26/04/2024
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
وزارة المالية تعلن نتائج المزاد الثاني لعام 2024 لإصدار سندات الخزينة
يومين قبل
“الصادرات” تناقش واقع التصدير الزراعي مع مصدري المنتجات الزراعية
أسبوع واحد قبل
سوريا: أسعار الذهب تواصل الارتفاع.. الغرام تجاوز عتبة 900 الف ليرة لاول مرة في التاريخ!
3 أسابيع قبل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
مشاهدة الكل
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
قائمة
الرئيسية
جرعة زائدة
اقتصاد
محليات
تربية وتعليم
مراسيم وقوانين
عناية مركزة
الملف
قيد التحرير
آثار جانبية
أحوال شخصية
حوادث
هجرة
منوعات
تكنوفيليا
ثقافة وفن
رياضة
منصة التحكيم
حكواتي الاصلاحية
فاصل سياسي
فريق العمل
بريد الاصلاحية
في الاصلاحية
مدير الأسد الجامعي: في حال استمرت أجهزة المشافي الحكومية بالتساقط قد تتوقف الخدمات فيها!
باحثة تحلل الحماية الاجتماعية: الإيرادات الضريبية تكفي.. و”زيادة”
وزارة المالية تعلن نتائج المزاد الثاني لعام 2024 لإصدار سندات الخزينة
السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة توظيف
الرئيس الاسد يصدر القانون رقم 19 لعام 2024
علماء يحذرون: جائحة جديدة في المستقبل القريب!
بعد الجدل وقرار وزارة الاعلام.. “محلل سياسي” سوري يوضح حقيقة ظهوره مع محلل اsرائيلي على شاشة سكاي نيوز عربية..
وزارة_النفط : ضبط أكثر من 8000 فعالية وهمية كانت تستجر الغاز الصناعي
“الصادرات” تناقش واقع التصدير الزراعي مع مصدري المنتجات الزراعية
عمر السومة يعلن عودته لتمثيل منتخب سوريا الاول
الرئيسية
حكواتي الاصلاحية
عماد نداف: الصحفي لا يطير
عماد نداف: الصحفي لا يطير
كتبه:
Administrator
فى:
يناير 05, 2020
فى:
حكواتي الاصلاحية
طباعة
البريد الالكترونى
حكواتي الاصلاحية |
كتب عماد نداف: أنا محظوظ لأن اسمي (عماد) !
فرئيس الحكومة هو المهندس عماد خميس، ووزير التربية هو عماد العزب، ووزير الإعلام هو عماد سارة، أي هناك نمطاً من الأسماء يطغي على الأسماء الأخرى في عداد أسماء الوزارة العتيدة هو (عماد ) !
ولأنني محظوظ فإن بعض المواقع الإلكترونية ووسائل الإعلام، تخطيء أحياناً، فتذكر اسمي كوزير للتجارة الداخلية وحماية المستهلك، وقبلها كوزير للتعليم العالي، بدلا من اسم الدكتور عاطف الندّاف!
وقبل أسابيع سألني صديق عزيز، يحبني ويحترمني، ويعتبرني مثقفاً مرموقاً ونزيهاَ ووطنياً (على ذمته): لماذا لا تتولى مهمة تليق بسمعتك؟ فضحكت ، وأخبرته أن ذلك ليس من طموحاتي..
وقبل رأس السنة، احتج أحد زملائي في اتحاد الكتاب العرب على مشاركتي في اللجنة الإعلامية قائلا:
ــ ما علاقة عماد ندًاف بالإعلام ؟!
لذلك، قررت أن أطرح الموضوع في هذا المقال، فالزملاء الكتّاب ردوّا عليه باستهزاء، فهل يعقل أن تجهل خبرة زميلنا بالإعلام، وله من الخبرة أربعون سنة، ولأن تعليقه انتشر بين الكتّاب، وأطرى على سمعتي كثيرون، فقد تم شطب اسمي من قائمة الكتاب الذي سيسُتقبلون من أعلى المستويات بمناسبة العيد الخمسين لتأسيس اتحاد الكتاب العرب!
أحسست أن حظي يتراجع، وخمنّت أن العام الجديد، لن يحمل لي ما كنت أتوقعه بعد هذا العمر، ولا أخفيكم، فأنا متفائل بالعام الجديد، على الأقل لأنني أنهيت روايتي الجميلة: “روائح حارة المؤيد ــ العاشقات والجن”، وأعكف على تدقيق نهائي لروايتي المخطوطة: ” عكاكيز التاريخ” .
تذّكرت أيام زمان، فقد قال وزير الإعلام السابق المهندس رامز ترجمان، في جلسة عامة، أن الجميع يتسابقون على المناصب، في حين يرفض عماد ندّاف ما نعرضه عليه من مناصب. قال لي في الممر الذي يؤدي إلى غرفته :
ــ نريدك يا أستاذ عماد مديرا لقناة سورية دراما!
اعتذرت، أخبرته أنني لا أفضل أن أتولى موقعاً إعلاميا لأن ذلك يسيء لمهنتي كصحفي، فعاد وعرض عليّ موقعين :
ــ مدير المركز الإخباري، أو مدير الفضائية السورية ..
فضحكت. قلت له :
ــ والله العظيم، لا أصلح لهذه المناصب ، فأنا أفضل أن أكون صحفياً أو كاتباً ناجحاً على أن أكون مديراً فاشلاً !
هذه الأيام، يتحدثون عن تشكيل وزارة تواكب السنة الجديدة وطموحات البلاد، وبالصدفة قرأت توقعات التشكيل في المواقع الإلكترونية، فإذا بعدد الوزراء الذين يحملون اسم (عماد) يختفي، ويبقى الاسم في رأس القائمة!
جمعت وطرحت، وقلت لنفسي بيقين وثقة: ” هذه القائمة غير دقيقة، فلا يمكن أن تقوم حكومة دون أعمدة!”، وحمدّت الله أنني لا أخاف أن أطير من منصبي الذي أنا فيه، أي الكاتب الصحفي)، فالصحفي لايطير من عمله، وحمدت الله أن أحدا لا يستطيع أن يسألني :
ــ شو ، قحطوا لك أستاذ؟!
المصدر: فيسبوك + بوابة الشرق الأوسط الجديدة
Facebook Comments
Post Views:
0
وسوم:
الصحفي
الكتاب العرب
رامز ترجمان
عماد النداف
عماد خميس
مشاركة
0
تغريدة
مشاركة
0
مشاركة
مشاركة
السابق
رسالة إيرانية إلى السعودية احترقت مع الشهيد "سليماني"!
التالى
على مبدأ "بحصة بتسند جرة".. "الاقتصاد" تسمح لمستثمري المناطق الحرة بدفع بدلاتهم بالليرة
نبذة عن الكاتب
Administrator
مقالات ذات صلة
دفتر الحياة.. وصفحات العمر الفائض!
فبراير 25, 2024
فهد كنجو: شيءٌ ما يحترق!
ديسمبر 20, 2023
من هنا تبدأ الخسارة.. مدارس بلا تربية!
ديسمبر 15, 2023
عن الغبار والحزن القادم من الشرق
سبتمبر 02, 2023
جميع الحقوق محفوظة للاصلاحية 2020
Desktop Version
Mobile Version
Like