21/05/2025
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
ما هي أبرز القطاعات المستفيدة من رفع العقوبات في سوريا؟
3 أيام قبل
خبير يحذر من سياسة حذف الأصفار من العملة السورية
3 أيام قبل
المركزي يتلقى عروضاً من 9 دول لطباعة عملة سورية جديدة
3 أيام قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
غرفة تجارة دمشق تطالب بفحص السيارات الداخلة إلى سوريا
ما هي أبرز القطاعات المستفيدة من رفع العقوبات في سوريا؟
وزير النقل: نعمل على إعادة إحياء مشروع مترو دمشق
خبير يحذر من سياسة حذف الأصفار من العملة السورية
المركزي يتلقى عروضاً من 9 دول لطباعة عملة سورية جديدة
بقيمة 800 مليون دولار.. شركة إماراتية لتطوير ميناء طرطوس
حاكم المركزي: عدة مصارف عربية وأجنبية مهتمة بالاستثمار في سوريا
ترامب: قد نرفع العقوبات عن سوريا
وزير الاقتصاد والصناعة: قفزة تنتظر الاقتصاد حال إعادة سوريا إلى منظومة سويفت
وزير المالية: قيمة المنحة المالية القطرية لسورية 29 مليون دولار شهرياً لثلاثة أشهر
الرئيسية
جرعة زائدة
تربية وتعليم
أبعد من التعليم!
أبعد من التعليم!
كتبه:
Administrator
فى:
أكتوبر 28, 2019
فى:
تربية وتعليم
,
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية | متابعات
كلنا متفقون على أن جَسْر الهوة، التي أحدثتها الحرب، يبدأ من قطاع التعليم.
كتب زياد غصن |
وهذا حال دول كثيرة مرت بأزمات داخلية وحروب خارجية، واستطاعت إعادة بناء مجتمعاتها ومؤسساتها بشكل متطور.. ومدهش، ومثالنا على ذلك رواندا، جنوب إفريقيا، فدول أوروبا الشرقية وغيرها.
ومشكلة قطاع التعليم بمراحله المختلفة أعمق من مجرد إعادة تأهيل المدارس، تغيير مناهج، واستقطاب أعداد غفيرة من الطلاب والتلاميذ.. إلخ.. رغم أهمية وضرورة كل ذلك.
لكن المشكلة اليوم هي في ضمان مخرجات مناسبة للعملية التعليمية تستجيب لاحتياجات كل منطقة، وما شهدته خلال سنوات الحرب من متغيرات اجتماعية وفكرية واقتصادية.
فاحتياجات المناطق التي رزحت تحت سطوة تنظيمات تكفيرية كـ«داعش» و«النصرة»، ولسنوات عدة، تختلف جذرياً عن احتياجات المناطق التي بقيت خاضعة لسلطة الدولة كمحافظات دمشق واللاذقية وطرطوس وغيرها.
في الأولى تم زرع أفكار و«قيم» وسلوكيات مجتمعية تقتل العلم والمحبة والاختلاف، وتشجع على العنف والتخلف وتكفير الآخر، وتالياً فهذه المناطق بحاجة إلى مناهج تعليمية جديدة تبدد كل تلك المخاوف بغية إعادة إنتاج ثقافة حياة جديدة.
إذ لا يمكن مخاطبة جيل بقي لأربع أو خمس سنوات تحت سيطرة فصيل تكفيري كـ«جيش الإسلام»، أو «أحرار الشام»، أو «النصرة» وشقيقاتها بالمناهج نفسها، التي نخاطب بها جيلاً آخر لم تفته سنة دراسية واحدة في المحافظات الآمنة، أو في المناطق التي ظلت مدارسها تعلم المناهج الحكومي..!.
هذا يقودنا إلى طبيعة المحتوى الذي يجب أن تتضمنه تلك المناهج، فالجانب العلمي على أهميته غير كافٍ لإعادة دمج المناطق العائدة لسلطة الدولة في بنية المجتمع السوري.. أو بالأحرى إزالة ما خلفته تلك التنظيمات من ممارسات وسلوكيات تناقض ما اعتاد عليه المجتمع، الذي ما كان يوماً متطرفاً أو نابذاً للآخر..
نعم.. هناك حاجة لمحتوى ثقافي وقيمي قادر على معالجة أوجه الخلل الحاصلة في مختلف المحافظات والمناطق، الخاضعة لسلطة الدولة أو تلك التي كانت تحت «رحمة» التنظيمات التكفيرية بمختلف تسمياتها ومرجعياتها..
المسؤولية هنا لا تتحملها وزارة التربية فقط، وإنما كل مؤسسات الدولة والمجتمع معنية بطريقة أو بأخرى بصناعة ذلك المحتوى والعمل على نشره، فمثلاً المنظمات الشعبية والأهلية معنية بتنظيم فعاليات وأنشطة اجتماعية وثقافية ورياضية، تعيد جمع أطفال سورية من مختلف المناطق مع بعضهم البعض كما كان يحدث سابقاً..
والمؤسسات العاملة في الشأن الثقافي تنتظرها كذلك جهود كبيرة في مجال إعادة رسم مسار جديد للحياة في مختلف المناطق، مسار يحترم حرية الفرد وقناعاته، ويؤمن سبل التعاون المجتمعي المؤدية إلى زيادة الثقة بين الأفراد، والشعور بالأمان بمختلف أشكاله.. وغير ذلك.
وسيكون من الأجدى حدوث نقاش بين المتخصصين حول مضمون ذلك المحتوى وأولوياته، عبر إقامة ورشات عمل وطنية تقام لهذه الغاية أو من خلال إعداد دراسات مسحية ترصد طبيعة المتغيرات التي شهدتها المناطق في فترة الحرب، واحتياجاتها.. ومن ثم وضع المقترحات العلمية والاجتماعية والفكرية لما يجب أن يتضمنه المحتوى المراد نشره وترسيخه
المصدر: صحيفة تشرين
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
التعليم في سورية
المناهج الدراسية
زياد غصن
سورية ما بعد الحرب
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
زيادة طفيفة جداً في الموازنة العامة للدولة 2020 .. ونواب: انكماشية وبعض أرقامها وهمية غير صحيحة!
التالى
الصحة المدرسية: ارتفاع نسبة البدانة وإصابات بالسكري بين طلاب المدارس
نبذة عن الكاتب
Administrator
مقالات ذات صلة
خبير يحذر من سياسة حذف الأصفار من العملة السورية
مايو 18, 2025
تحديات تواجه حاكم مصرف سوريا المركزي الجديد:
أبريل 08, 2025
الصناعي غسان الكسم: نحتاج إلى بيئة صناعية في سوريا وهذه متطلباتها
مارس 26, 2025
باحث: 3 سيناريوهات تنتظر المجتمع السوري في ظل الأزمة الاقتصادية
مارس 23, 2025
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like