05/12/2025
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
اكتشاف مخالفات في محطات توليد الكهرباء بقيمة تتجاوز ألفي مليار ليرة سورية
أسبوعين قبل
أكثر من ألف منشأة منتجة في عدرا توفر أكثر من 72 ألف فرصة عمل
أسبوعين قبل
وزير الطاقة يبحث مع وفد من البنك الدولي دعم المشاريع في قطاعات عدة
أسبوعين قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
اكتشاف مخالفات في محطات توليد الكهرباء بقيمة تتجاوز ألفي مليار ليرة سورية
أكثر من ألف منشأة منتجة في عدرا توفر أكثر من 72 ألف فرصة عمل
وزير الطاقة يبحث مع وفد من البنك الدولي دعم المشاريع في قطاعات عدة
سيرياتيل تعلق على قرارها برفع أسعار الباقات
صندوق النقد الدولي يعلن برنامج تعاون مكثف مع سوريا لدعم الإصلاح الاقتصادي
إعادة تشغيل المجموعة الرابعة في محطة بانياس
صندوق النقد الدولي يجدد التزامه بدعم جهود التعافي في سوريا
غرفة صناعة دمشق تبحث تمويل المشاريع الصغيرة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي
مجموعة موانئ دبي العالمية تبدأ رسمياً عملياتها في ميناء طرطوس
مخطط لإغلاق مصفاة حمص وبناء أخرى على بعد 50 كم
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
هديتان حكوميتان تسمحان للمصارف والشركات بالتهرب الضريبي!
هديتان حكوميتان تسمحان للمصارف والشركات بالتهرب الضريبي!
كتبه:
Administrator
فى:
يناير 11, 2020
فى:
اقتصاد
,
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية |
كشف رئيس قسم المحاسبة بكلية الإدارة والاقتصاد في “جامعة قاسيون الخاصة” سلمان الحكيم، عن وجود قرارات مصرفية تعتبر بمثابة “هدايا سخية” تُقدّم للمصارف والشركات للتهرب من الضرائب، وتكرس مقولة أن “التضخم ضريبة يدفعها الفقراء للأغنياء”.
الهدية الأولى:
وأضاف الخبير المصرفي والمالي حسبما نقل عنه موقع الاقتصادي، أن إعفاء المصارف والشركات من ضريبة الدخل على أرباح تقييم مركز القطع البنيوي (الأرباح التي تحققها المصارف بمجرد اختلاف سعر صرف القطع الأجنبي)، يعد “الهدية الأولى”، وذلك بموجب القرار رقم 1088 الصادر عن “مجلس النقد والتسليف” بتاريخ 9 آذار 2014.
ويسمح للمصارف بالاحتفاظ بنحو 60% من أموالها الأساسية الصافية بالعملات الأجنبية، بهدف حماية المصرف من انخفاض قيمة الأموال الخاصة لديه وعدم كفايتها عند حدوث تقلبات بأسعار الصرف، وتأثيرها على رأسماله المكتتب به بالقطع الأجنبي والمثبت بالليرات السورية.
ولا تحسب الأرباح الناتجة عن اختلاف سعر الصرف (تقييم مركز القطع البنيوي) ضمن الأرباح القابلة للتوزيع أو الخاضعة للضريبة، كما لا تحتسب ضمن الأموال الخاصة الأساسية عند احتساب كفاية رأس المال.
وتابع الخبير، أن هذا الإعفاء مستمر حتى اليوم، رغم ضخامة أرباح المصارف من تقييم مركز القطع البنيوي، فعلى مستوى المصارف التقليدية الخاصة فقط، بلغ متوسط الأرباح خلال فترة الأزمة الممتدة من 2011 ولنهاية 2018 نحو 34 مليار ليرة سورية سنوياً، بينما تجاوزت القيمة التراكمية لتلك الأرباح 218 مليار ليرة بنهاية 2018، ما يعادل 4 أضعاف رأسمال المصارف التقليدية الخاصة بذلك التاريخ.
ولفت الخبير إلى أن المصارف تعتمد عند تقييم مركز القطع البنيوي على سعر الصرف الرسمي للدولار الواحد وهو سعر ارتفع منذ بداية الأزمة بشكل متتالي حتى ثبت عند 435 – 438 ليرة سورية، وقيمة تلك الأرباح تتضاعف أكثر بحال الاعتماد على سعر صرف السوق الموازية.
وأكد الحكيم، أن هذه الأرباح الضخمة الناجمة عن فرق سعر الصرف هي أرباح غير محققة، والمشكلة الحقيقية تكمن في أن موعد تحقق تلك الأرباح غير معروف، ومرهون بإدارة المصارف وقراراتها فيما يتعلق بالتصرف بمركز القطع البنيوي، وبالتالي على الدولة الانتظار لأجل غير مسمى حتى تحصل على الضرائب بموعد قد يأتي وقد لا يأتي.
الهدية الثانية:
وبالنسبة لما وصفه الخبير بـ”الهدية الثانية”، فهي تتمثل بعدم إلزام الحكومة للمصارف والشركات بإعادة تقييم أصولها الثابتة (موجودات، عقارات، أثاث..)، ما يجعلها بعيدة عن قيمتها الرائجة حالياً في الأسواق، وبالتالي فإنها تحرم الخزينة العامة من الضرائب والرسوم المستحقة.
وشبّه الخبير الأرباح الناتجة عن تقييم مركز القطع البنيوي، بالأرباح الناتجة عن إعادة تقييم الأصول الثابتة، فكلاهما أرباح غير محققة ناتجة عن التضخم النقدي، إلا أن أرباح أو فائض إعادة تقييم الأصول الثابتة يخضع للضريبة وبمعدلات مرتفعة إلى حد ما في معظم دول العالم، حيث يصل إلى 10% في لبنان مثلاً، مع وجود اقتراح حالياً برفعه حتى 15%.
ويوجد 6 مصارف عامة في سورية تعمل إلى جانب 14 مصرفاً خاصاً، وتعاني جميعها من فائض في السيولة (المبلغ الجاهز للتوظيف)، حيث تجاوز 1,700 مليار ليرة (1.7 تريليون ليرة)، استناداً لكلام نائب حاكم المركزي محمد حمرة في 18 أيلول 2019.
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
الاقتصاد
التهرب الضريبي
المصارف
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
رجل أعمال سوري يسدي 4 نصائح قيمة للمودوعين السوريين في مصارف لبنان:
التالى
الحكم بالسجن على رئيس مركز المصالحة الروسي في سوريا 3 سنوات لاختلاسه 6.5 مليون دولار!
نبذة عن الكاتب
Administrator
مقالات ذات صلة
اكتشاف مخالفات في محطات توليد الكهرباء بقيمة تتجاوز ألفي مليار ليرة سورية
نوفمبر 19, 2025
أكثر من ألف منشأة منتجة في عدرا توفر أكثر من 72 ألف فرصة عمل
نوفمبر 18, 2025
وزير الطاقة يبحث مع وفد من البنك الدولي دعم المشاريع في قطاعات عدة
نوفمبر 18, 2025
صندوق النقد الدولي يعلن برنامج تعاون مكثف مع سوريا لدعم الإصلاح الاقتصادي
نوفمبر 17, 2025
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like