21/11/2024
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
الصناعيون يطالبون التعامل بشفافية تكشف المستور.. والجلالي يطمئنهم: مفهوم ثقافة الالتزام المالي والثقة بين السلطة المالية والمكلفين أكثر أهمية من موضوع نسب ومعدلات الضرائب والرسوم
7 أيام قبل
ورشة عمل لتعزيز مفهوم “الصحة الواحدة” في الوطن العربي في مقر منظمة أكساد
أسبوع واحد قبل
كيف تتحرك أسعار المعدن الأصفر بعد انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة!
أسبوعين قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
مبروك للحاسدين والشامتين.. نائب يعلق على اسقاط عضويته في مجلس الشعب!
الصناعيون يطالبون التعامل بشفافية تكشف المستور.. والجلالي يطمئنهم: مفهوم ثقافة الالتزام المالي والثقة بين السلطة المالية والمكلفين أكثر أهمية من موضوع نسب ومعدلات الضرائب والرسوم
الجلالي: الوزراء يتحملون مسؤولية التمديد للعاملين في الدولة
ورشة عمل لتعزيز مفهوم “الصحة الواحدة” في الوطن العربي في مقر منظمة أكساد
البيان الختامي للقمة العربية والإسلامية: المطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي المدان على قطاع غزة ولبنان وتوفير الدعم الإنساني لهما
كلية الهندسة المدنية بجامعة دمشق تمنح المهندسة هويدا قاسم الاحمد درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز
كيف تتحرك أسعار المعدن الأصفر بعد انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة!
محلياً.. سعر غرام الذهب ينخفض محلياً 30 ألف ليرة
ماذا بعد أن باح الوزير بالسر الذي يعرفه 23 مليون مواطن سوري؟!
حدل حول مشروع الإصلاح الإداري.. الجلالي: لا يمكن تقديم الخدمات العامة مجاناً إلى الأبد!
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
كليات الاقتصاد ية هي “حاضنة” للأفكار الاقتصادية… فما رأي أعضاء الهيئة التدريسية حيال القضايا المطروحة للنقاش؟
كليات الاقتصاد ية هي “حاضنة” للأفكار الاقتصادية… فما رأي أعضاء الهيئة التدريسية حيال القضايا المطروحة للنقاش؟
كتبه:
alislahiyah
فى:
يناير 29, 2024
فى:
اقتصاد
,
الملف
طباعة
البريد الالكترونى
في استطلاع رأي لـ72 عضواً تدريسياً في كليات الاقتصاد (1-2): 38.9% يصفون الوضع بالسيئ و50% يرون أن الدور “الأبوي” لم يعد صالحاً
لم يعد خافياً على أحد، أن البلاد تشهد منذ أسابيع عدة نقاشات متفاوتة المستوى حول ملفات اقتصادية تفرض نفسها حتى على أحاديث المواطنين العاديين، والمهم في الأمر أن هذه النقاشات تجري بمعزل عن أي موقف، وبالتالي ليس هناك موقف مسبق حيال أي من العناوين، ويراد الترويج له.
وما دامت معظم النقاشات تتركز على الملف الاقتصادي، فإن كليات الاقتصاد في الجامعات السورية يفترض أن يكون لها الحضور الأهم باعتبارها تمثل “حاضنة” للأفكار الاقتصادية، سواء تلك التي تحلل وتشرح الواقع أو تلك التي تقدم مقترحات الحلول والخلاص، ومن هنا جاءت فكرة استطلاع رأي أعضاء الهيئة التدريسية في كليات الاقتصاد في جامعات دمشق، حلب، وتشرين للوقوف على وجهة نظرهم من الملفات والعناوين المطروحة للنقاش ولغايات علمية بحتة، وقد أثمرت هذه الخطوة، وبفضل تعاون وزير التعليم العالي وعمداء كليات الاقتصاد في الجامعات المذكورة، عن استطلاع رأي حوالي 72 مدرس وأستاذ مساعد وأستاذ جامعي وخمسة طلاب دراسات عليا، وسوف يتم نشر أبرز النتائج بالتعاون مع موقع “أثر برس” على حلقتين.
الأسباب الداخلية:
في إجابتهم على السؤال الأول المتعلق بتقييم للوضع الاقتصادي السائد في البلاد حالياً، اعتبر 41.5% من المستطلع آرائهم في كليات الاقتصاد المذكورة أن الوضع سيء جداً، و38.9% وصفوه بالسيئ، فيما قال 11.6% إنه مقبول، لكن اللافت في الإجابات أن هناك 2.5% وصفوا الوضع بالجيد مقابل 1.2% لم يجيبوا على هذا السؤال.
النسب ليست مفاجئة، لاسيما وأن هناك اعتراف رسمي صريح بصعوبة الوضع الاقتصادي، إنما عندما تصف النسبة الأكبر من أساتذة كليات الاقتصاد الوضع بالسيئ جداً فهذا يعني أن البلاد مجبرة على اتخاذ قرار بالتغيير على ثلاثة مستويات رئيسية: عقلية التفكير في مقاربة صناعة القرار الاقتصادي، السياسات المتبعة في إدارة الشأن الاقتصادي، وتلقائياً الشخصيات الفاعلة.
وتتضح أهمية هذا التغيير مع الإجابات التي خلص إليها الاستبيان من السؤال الثاني، والذي حاول تحديد نسبة مساهمة العوامل الداخلية في الوضع الاقتصادي الحالي، فكان رأي النسبة الأكبر 45.4% أن نسبة مساهمة تلك العوامل تتراوح بين 50-75%، أما النسبة الثانية والتي بلغت حوالي 33.7% فهي تعتقد أن مساهمة العوامل الداخلية تتراوح بين 25-50%، وثالثاً جاءت شريحة نسبتها 11.6% وترى أن تلك المساهمة تتراوح ما بين 10-25%، لكن هناك من قال إن العوامل الداخلية أثرت بين 75-100% على الوضع الاقتصادي الحالي، وهؤلاء كانت نسبتهم حوالي 5.1%، في حين أن 1.2% لم يجيبوا على هذا السؤال.
وحاولنا عبر السؤال الثالث الوقوف على الأسباب الحقيقية لتدهور الوضع الاقتصادي خلال السنوات الماضية ونسبة مساهمة كل منها مع ترتيبها، وخلصت النتائج إلى أن السبب الأول يكمن في تدمير القاعدة الإنتاجية بفعل الحرب التي تعرضت لها البلاد، ونسبة من وضع هذا السبب في المرتبة الأولى كانت حوالي 41.5% من المبحوثين، في حين أن 22% اعتبروا أن السبب الأول يكمن في شيوع أشكال جديدة من الفساد، وبنسبة أقل 15.5% حملوا العقوبات الغربية وتداعياتها المختلفة المسؤولية الأولى، مقابل 11.6% كانت قناعتهم أن السياسات والإجراءات الاقتصادية الحكومية هي المسبب الأول لما حصل من تدهور اقتصادي، وفقط هناك 6.4% ردوا الأمر إلى تأثيرات الحروب والنزاعات الدولية.
إذاً.. هل التوجه إلى معالجة الأسباب الداخلية تلك سيكون كفيلاً بتحسن الأوضاع الاقتصادية؟
مثل هذا السؤال قد تبدو إجابته محسومة، خاصة وأننا استخدمنا كلمة تحسين وليس تجاوز أو إنهاء، لكن يبقى من المهم الوقوف على نسبة المؤيدين لذلك، تخلص النتائج المستخلصة من الاستبيان إلى أن 59.1% من المبحوثين يؤيدون فرضية أن معالجة الأسباب الداخلية من شأنه تحسين الأوضاع الاقتصادية، لا بل إن 18.1% وافقوا بشدة على ذلك، وأشارت النتائج أيضاً إلى أن 11.6% اختاروا الموقف الوسط، في حين أن نسبة من لم يوافقوا على ذلك لم تتجاوز 1.2% ومن لم يوافقوا بشدة 2.5%، إضافة إلى أن حوالي 6.4% لم يجيبوا على هذا السؤال.
يلاحظ أنه رغم اختلاف ترتيب مسؤولية الأسباب المذكورة عن التدهور الاقتصادي، إلا أن الجميع متفق على أن تلك الأسباب هي التي تتحمل المسؤولية مجتمعة، وتالياً فإن البدء بمعالجة الأسباب الداخلية يجب أن يشمل كل ما سبق، وإن كان المبحوثين لديهم أولويات، فالخطوة الأولى يجب أن تبدأ بنظر 36.3% من توسيع دائرة مكافحة الفساد والمحاسبة، لكن هناك من قال بأولوية اعتماد سياسات اقتصادية جديدة تهدف فعلاً إلى زيادة الإنتاج، وهؤلاء شكلت نسبتهم حوالي 28.5% من المبحوثين، بينما أولوية 11.6% هي لضبط سعر الصرف، أما 7.7% فقد اعتبروا أن الخطوة الأولى تتمثل في ضرورة إعادة النظر بدور الدولة في جميع المجالات بما فيها الدعم، و 5.1% طالبوا بالتشدد في اختيار شاغلي المناصب الحكومية معتبرين ذلك أولوية تسهم في تحقيق ما سبق.
ومن الأولويات الأخرى في معالجة الأسباب الداخلية للوضع الاقتصادي اتخاذ قرارات جريئة حيال إصلاح القطاع العام، ونسبة مؤيدي هذا الطرح كأولوية تتقدم على ما سواها بلغت حوالي 3.8%، وكذلك ضرورة العمل على وقف الإجراءات الداخلية التي تنشر الخوف والقلق في قطاع الأعمال ونسبة من اختاروا ذلك 2.5%.
الدور “الأبوي”:
بغض النظر عن رأي البعض بالمصطلح ودقته العلمية وما شهدته السنوات الثلاث الماضية من تغيرات مناقضة له، إلا أن الحديث الطاغي اليوم يتعلق بمدى صلاحية استمرار الدولة القيام بدور يجعلها معنية بالتدخل المباشر في جميع القطاعات والمجالات، وبالصورة نفسها التي رافقت نشأة ذلك الدور قبل ستة عقود من الزمن، والمثير للاهتمام في نتائج استطلاعنا هذا أن 46.7% لا يزالون يعتقدون أن الدور “الأبوي” للدولة لا يزال صالحاً، في حين أن النسبة الأكبر، والبالغة حوالي 50.6% هم على قناعة أن هذا الدور لم يعد صالحاً، وبرأي 58.4% من مؤيدي فرضية انتفاء صلاحية الدور “الأبوي” فإن الدولة مطالبة في المقام الأول، وعوضاً عن الدور التقليدي، بوضع تشريعات وقوانين تضمن حرية العمل والاستثمار، تقديم الدعم المباشر للقطاعات الإنتاجية ونسبة مؤيدو هذا الطرح 24.6% ، فيما صوت 5.1% لخيار حصر حضور الدولة في بعض الميادين الاستراتيجية (القمح- الطاقة- النفط..) مقابل 3.8% لا يزالون متمسكين بالإبقاء على حضور الدولة الاستثماري في كل القطاعات الاقتصادية.
واللافت في إجابات البعض ممن لا يعتقدون بصلاحية الدور “الأبوي” أنهم يؤيدون الإبقاء على سياسة الدعم الاجتماعي بشكلها الحالي، وهؤلاء بلغت نسبتهم حوالي 2.5%، وهي نسبة مساوية لمن قال إن المطلوب من الدولة كأولوية اليوم يتمثل في العمل على تأسيس منظومة للحماية الاجتماعية، وفقط 1.2% أيدوا خيار تقديم الدعم والتسهيلات اللازمة لتصدير المنتجات السورية.
ماذا يمكن أن نستنتج من هذه النسب؟
– أن هناك شريحة ليست قليلة من أعضاء الهيئة التدريسية لكليات الاقتصاد في الجامعات الثلاث لاتزال على قناعة بصلاحية الدور الأبوي للدولة، وهذا سببه إما الخوف من تداعيات تغيير أو تعديل ذلك الدور في ضوء التجارب الحكومية الفاشلة والظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها البلاد، أو لأن أفراد هذه الشريحة يؤيدون استمرار الدولة بدورها المعتاد لكن بآليات جديدة، أو لأن بعض المبحوثين ليسوا راغبين بمعارضة ما يمكن تسميته بالمزاج الشعبي.
– النسبة الأكبر تؤكد استحالة استمرار الدولة القيام بالدور نفسه، فعوضاً عن تدخل الدولة عبر الشكل المعتاد والمتمثل في امتلاكها لمؤسسات ولشركات لتقديم خدمة وإنتاج سلعة، ويتبين لاحقاً أنها بتكلفة مرتفعة وخاسرة ومصدراً للهدر والفساد، فإن الأفضل والأوفر أن تحصر الدولة تدخلها بالتنظيم والإشراف وتوفير ظروف المنافسة والعمل العادلة واللائقة.
– الحاجة إلى مزيد من النقاش العلمي والمجتمعي حول الواقع الاقتصادي وآفاقه المستقبلية والسيناريوهات التي تنتظره، وملف الدعم الحكومي والأشكال المفترض أن يتوجه إليها تحقيقاً للأهداف والغايات المحددة له.
زياد غصن | أثر برس
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
الاقتصاد
كلية الاقتصاد
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
أبطالها مخلصون جمركيون بمساعدة عدد من الموظفين … التحقيقات تفضي الى كف يد واقالة أكثر من 100 من العاملين في الجمارك
التالى
هكتور كوبر: نعرف قوة منتخب إيران واللاعبون مستعدون جيداً للفوز
نبذة عن الكاتب
alislahiyah
مقالات ذات صلة
الصناعيون يطالبون التعامل بشفافية تكشف المستور.. والجلالي يطمئنهم: مفهوم ثقافة الالتزام المالي والثقة بين السلطة المالية والمكلفين أكثر أهمية من موضوع نسب ومعدلات الضرائب والرسوم
نوفمبر 14, 2024
ورشة عمل لتعزيز مفهوم “الصحة الواحدة” في الوطن العربي في مقر منظمة أكساد
نوفمبر 13, 2024
كيف تتحرك أسعار المعدن الأصفر بعد انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة!
نوفمبر 08, 2024
محلياً.. سعر غرام الذهب ينخفض محلياً 30 ألف ليرة
نوفمبر 07, 2024
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like