09/05/2024
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
دعت الى تشكيل مجلس الاصلاح الاقتصادي.. د. لمياء عاصي: “ماذا بعد اعلان اقتصاد السوق الاجتماعي كهوية للاقتصاد السوري؟.
20 ساعة قبل
وزيرة سابقة: على الحكومة ايجاد موارد مالية جديدة من دون زيادة اسعار المحروقات
أسبوع واحد قبل
اتفاقية تعاون علمي وفني بين منظمة أكساد وشركة BIOGENESIS BAGO الارجنتينية
أسبوع واحد قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
مسابقة لمنح تراخيص لـ100 مخلص جمركي
دعت الى تشكيل مجلس الاصلاح الاقتصادي.. د. لمياء عاصي: “ماذا بعد اعلان اقتصاد السوق الاجتماعي كهوية للاقتصاد السوري؟.
الرئيس الأسد يجتمع بأعضاء القيادة المركزية لحزب البعث
الرئيس الاسد يصدر المرسوم رقم 16 لعام 2024
علماء يعيدون تشكيل وجه امرأة إنسان نياندرتال
عميد كلية الاعلام: اقترحنا امتحان معياري مؤتمت للطلاب المقبلين على الكلية
إعادة انتخاب الدكتور نصر الدين العبيد لولاية جديدة بالإجماع مديراً عاماً لمنظمة اكساد .
القبض على الفاعل.. وزارة الداخلية تكشف ملابسات محاولة اغتيال استاذة جامعية في طرطوس
وزيرة سابقة: على الحكومة ايجاد موارد مالية جديدة من دون زيادة اسعار المحروقات
اتفاقية تعاون علمي وفني بين منظمة أكساد وشركة BIOGENESIS BAGO الارجنتينية
الرئيسية
جرعة زائدة
تربية وتعليم
أبعد من التعليم!
أبعد من التعليم!
كتبه:
Administrator
فى:
أكتوبر 28, 2019
فى:
تربية وتعليم
,
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية | متابعات
كلنا متفقون على أن جَسْر الهوة، التي أحدثتها الحرب، يبدأ من قطاع التعليم.
كتب زياد غصن |
وهذا حال دول كثيرة مرت بأزمات داخلية وحروب خارجية، واستطاعت إعادة بناء مجتمعاتها ومؤسساتها بشكل متطور.. ومدهش، ومثالنا على ذلك رواندا، جنوب إفريقيا، فدول أوروبا الشرقية وغيرها.
ومشكلة قطاع التعليم بمراحله المختلفة أعمق من مجرد إعادة تأهيل المدارس، تغيير مناهج، واستقطاب أعداد غفيرة من الطلاب والتلاميذ.. إلخ.. رغم أهمية وضرورة كل ذلك.
لكن المشكلة اليوم هي في ضمان مخرجات مناسبة للعملية التعليمية تستجيب لاحتياجات كل منطقة، وما شهدته خلال سنوات الحرب من متغيرات اجتماعية وفكرية واقتصادية.
فاحتياجات المناطق التي رزحت تحت سطوة تنظيمات تكفيرية كـ«داعش» و«النصرة»، ولسنوات عدة، تختلف جذرياً عن احتياجات المناطق التي بقيت خاضعة لسلطة الدولة كمحافظات دمشق واللاذقية وطرطوس وغيرها.
في الأولى تم زرع أفكار و«قيم» وسلوكيات مجتمعية تقتل العلم والمحبة والاختلاف، وتشجع على العنف والتخلف وتكفير الآخر، وتالياً فهذه المناطق بحاجة إلى مناهج تعليمية جديدة تبدد كل تلك المخاوف بغية إعادة إنتاج ثقافة حياة جديدة.
إذ لا يمكن مخاطبة جيل بقي لأربع أو خمس سنوات تحت سيطرة فصيل تكفيري كـ«جيش الإسلام»، أو «أحرار الشام»، أو «النصرة» وشقيقاتها بالمناهج نفسها، التي نخاطب بها جيلاً آخر لم تفته سنة دراسية واحدة في المحافظات الآمنة، أو في المناطق التي ظلت مدارسها تعلم المناهج الحكومي..!.
هذا يقودنا إلى طبيعة المحتوى الذي يجب أن تتضمنه تلك المناهج، فالجانب العلمي على أهميته غير كافٍ لإعادة دمج المناطق العائدة لسلطة الدولة في بنية المجتمع السوري.. أو بالأحرى إزالة ما خلفته تلك التنظيمات من ممارسات وسلوكيات تناقض ما اعتاد عليه المجتمع، الذي ما كان يوماً متطرفاً أو نابذاً للآخر..
نعم.. هناك حاجة لمحتوى ثقافي وقيمي قادر على معالجة أوجه الخلل الحاصلة في مختلف المحافظات والمناطق، الخاضعة لسلطة الدولة أو تلك التي كانت تحت «رحمة» التنظيمات التكفيرية بمختلف تسمياتها ومرجعياتها..
المسؤولية هنا لا تتحملها وزارة التربية فقط، وإنما كل مؤسسات الدولة والمجتمع معنية بطريقة أو بأخرى بصناعة ذلك المحتوى والعمل على نشره، فمثلاً المنظمات الشعبية والأهلية معنية بتنظيم فعاليات وأنشطة اجتماعية وثقافية ورياضية، تعيد جمع أطفال سورية من مختلف المناطق مع بعضهم البعض كما كان يحدث سابقاً..
والمؤسسات العاملة في الشأن الثقافي تنتظرها كذلك جهود كبيرة في مجال إعادة رسم مسار جديد للحياة في مختلف المناطق، مسار يحترم حرية الفرد وقناعاته، ويؤمن سبل التعاون المجتمعي المؤدية إلى زيادة الثقة بين الأفراد، والشعور بالأمان بمختلف أشكاله.. وغير ذلك.
وسيكون من الأجدى حدوث نقاش بين المتخصصين حول مضمون ذلك المحتوى وأولوياته، عبر إقامة ورشات عمل وطنية تقام لهذه الغاية أو من خلال إعداد دراسات مسحية ترصد طبيعة المتغيرات التي شهدتها المناطق في فترة الحرب، واحتياجاتها.. ومن ثم وضع المقترحات العلمية والاجتماعية والفكرية لما يجب أن يتضمنه المحتوى المراد نشره وترسيخه
المصدر: صحيفة تشرين
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
التعليم في سورية
المناهج الدراسية
زياد غصن
سورية ما بعد الحرب
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
زيادة طفيفة جداً في الموازنة العامة للدولة 2020 .. ونواب: انكماشية وبعض أرقامها وهمية غير صحيحة!
التالى
الصحة المدرسية: ارتفاع نسبة البدانة وإصابات بالسكري بين طلاب المدارس
نبذة عن الكاتب
Administrator
مقالات ذات صلة
عميد كلية الاعلام: اقترحنا امتحان معياري مؤتمت للطلاب المقبلين على الكلية
مايو 02, 2024
وزيرة سابقة: على الحكومة ايجاد موارد مالية جديدة من دون زيادة اسعار المحروقات
مايو 01, 2024
جمعية جماية المستهلك: السماح باستيراد البطاطا والثوم تكرار لسيناريو استيراد البصل في العام السابق
فبراير 14, 2024
مجلس الوزراء يوافق على مقترح وزارة التربية بتطبيق نهج الامتحانات المؤتمتة للشهادة الثانوية بدءاً من العام الدراسي المقبل ( 2024-2025 ) وبشكل متدرج
يناير 30, 2024
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like