24/08/2025
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
مصرف سوريا المركزي يستعد لطرح عملة جديدة
ساعتين قبل
السماح باستمرار استيراد الأحذية والملابس الجلدية وفق شروط محددة
6 أيام قبل
مصرف سوريا المركزي يلغي القيود على نقل الأموال بين المحافظات
أسبوعين قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
مصرف سوريا المركزي يستعد لطرح عملة جديدة
سويسرا تقدم عرضا لبوتين مقابل حضور مؤتمر سلام على أراضيها
السماح باستمرار استيراد الأحذية والملابس الجلدية وفق شروط محددة
جوجل تستأنف خدماتها الإعلانية في سوريا
مصرف سوريا المركزي يلغي القيود على نقل الأموال بين المحافظات
مصرف سوريا المركزي يوضح حقيقة ترخيص مصارف جديدة في سوريا
سوريا – مجلس الأمن يدين أعمال العنف ضد المدنيين في السويداء
زيادة مرتقبة لأسعار الكهرباء تراعي محدودي الدخل
محمد بن زايد يزور روسيا الخميس.. وهذا ما سيبحثه مع بوتين
المركزي يحظر على موظفيه قبول أي هدايا أو مزايا أو خدمات
الرئيسية
آثار جانبية
هجرة
أكثر من ٣٠٠ ألف سوري في السودان .. تذكرة إلى “الجحيم الرحيم” بلا فيزا
أكثر من ٣٠٠ ألف سوري في السودان .. تذكرة إلى “الجحيم الرحيم” بلا فيزا
كتبه:
Administrator
فى:
نوفمبر 04, 2019
فى:
هجرة
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية | هجرة
السودان من الدول القليلة في العالم التي تستقبل السوريين بدون الحاجة إلى فيزا لدخولها، ما جعلها وجهة للعديد من السوريين الراغبين بخوض تجربة حياة جديدة بعيدا عن آثار الحرب.
ي وبحسب تحقيق أجرته “سكاي نيوز” شكل الشباب النسبة الأكبر من السوريين وعددهم بالالاف في السودان، ويستقرون فيها، رغبة منهم في استمرار وضعهم بشكل قانوني، وحفظ خط العودة مع البلد، مستفيدين من استمرار عمل السفارة السورية في الخرطوم، وسندات الإقامة التي تمنحها.
تتباين طموحات بقية السوريين في السودان بين خطط الاستقرار في البلد الأفريقي والإستثمار فيه أو الهجرة إلى دول أوروبية أكثر ثراء، أو التنقل تهريبا إلى مصر.
ووصل عدد السوريون الذين تدفقوا على السودان منذ بداية الحرب، إلى أكثر من 1,2 مليون شخص، غادر أكثر من ثلثيهم إلى وجهات مختلفة، وبقي نحو 320 ألفا، هم عمال وطلاب وأصحاب أعمال صغيرة ومستثمرين.
ويشكل العاملون في المهن الحرفية، مثل النجارة والحدادة وأعمال الديكور، النسبة الأكبر من السوريين المقيمين في السودان، ذلك أنها المهن الأكثر قدرة على توفير ما تلزمه تكاليف المعيشة في السودان، مقارنة بباقي المهن الأخرى كالعمل في المطاعم والمحلات التجارية.
وازدهرت في العامين الماضيين، إجراءات حصول السوريين على الجنسية السودانية، وذلك عن طريق دفع مبالغ مالية لتسهيل الحصول عليها، رغبة منهم في دخول بلدان بجواز سفر سوداني، كون الجواز السوري يمنعهم من الانتقال إليها.
وتحدث أحمد، من القلمون،حسبما نقلت عنه ”سكاي نيوز “عن السبب الذي دفعه للقدوم إلى السودان، قائلا: “كان الهدف هو الحصول على جواز سفر يتيح لي دخول إحدى الدول الأوروبية”.
و قبل أن تكتمل جهوده، اندلعت شرارة الاحتجاجات في السودان، التي صاحبتها تغيرات كبيرة في طرق وآليات منح جوازات السفر، التي كانت مرتبطة بعمليات فساد كبيرة في السابق، ما أوقف الكثير من طلبات التجنيس.
ويذكر “عمر” أن انتقاله إلى السودان “وفر له قدرا كبيرا من حرية التحرك والبحث عن عمل، وذلك بسبب المعاملة الجيدة للسوريين هناك، سواء من قبل الجهات الرسمية أو المواطنين الذين يتميزون بقدر كبير من التسامح”.
واصطدم كثير من السوريين في السنوات الأخيرة بانهيار العملة المحلية ،الجنيه، أمام الدولار، بسرعة قياسية، فبينما كان الدولار الواحد يساوي 14 جنيه سوداني في بداية 2017 وصل اليوم إلى قرابة ال80 جنيه، وما رافق ذلك من ارتفاع أسعار معظم المواد الأساسية.
ويذكر بعض السوريون أن “كثيرا من السودانيين يتحدثون أمامهم عن رغبتهم بالهجرة من البلاد، بسبب التراجع الكبير في الاقتصاد المحلي، مثنين على قدرة السوريين على التكيف مع هذه الظروف.
وقال رجل أعمال حلبي يملك مصانع زيوت وحلويات، لـ”سكاي نيوز”، إن السودان “يمكن أن يكون من الناحية النظرية واحدا من أفضل البلدان للاستثمار، إلا أنه خلال السنوات الماضية كان الأمر مختلفا، إذ كان عناصر النظام السابق يضعون العراقيل أمام المستثمرين، لإجبارهم على منح حصص لهم، مما تسبب في خسائر كبيرة للمستثمر وللاقتصاد السوداني أيضا”.
ويعد السودان نقطة التقاء بين سوريين تمنعهم الظروف من اللقاء إلا على أرض النيل، إذ يشهد بشكل دائم زيارات من سوريين مقيمين في أوروبا، بغية اللقاء بأهلهم، أو تثبيت عقود زواجهم، تمهيدا للبدء باجراءات لم الشمل إلى أوروبا.
ويجد كثير من السوريين صعوبة في التأقلم مع مناخ السودان الحار إجمالا، في حين تبدو الصعوبة الأكبر في عدم قدرة وسطي أجور العاملين في المهن الحرة، والذي يقارب 100 دولار شهريا، على تغطية مصاريف المعيشة في البلاد، خاصة ما يتعلق منها بأجارات المنازل والتكاليف الطبية.
يذكر أن السلطات السودانية بدأت بعد استلامها البلاد من الرئيس المعزول عمر البشير، إجراءات تقييد على السوريين الذين لا يحملون إقامات أو كرت عمل، بعد استثنائهم من هذه الشروط سابقا، قبل أن تتوقف الحملة بالتزامن مع تقديم الشرطة السودانية لتسهيلات من أجل حصول السوريين على الأوراق المطلوبة.
وكالات + تلفزيون الخبر
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
اللاجئين السوريين
سودان
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
نائب: الابداع ليس بفرض الضرائب.. ومشروع قانون فرض رسوم جديدة على السيارات جائر
التالى
رغم إقراره في مجلس الشعب.. الرئيس الأسد يحيل قانون مجلس الدولة إلى المحكمة الدستورية العليا
نبذة عن الكاتب
Administrator
مقالات ذات صلة
ألمانيا توقف دعم المنظمات الإنسانية العاملة في المتوسط بحجة “مكافحة” الهجرة و”كبح” حزب البديل
يونيو 26, 2025
إجراءات مؤقتة لتنظيم عبور الأفراد عبر المنافذ الحدودية بين سوريا وتركيا
يونيو 18, 2025
الحكومة الألمانية تعلق لم الشمل للحاصلين على الحماية الثانوية
مايو 29, 2025
المفوضية الأوروبية تصنف دولا بينها عربية على أنها “آمنة”
أبريل 16, 2025
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like