25/11/2024
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
الصناعيون يطالبون التعامل بشفافية تكشف المستور.. والجلالي يطمئنهم: مفهوم ثقافة الالتزام المالي والثقة بين السلطة المالية والمكلفين أكثر أهمية من موضوع نسب ومعدلات الضرائب والرسوم
أسبوع واحد قبل
ورشة عمل لتعزيز مفهوم “الصحة الواحدة” في الوطن العربي في مقر منظمة أكساد
أسبوعين قبل
كيف تتحرك أسعار المعدن الأصفر بعد انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة!
أسبوعين قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
الداخلية تصدر تعديلاً جديداً حول عقود إيجار العقارات وشغلها
مبروك للحاسدين والشامتين.. نائب يعلق على اسقاط عضويته في مجلس الشعب!
الصناعيون يطالبون التعامل بشفافية تكشف المستور.. والجلالي يطمئنهم: مفهوم ثقافة الالتزام المالي والثقة بين السلطة المالية والمكلفين أكثر أهمية من موضوع نسب ومعدلات الضرائب والرسوم
الجلالي: الوزراء يتحملون مسؤولية التمديد للعاملين في الدولة
ورشة عمل لتعزيز مفهوم “الصحة الواحدة” في الوطن العربي في مقر منظمة أكساد
البيان الختامي للقمة العربية والإسلامية: المطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي المدان على قطاع غزة ولبنان وتوفير الدعم الإنساني لهما
كلية الهندسة المدنية بجامعة دمشق تمنح المهندسة هويدا قاسم الاحمد درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز
كيف تتحرك أسعار المعدن الأصفر بعد انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة!
محلياً.. سعر غرام الذهب ينخفض محلياً 30 ألف ليرة
ماذا بعد أن باح الوزير بالسر الذي يعرفه 23 مليون مواطن سوري؟!
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
“مبادرة دعم الليرة” فشلت أم أُفشلت؟.. أم أنها كانت مجرد طبخة “بحص”؟!
“مبادرة دعم الليرة” فشلت أم أُفشلت؟.. أم أنها كانت مجرد طبخة “بحص”؟!
كتبه:
alislahiyah
فى:
نوفمبر 15, 2019
فى:
اقتصاد
,
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية | خاص
مع تسارع انخفاض قيمة الليرة السورية في الأسابيع القليلة الماضية في سوق العملات، طفت على السطح جملة أسئلة كان لا بد من محاولة الإجابة عليها قبل إطلاق ما سمي بـ مبادرة قطاع الأعمال لدعم الليرة تحت شعار “عملتي قوتي”.
أسئلة من قبيل من أين كان يأتي المبادرون من التجار لرفد صندوق الدعم بالدولار؟، وفي حال افترضنا أن المبادرين الأوائل هم من أصحاب ومكتنزي الدولار، بمعنى أنهم سيسحبون من خزائنهم لرفد الصندوق، يصبح السؤال من أين سيؤمن التجار “المستوردون” الدولارات الملزمين بإيداعها في الصندوق، حيث قضت التعليمات للحصول على دعم الصندوق وجوب إيداع 10 % من قيمة إجازة الاستيراد المراد تمويلها بالدولار!، وفي الحالة الثانية يؤكد بغض المستوردين أن نسبة الـ 10 % المطلوب إيداعها شكلت طلباً متزايداً على دولار السوداء ما أسهم بارتفاع سعره مقابل الليرة.
وعلى الرغم من أن المباردة تمكنت في أول انطلاقتها على ما أشيع من خفض سعر الدولار في السوق الموازي إلى حدود 630 بعد أن كان تجاوز سعره 770، حينها كانت سعرت غرفة تجارة دمشق وباقي الفعاليات الاقتصادية المشاركة في المبادرة الدولار بـ 625، لكنها ما لبثت أن خفضته إلى 603 للمبيع و600 للشراء، إلا أن هذا السعر الأخير أصبح سعراً ثالثاً (بين السعر الرسمي وسعر السوق الموازية) ومع تعثر شركات الصرافة التي كان من المفترض أن تبيع بهذا السعر والتمويل على أساسه، بات تأثير المبادرة يضعف على السوق الموازية وبدأ بالارتفاع وبقفزات متدرجة إلى أن تجاوز الدولار عتية الـ 700 ليرة في السوق الموازية.
بطبيعة الحال كان ترافق تراجع سعر صرف الليرة بمجموعة أحداث وعوامل موضوعية، أولها أحداث لبنان وما رافقها من إغلاق مصارف، والتي أثرت مباشرة على زيادة الطلب على القطع الأجنبي في السوق السورية لتعويض النقص في السوق اللبنانية، ويعتقد بعض المتابعين أن تعليق التمويل عبر المبادرة جاء على خلفية هذا الطلب المتزايد من السوق المجاورة، وعليه كان من الضروري صدور تعليمات تنفيذية جديدة لآلية الدعم عبر صندوق المبادرة وهذا ما يعمل عليه مصرف السورية المركزي بحسب تصريح سابق لعضو في غرفة تجارة دمشق.
في المقابل خرجت آراء تقول إن المبادرة لم تترافق مع قرارات حكومية داعمة، ما جعل تأثيرها يتضاءل، حيث يلقي الخبير المصرفي عامر شهدا باللوم على الجهات المعنية التي أخذت من المبادرة موقف المتفرج.
بينما رأى رئيس اتحاد غرف الصناعة فارس الشهابي عبر منشور له في فيسبوك أن اي مبادرة لدعم الليرة كان يجب ان تكون بالليرة السورية و ليس بالدولار و يجب ان تحفز الانتاج و التصدير لا ان تعرقله.
وأضاف: “اي قرار او نشاط يجب ان يخلق الطلب على الليرة و ليس العكس، داعياً إلى وقف كامل لتمويل المستوردات و حصر القروض المصرفية بالمنشآت الانتاجية مع اعطاء اولويات الاقراض للتصدير، وذلك بحسب رأيه لمحاربة المضاربة على الليرة من قبل المقترضين غير المنتجين.
كما دعا إلى محاربة التهريب الذي تفاقم بسبب المعابر واجبار تلك المعابر على التعامل بالليرة السورية بدل الدولار، مشبهاً الوضع الحالي بمن يريد ان يعبئ خزان متعدد الثقوب بالمياه و مستخدماً صنبوراً لا يعمل.
فيما قالت الخبيرة الاقتصادية ووزيرة الاقتصاد السابقة لمياء عاصي في تدوينة لها عبر فيسبوك: “إن سعر العملة تحدده عوامل اقتصادية وسياسية والثقة بأنها مخزن آمن للقيمة، وأوضحت أن العوامل الاقتصاديه تكون بتشجيع الانتاج ومكافحة التهريب والاحتكار والاستيراد غير الضروري.
ورأت أن الثقة بالعملة، يكون عن طريق زيادة الطلب عليها، وهذه مهمة السياسة النقدية وأدواتها، والسياسة الاقتصادية، من خلال منع الاستيراد، وخلق المشاريع المربحة، وتعزيز القدرة الشرائية للناس، واعتبرت أن دعم العملة بشعارات ومبادرات تفتقد للأسس الاقتصادية ليس أكثر من ذر الرماد في العيون.
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
الدولار
سعر الصرف
صندوق دعم الليرة
عامر الياس شهدا
فارس الشهابي
لمياء عاصي
مبادرة قطاع الاعمال لدعم الليرة
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
توجه لاستثمار المدارس الحكومية كمعاهد خاصة بعد الظهر!
التالى
وزارة السياحة: قرار بمنح ترخيص سياحي لعربات تقدم الأطعمة والمشروبات
نبذة عن الكاتب
alislahiyah
مقالات ذات صلة
الصناعيون يطالبون التعامل بشفافية تكشف المستور.. والجلالي يطمئنهم: مفهوم ثقافة الالتزام المالي والثقة بين السلطة المالية والمكلفين أكثر أهمية من موضوع نسب ومعدلات الضرائب والرسوم
نوفمبر 14, 2024
ورشة عمل لتعزيز مفهوم “الصحة الواحدة” في الوطن العربي في مقر منظمة أكساد
نوفمبر 13, 2024
كيف تتحرك أسعار المعدن الأصفر بعد انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة!
نوفمبر 08, 2024
محلياً.. سعر غرام الذهب ينخفض محلياً 30 ألف ليرة
نوفمبر 07, 2024
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like