21/11/2024
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
الصناعيون يطالبون التعامل بشفافية تكشف المستور.. والجلالي يطمئنهم: مفهوم ثقافة الالتزام المالي والثقة بين السلطة المالية والمكلفين أكثر أهمية من موضوع نسب ومعدلات الضرائب والرسوم
أسبوع واحد قبل
ورشة عمل لتعزيز مفهوم “الصحة الواحدة” في الوطن العربي في مقر منظمة أكساد
أسبوع واحد قبل
كيف تتحرك أسعار المعدن الأصفر بعد انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة!
أسبوعين قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
مبروك للحاسدين والشامتين.. نائب يعلق على اسقاط عضويته في مجلس الشعب!
الصناعيون يطالبون التعامل بشفافية تكشف المستور.. والجلالي يطمئنهم: مفهوم ثقافة الالتزام المالي والثقة بين السلطة المالية والمكلفين أكثر أهمية من موضوع نسب ومعدلات الضرائب والرسوم
الجلالي: الوزراء يتحملون مسؤولية التمديد للعاملين في الدولة
ورشة عمل لتعزيز مفهوم “الصحة الواحدة” في الوطن العربي في مقر منظمة أكساد
البيان الختامي للقمة العربية والإسلامية: المطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي المدان على قطاع غزة ولبنان وتوفير الدعم الإنساني لهما
كلية الهندسة المدنية بجامعة دمشق تمنح المهندسة هويدا قاسم الاحمد درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز
كيف تتحرك أسعار المعدن الأصفر بعد انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة!
محلياً.. سعر غرام الذهب ينخفض محلياً 30 ألف ليرة
ماذا بعد أن باح الوزير بالسر الذي يعرفه 23 مليون مواطن سوري؟!
حدل حول مشروع الإصلاح الإداري.. الجلالي: لا يمكن تقديم الخدمات العامة مجاناً إلى الأبد!
الرئيسية
حكواتي الاصلاحية
عماد نداف: الصحفي لا يطير
عماد نداف: الصحفي لا يطير
كتبه:
Administrator
فى:
يناير 05, 2020
فى:
حكواتي الاصلاحية
طباعة
البريد الالكترونى
حكواتي الاصلاحية |
كتب عماد نداف: أنا محظوظ لأن اسمي (عماد) !
فرئيس الحكومة هو المهندس عماد خميس، ووزير التربية هو عماد العزب، ووزير الإعلام هو عماد سارة، أي هناك نمطاً من الأسماء يطغي على الأسماء الأخرى في عداد أسماء الوزارة العتيدة هو (عماد ) !
ولأنني محظوظ فإن بعض المواقع الإلكترونية ووسائل الإعلام، تخطيء أحياناً، فتذكر اسمي كوزير للتجارة الداخلية وحماية المستهلك، وقبلها كوزير للتعليم العالي، بدلا من اسم الدكتور عاطف الندّاف!
وقبل أسابيع سألني صديق عزيز، يحبني ويحترمني، ويعتبرني مثقفاً مرموقاً ونزيهاَ ووطنياً (على ذمته): لماذا لا تتولى مهمة تليق بسمعتك؟ فضحكت ، وأخبرته أن ذلك ليس من طموحاتي..
وقبل رأس السنة، احتج أحد زملائي في اتحاد الكتاب العرب على مشاركتي في اللجنة الإعلامية قائلا:
ــ ما علاقة عماد ندًاف بالإعلام ؟!
لذلك، قررت أن أطرح الموضوع في هذا المقال، فالزملاء الكتّاب ردوّا عليه باستهزاء، فهل يعقل أن تجهل خبرة زميلنا بالإعلام، وله من الخبرة أربعون سنة، ولأن تعليقه انتشر بين الكتّاب، وأطرى على سمعتي كثيرون، فقد تم شطب اسمي من قائمة الكتاب الذي سيسُتقبلون من أعلى المستويات بمناسبة العيد الخمسين لتأسيس اتحاد الكتاب العرب!
أحسست أن حظي يتراجع، وخمنّت أن العام الجديد، لن يحمل لي ما كنت أتوقعه بعد هذا العمر، ولا أخفيكم، فأنا متفائل بالعام الجديد، على الأقل لأنني أنهيت روايتي الجميلة: “روائح حارة المؤيد ــ العاشقات والجن”، وأعكف على تدقيق نهائي لروايتي المخطوطة: ” عكاكيز التاريخ” .
تذّكرت أيام زمان، فقد قال وزير الإعلام السابق المهندس رامز ترجمان، في جلسة عامة، أن الجميع يتسابقون على المناصب، في حين يرفض عماد ندّاف ما نعرضه عليه من مناصب. قال لي في الممر الذي يؤدي إلى غرفته :
ــ نريدك يا أستاذ عماد مديرا لقناة سورية دراما!
اعتذرت، أخبرته أنني لا أفضل أن أتولى موقعاً إعلاميا لأن ذلك يسيء لمهنتي كصحفي، فعاد وعرض عليّ موقعين :
ــ مدير المركز الإخباري، أو مدير الفضائية السورية ..
فضحكت. قلت له :
ــ والله العظيم، لا أصلح لهذه المناصب ، فأنا أفضل أن أكون صحفياً أو كاتباً ناجحاً على أن أكون مديراً فاشلاً !
هذه الأيام، يتحدثون عن تشكيل وزارة تواكب السنة الجديدة وطموحات البلاد، وبالصدفة قرأت توقعات التشكيل في المواقع الإلكترونية، فإذا بعدد الوزراء الذين يحملون اسم (عماد) يختفي، ويبقى الاسم في رأس القائمة!
جمعت وطرحت، وقلت لنفسي بيقين وثقة: ” هذه القائمة غير دقيقة، فلا يمكن أن تقوم حكومة دون أعمدة!”، وحمدّت الله أنني لا أخاف أن أطير من منصبي الذي أنا فيه، أي الكاتب الصحفي)، فالصحفي لايطير من عمله، وحمدت الله أن أحدا لا يستطيع أن يسألني :
ــ شو ، قحطوا لك أستاذ؟!
المصدر: فيسبوك + بوابة الشرق الأوسط الجديدة
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
الصحفي
الكتاب العرب
رامز ترجمان
عماد النداف
عماد خميس
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
رسالة إيرانية إلى السعودية احترقت مع الشهيد "سليماني"!
التالى
على مبدأ "بحصة بتسند جرة".. "الاقتصاد" تسمح لمستثمري المناطق الحرة بدفع بدلاتهم بالليرة
نبذة عن الكاتب
Administrator
مقالات ذات صلة
يعرب العيسى يروي.. القهوة وحدها: شُكر متأخر لعنزتَين.
أغسطس 22, 2024
دفتر الحياة.. وصفحات العمر الفائض!
فبراير 25, 2024
فهد كنجو: شيءٌ ما يحترق!
ديسمبر 20, 2023
من هنا تبدأ الخسارة.. مدارس بلا تربية!
ديسمبر 15, 2023
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like