19/05/2024
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
المركزي يوجه المصارف باستبدال الأوراق النقدية “المهترئة”
6 أيام قبل
المؤتمر السنوي للحبوب: 44 مركزاً لاستلام المحصول بدءاً من 26 الشهر الجاري
6 أيام قبل
دعت الى تشكيل مجلس الاصلاح الاقتصادي.. د. لمياء عاصي: “ماذا بعد اعلان اقتصاد السوق الاجتماعي كهوية للاقتصاد السوري؟.
أسبوعين قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
“نجاة الصغيرة” الفنانة السورية المصرية
البيان الختامي للقمة العربية الثالثة والثلاثين في المنامة
رحيل المخرج السينمائي السوري عبد اللطيف عبد الحميد عن عمر 70 عاماً
المركزي يوجه المصارف باستبدال الأوراق النقدية “المهترئة”
تعيين محافظين جدد لريف دمشق وحماة ودير الزور والسويداء
المؤتمر السنوي للحبوب: 44 مركزاً لاستلام المحصول بدءاً من 26 الشهر الجاري
انتخابات مجلس الشعب في 15 تموز.. الرئيس الاسد يصدر المرسوم رقم 99 لعام 2024
الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بإحداث “الشركةالعامة للطرق والمشاريعالمائية”
مسابقة لمنح تراخيص لـ100 مخلص جمركي
دعت الى تشكيل مجلس الاصلاح الاقتصادي.. د. لمياء عاصي: “ماذا بعد اعلان اقتصاد السوق الاجتماعي كهوية للاقتصاد السوري؟.
الرئيسية
منصة التحكيم
القدرة الشرائية أولاً.. ثم يأتي الانتاج
القدرة الشرائية أولاً.. ثم يأتي الانتاج
كتبه:
alislahiyah
فى:
مارس 28, 2023
فى:
منصة التحكيم
طباعة
البريد الالكترونى
رفعت الحكومة السابقة شعار الإنتاج أولاً لأربع سنوات، والحكومة الحالية لم تخرج عن هذا الشعار، وكانت النتيجة الانتاج في أدنى مستوياته، وكذلك القدرة الشرائية!.
الحكومة تبدو مقتنعة أن الدخل المنخفض هو الحل الأسلم لمواجهة تراجع الإنتاج المتأتي -حسب قولها- من عدم القدرة في الظروف الراهنة على توفير متطلباته (المحروقات والكهرباء والمواد الأولية.. الخ).
لنأخذ قطاع الدواجن مثالاً: “يسهم الدخل المنخفض لشرائح واسعة من المستهلكين بخلق وفرة من المادة وبأكثر من الطلب، رغم أن التقديرات تشير إلى أن نسبة الإغلاقات في منشآت الدواجن وصلت لأكثر من 80 % مع نهاية العام 2022!، طبعاً الأمر ذاته ينطبق على مختلف القطاعات.
منذ العام 2016 تقريباً تركت الحكومة السوق ليسوي نفسه بنفسه، ولا مرة تدخلت بالمعنى الاقتصادي، لجهة تحفيز الانتاج من خلال خلق طلب حقيقي بزيادة القوة الشرائية للمستهلك، إنما اقتصر تدخلها على إصدار قرارات إجرائية تحت ضغط الهاجس المزمن المتمثل بحماية سعر الصرف من خلال تقليص فاتورة الاستيراد وتقييد السولة بالعملة المحلية، وكأنها تعمل وفق معادلة مفادها: “الانتاج القليل يجب أن يقابلة طلب أقل”.
كشفت كارثة الزلزال التي ألمت بالبلاد في السادس من شهر شباط الفائت، فقر السوق السورية بالمنتجات والسلع الأساسية في حال وجود طلب حقيقي أو حتى شبه حقيقي، التدفقات المالية التي ذهبت باتجاه تلبية الحاجات الغذائية للمتضررين من الزلزال شكلت ضغطاً على المخزون السلعي في السوق، هذا الضغط انعكس مع بداية شهر رمضان الحالي ارتفاعاً واضحاً في الأسعار، وهو ما اعترفت به غرف التجارة بلسان أحد أعضائها.
كل التسهيلات المقدمة -بزعم الحكومة- لتشجيع الاستثمار في القطاع الانتاجي، لم تتمكن من تضليل المستثمر، وكان السؤال دائماً يدور حول حجم الطلب المتوقع على المنتج، بدراسة بسيطة للسوق يكتشف أن لا جدوى اقتصادية من المشروع، فتذهب خيارات المستثمر إما نحو قطاعات أخرى غير إنتاجية أو لتجميد السيولة في أصول ثابته كـ “مدخرات ذهبية أو عملات أجنبية”.
كشف “درس البصل” للحكومة بوضوح انخفاض الطلب حتى تلك المواد التي كان وجودها إلى وقت قريب في كل منزل من البديهيات، لوفرتها ورخص ثمنها، ودخولها كمكون أساسي في معظم وجبات الطعام، وزارة التجارة الداخلية اعترفت بعدم قدرتها على بيع كامل كمية البصل التي استوردتها، باعت نحو 1400 طن من 1750 طن، أي أن هناك كمية 350 لم تجد من يشتريها، مع الاشارة إلى أن حاجة السوق كانت أضعاف الكمية المستوردة، والحقيقة أن السعر المرتفع (6000 ليرة للكيلو) قياساً بمستوى دخل الشريحة الأوسع من المستهلكين هي التي حالت دون نفاذ كامل الكمية، فلو طرحت بنصف ذلك السعر لكان تغير الأمر حتماً، عموماً الاستهلاك المحلي من “البصل” انخفض هذا العام بنحو 10 آلاف طن، حيث كان يقدر الاستهلاك بـ 59 ألف طن، وفقاً لأرقام وزارتي الزراعة والتجارة الداخلية، هذا الانخفاض في الطلب قابله ويقابله انخفاض في الإنتاج، فلا انتاج بدون طلب، والقوة شرائية هي اساس الطلب، هذا عرف ثابت في قانون السوق.
المشهد أونلاين – فهد كنجو
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
الأسعار
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
وزارة النقل تصدر الشروط الجديدة لتسجيل سيارات الركوب الصغيرة (السياحية) بالفئة العامة
التالى
سوريا: مرسوم بتعديل حكومي يشمل خمسة وزراء
نبذة عن الكاتب
alislahiyah
مقالات ذات صلة
وزيرة سابقة: على الحكومة ايجاد موارد مالية جديدة من دون زيادة اسعار المحروقات
مايو 01, 2024
جمعية جماية المستهلك: السماح باستيراد البطاطا والثوم تكرار لسيناريو استيراد البصل في العام السابق
فبراير 14, 2024
آخر ما حرر… المشتقات النفطية تسعر على أنها مستوردة وليست نفطاً خاماً يكرر في المصافي المحلية!
يناير 17, 2024
كتب زياد غصن.. “الغلاء المستورد”: السوريون يحترقون مرتين.. وأكثر
أكتوبر 30, 2023
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like