22/11/2024
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
الصناعيون يطالبون التعامل بشفافية تكشف المستور.. والجلالي يطمئنهم: مفهوم ثقافة الالتزام المالي والثقة بين السلطة المالية والمكلفين أكثر أهمية من موضوع نسب ومعدلات الضرائب والرسوم
أسبوع واحد قبل
ورشة عمل لتعزيز مفهوم “الصحة الواحدة” في الوطن العربي في مقر منظمة أكساد
أسبوع واحد قبل
كيف تتحرك أسعار المعدن الأصفر بعد انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة!
أسبوعين قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
مبروك للحاسدين والشامتين.. نائب يعلق على اسقاط عضويته في مجلس الشعب!
الصناعيون يطالبون التعامل بشفافية تكشف المستور.. والجلالي يطمئنهم: مفهوم ثقافة الالتزام المالي والثقة بين السلطة المالية والمكلفين أكثر أهمية من موضوع نسب ومعدلات الضرائب والرسوم
الجلالي: الوزراء يتحملون مسؤولية التمديد للعاملين في الدولة
ورشة عمل لتعزيز مفهوم “الصحة الواحدة” في الوطن العربي في مقر منظمة أكساد
البيان الختامي للقمة العربية والإسلامية: المطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي المدان على قطاع غزة ولبنان وتوفير الدعم الإنساني لهما
كلية الهندسة المدنية بجامعة دمشق تمنح المهندسة هويدا قاسم الاحمد درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز
كيف تتحرك أسعار المعدن الأصفر بعد انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة!
محلياً.. سعر غرام الذهب ينخفض محلياً 30 ألف ليرة
ماذا بعد أن باح الوزير بالسر الذي يعرفه 23 مليون مواطن سوري؟!
حدل حول مشروع الإصلاح الإداري.. الجلالي: لا يمكن تقديم الخدمات العامة مجاناً إلى الأبد!
الرئيسية
منصة التحكيم
لماذا تخيب الشخصيات المحترمة مهنيا وعلميا الآمال بعد تسلمها مناصب ادارية؟
لماذا تخيب الشخصيات المحترمة مهنيا وعلميا الآمال بعد تسلمها مناصب ادارية؟
كتبه:
alislahiyah
فى:
أبريل 20, 2021
فى:
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
الاصلاحية |
عن ثقافة “التطويع” كتب زياد غصن:
مع كل تغيير وزاري يحصل، وكل تغيير يحدث في إدارات المؤسسات والجهات العامة، يتملكنا جميعاً التفاؤل عندما يتم اختيار أسماء “محترمة” مهنياً وسلوكياً لشغل بعض المناصب.
صحيح أن عدد هؤلاء عادة ما يكون قليلاً، لكن يبقى وجودهم في دائرة صنع القرار مصدراً للأمل، وفرصة لإحداث تغيير ما في عقلية العمل الحكومي.
ولكن، في كل مرة نصاب بالصدمة، ولا نحصد من توقعاتنا المتفائلة سوى خيبة أمل واسعة، فالسواد الأعظم من هؤلاء يتحولون إلى نسخة طبق الأصل عن صورة المسؤولين “التقليديين” لدينا من حيث طريقة التفكير والأداء.
وهذا يتبدى من خلال سلوكيات كثيرة، من قبيل إعادة إنتاجهم حلولاً تقليدية غير مجدية، إطلاق التصريحات المستفزة للرأي العام كما فعل غيرهم، السير في ملفات كانوا من أشد المعارضين لها، رفض المبادرات والاستحواذ على القرار المؤسساتي، والبعض منهم للأسف دخل في سلك الفساد الإداري والمالي… إلخ.
في هذه الظاهرة نحن أمام أنموذجين..
الأنموذج الأول، ويمثل الشخصيات التي كانت ترسم صورة مغايرة عنها لجهة السمات والمبادئ التي تتمتع أو تؤمن بها، ومع تسلمها أي مهمة إدارية اتضح أن هذه السمات والمبادئ ليست سوى كذبة…. فمثلاً الكثير ممن كانوا يدعون إلى الحوار والنقاش حول ملفات الشأن العام، تحولوا إلى “ديكتاتوريين” في فرض آرائهم ووجهات نظرهم فور تسلمهم أي منصب إداري أو اقتصادي… والأمثلة كثيرة في الماضي والحاضر.
أما الأنموذج الثاني، فهو يمثل الشخصيات التي تمتلك فعلاً سمات وخصائص مهنية وإدارية متميزة، وهنا يمكن الحديث عن عدة أسباب تدفع بهذه الشخصيات إلى “السباحة مع التيار”…
فأحياناً وتحديداً في بعض الملفات، يكون هؤلاء إما مغلوباً على أمرهم ضمن بيئة القطاع التي يعملون فيها، أو مضطرين للسير في بعض القضايا باعتبارها مشروعات حكومية متفق عليها سابقاً أو تقر من قبل الحكومة ولجانها المختلفة.
لكن غالباً ما يتم “تطويع” هؤلاء بأساليب متعددة، بحيث لا يسمح لهم أن “يغرّدوا خارج السرب” كالضغوط اليومية التي تمارس على بعضهم لحرفهم عن الخطط التي ينوون العمل عليها، أو عرقلة المشروعات والمقترحات التطويرية التي يتقدمون بها، أو وضعهم في مواجهة مبكرة مع الرأي العام حول بعض القضايا التي تحتاج إلى تغيير شامل في طريقة التعاطي والتنفيذ، إضافة إلى البنية الإدارية الموجودة في مؤسساتهم والكفيلة بتحطيم أي مشروع تطويري…!
ثقافة “التطويع” هذه “حرقت” كثيراً من الشخصيات والكفاءات الهامة، والتي كان يعول عليها في إحداث تغيير حقيقي في الأداء الحكومي.
وهي أيضاً المسؤولة، بالاشتراك مع عوامل أخرى، عن حالة عدم الثقة المسيطرة على علاقة المواطن بالمؤسسات الحكومية.
والنتيجة الأخطر أن هذه الثقافة لن تسمح بظهور أي بارقة أمل بالتغيير، وتالياً فإن ما ينتظرنا قد يكون الأسوأ بالنظر إلى حجم المشاكل التي باتت تحاصرنا.
لذلك نحن بحاجة إلى دعم ونشر ثقافة جديدة مضادة، تقوم على تحصين الأفكار الجديدة، حماية الكفاءات والخبرات، وتشجيع نهج التغيير، عملاً بالعبارة الشهيرة القائلة: إذا أردت أن تتطور باستمرار، فعليك أن تتغير باستمرار.
موقع السلطة الرابعة
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
ثقافة التطويع
زياد غصن
مناصب ادارية
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
مرسوم بتعيين حاكم جديد لمصرف سورية المركزي
التالى
الرئيس الأسد يصدر القانون رقم 16 لعام 2021
نبذة عن الكاتب
alislahiyah
مقالات ذات صلة
ماذا بعد أن باح الوزير بالسر الذي يعرفه 23 مليون مواطن سوري؟!
نوفمبر 06, 2024
الوزيرة السابقة لمياء عاصي تقرأ في موازنة 2025
أكتوبر 13, 2024
من العدل أن تلتزم الحكومة بما تُلزم به رعاياها
أغسطس 31, 2024
أولويات الحكومة السوريّة الجديدة: ثلاث قضايا ملحّة
أغسطس 29, 2024
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like