وكانت شكلت الوزارة ما قالت إنها خلية عمل تعمل على مدار الساعة لتأمين جميع مستلزمات الخارجين من الغوطة باتجاه مناطق سيطرة الجيش السوري.
يذكر أن مؤسسات التجارة الداخلية كانت تحملت العبء الأكبر في تأمين مستلزمات إيواء وإطعام عشرات الآلاف من أهالي الغوطة الشرقية الذين خرجوا منذ بدء العمليات العسكرية، في حين كانت ترفض المنظمات الاغاثية تقديم أي دعم، وكانت سجلت الوزارة حضورها في معظم بلدات الغوطة المحررة، وافتتحت صالات السورية للتجارة في عدة بلدات وفرن في سقبا.