28/11/2024
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
الصناعيون يطالبون التعامل بشفافية تكشف المستور.. والجلالي يطمئنهم: مفهوم ثقافة الالتزام المالي والثقة بين السلطة المالية والمكلفين أكثر أهمية من موضوع نسب ومعدلات الضرائب والرسوم
أسبوعين قبل
ورشة عمل لتعزيز مفهوم “الصحة الواحدة” في الوطن العربي في مقر منظمة أكساد
أسبوعين قبل
كيف تتحرك أسعار المعدن الأصفر بعد انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة!
3 أسابيع قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
الرئيس الأسد يصدر قانوناً بمنح محامي إدارة قضايا الدولة بدل مرافعة شهرياً وإحداث صندوق مشترك لهم
الرئيس الأسد يصدر القانون رقم 32 لعام 2024 القاضي بإحداث صندوق مشترك لـ القضاة
الرئيس الأسد يصدر قانون إحداث وزارة «التربية والتعليم» تحل بدلاً من الوزارة المحدثة عام 1944
الرئيس الأسد يصدر قانوناً يشدد الغرامات والعقوبات على كل أفعال التخريب أو سوء استخدام شبكة الاتصالات وبنيتها
الداخلية تصدر تعديلاً جديداً حول عقود إيجار العقارات وشغلها
مبروك للحاسدين والشامتين.. نائب يعلق على اسقاط عضويته في مجلس الشعب!
الصناعيون يطالبون التعامل بشفافية تكشف المستور.. والجلالي يطمئنهم: مفهوم ثقافة الالتزام المالي والثقة بين السلطة المالية والمكلفين أكثر أهمية من موضوع نسب ومعدلات الضرائب والرسوم
الجلالي: الوزراء يتحملون مسؤولية التمديد للعاملين في الدولة
ورشة عمل لتعزيز مفهوم “الصحة الواحدة” في الوطن العربي في مقر منظمة أكساد
البيان الختامي للقمة العربية والإسلامية: المطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي المدان على قطاع غزة ولبنان وتوفير الدعم الإنساني لهما
الرئيسية
منصة التحكيم
“غرف التجارة”.. مرشحون لا يجيدون القراءة يقابلهم مسؤولون لا يجيدون الكتابة!!
غرفة تجارة دمشق
“غرف التجارة”.. مرشحون لا يجيدون القراءة يقابلهم مسؤولون لا يجيدون الكتابة!!
كتبه:
Administrator
فى:
سبتمبر 16, 2020
فى:
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية | خاص
تتجه الانظار حالياً إلى استحقاق انتخابي من نوع آخر، استحقاق سيمر مرور الكرام أمام السواد الأعظم من الشعب، هذا الاستحقاق يعني بالدرجة الأولى المرشحين لعضوية مجالس إدارة غرف التجارة، وبالدرجة الثانية طبقة ضيقة من التجار غير المرشحين وربما من المحسوبين عليهم “الناخبين”، ثم بالدراجة الأخيرة الوسط التجاري بجميع درجاته!!.
هل هذا يعني أن اتحاد غرف التجارة مجرد هيكل قائم بحكم العادة وليس بحكم الضرورة؟!
هنا لا نود مناقشة أهداف الغرف التجارية فهي تشبه أهداف مختلف الاتحادات والنقابات، لجهة تقديم الدعم للمنتسبين، والمشاركة في صناعة القرار المُساهم في تطوير القطاعات التي يمثلونها، إذاً هي مجموعة بديهيات قد تتحول بحكم العادة إلى مجرد شعارات، وهذا بالضبط ما يجعل تلك الهياكل التنظيمية بعيدة عن تحقيق أهدافها الحقيقية، بعيدة عن كون وجودها ضرورة!.
إنما نود الإشارة إلى الظروف الاقتصادية التي سمحت بتعويم “النكرات” في الوسط التجاري وبالتالي من يدري قد يصل عدد لا بأس منهم – ونقصد “النكرات – إلى سدة قيادة القطاع التجاري الخاص وتمثيله عنوةً أمام الجهات الحكومية وأيضاً تمثيل بلد كامل خارجياً أمام من يفترض أنهم نظراء لهم في دول العالم!!.
كما نود التنويه هنا إلى أننا لا نقصد بوصف “نكرات” قدحاً أو إساءة، وإنما نقصد أن ثمة مرشحين من أصحاب الصفقة الواحدة (أو ضربة معلم)، “فاشوا” على إثرها بوقت قصير ليصبحوا من أصحاب الملاءات المالية أو على الاقل هكذا بدو، وهؤلاء يصطلح الوسط التجاري والشعبي على تسميتهم “أثرياء حرب”، ليس لهم تاريخ معروف في قطاع الأعمال، إنما ظروف الحرب وضعتهم في الواجهة.
هؤلاء النكرات، أو من يصطلح الشارع على تسميتهم بأثرياء الحرب، قد لا يكون مصدر ثروتهم غير شرعي، لكن بالتأكيد هم استثمروا في ظروف الحرب، أي أن جل مهاراتهم وقراءاتهم الاقتصادية تأتت في ظرف اقتصادي غير طبيعي، وبالتالي هم لا يجيدون العمل وتطوير أعمالهم خارج ظروف الأزمة!، فكيف لهم – إن فازوا في الانتخابات – أن يساهموا في حماية وتنمية أعمال من يمثلونهم، وأن يشاركوا في صناعة القرار الاقتصادي في مرحلة إعادة الاعمار المرتقبة.
بطبيعة الحال وبناء على ما سبق يمكن القول إنه إذا ما فاز بعض هؤلاء وتسيدوا ربما نكون أمام أعضاء مجلس إدارة اتحاد غرف تجارية لا يجيدون قراءة الاقتصاد ومؤشراته، يقابلهم مسؤولون لا يجيدون كتابة القرارات التي تناسبهم!.
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
اتحاد غرف التجارة
اعادة الاعمار
التنمية
القرار الاقتصادي
انتخابات
غرف التجارة
غرفة تجارة دمشق
مجالس الادارة
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
“الصناعي” يحدد شروط اقراض المشاريع الصغيرة والمتوسطة:
التالى
المصرف الزراعي يدرج غايات جديدة للتمويل.. وسقف الفوائد على قروض الدواجن 12 %
نبذة عن الكاتب
Administrator
مقالات ذات صلة
ماذا بعد أن باح الوزير بالسر الذي يعرفه 23 مليون مواطن سوري؟!
نوفمبر 06, 2024
الوزيرة السابقة لمياء عاصي تقرأ في موازنة 2025
أكتوبر 13, 2024
من العدل أن تلتزم الحكومة بما تُلزم به رعاياها
أغسطس 31, 2024
أولويات الحكومة السوريّة الجديدة: ثلاث قضايا ملحّة
أغسطس 29, 2024
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like