عليه التعامل مع صراعات حمائلية وعائلية، ويعيش قصة حب معقدة».
يتساءل الموقع: «هذا يحصل معنا فقط كإسرائيليين؟ أم ثمة ما يُذكّر بمسلسل «فوضى؟»» في إشارة إلى المسلسل الصهيوني الذي يسرد قصة مجموعة من وحدة المستعربين في محاولة واضحة لأنسنتهم أمام المشاهدين، لا سيما العرب؟ على أيّ حال، اهتمام الإسرائيليين بـ«الهيبة» بصفته عيّنة مصغّرة تُجسد في مخيالهم حياة اللبنانيين أو فئة منهم، يعكس في واقع الحال مدى الاهتمام بالشأن اللبناني عامةً.
وقد أظهرت خارطة الباحثين أن ثمة علاقة طردية بين قربهم جغرافياً من لبنان وارتفاع أعداد الباحثين عن قصة «جبل»… فكان مستوطنو الجليل الأعلى هم الأكثر بحثاً تلاهم مستوطنو منطقة حيفا، ثم تل أبيب، مروراً بالقدس ونهايةً بصحراء النقب.
المصدر: جريدة الأخبار-بيروت حمود
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
اسرائيل
الهيبة
تيم حسن
جبل شيخ الجبل
سيرين عبدالنور
لبنان
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
تقرير «الفرات»: 14.55 مليار دولار إجمالي خسائر النفط منذ 2011
التالى
تجربة مبتكرة في سوريا: تحويل “المبرات” إلى صالات ثقافية
نبذة عن الكاتب
Administrator
مقالات ذات صلة
يارا صبري تناشد وزارة الطوارئ لمساعدة المتضررين في الساحل السوري
أبريل 28, 2025
الحب الحقيقي.. لم يكن أحمراً!
أبريل 11, 2025
رحيل الممثل اللبناني القدير أنطوان كرباج
مارس 16, 2025
“سجن صيدنايا” في عمل درامي من بطولة جمال سليمان
ديسمبر 16, 2024
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like